كتابة

تمثيل اللغة في وسيط نصي؛ أداة طورها المجتمع البشري
(بالتحويل من كاتب)

الكتابة هي وسيلة للتواصل البشري تنطوي على تمثيل لغة برموز.

اقتباسات

عدل
  • إن الكتابة تحتاج إلى واقع وخيال معا. وإذا نحن حكينا الواقع من دون خيال فسيبدو كلاما بسيطا ومباشرا، عبارة عن تقرير بوليسي فقط. لكن، عندما تأخذ واقعا يوميا وتدمجه في لعبة الخيال يمكن أن تمس القارئ مباشرة وأن تثيره أكثر مما يثيره الواقع.
  • الكاتب أو الفنان مخلوق متمرد باحث عن عالم مثالي ولذلك ينشد دوما الكمال، وهو إنسان مفرط الحساسية، يجد في الكتابة نوعا من التعبير عن الذات ورفض الواقع الأليم.
    • سحر ملص، 6 أغسطس 2016، مقابلة مع جريدة الزمان [2]
  • أن الكتابة هي نتيجة قوة روحية عند الكاتب مخزونه فيه. وحسب حاجة الموضوع للقوة الروحية يتحدد حجمه ونوعه. إنما الأساس هو وجود مخزون من القوى الروحية أو الوجدانية كافيًا لخلق الشيء.
  • يستمد الكاتب أصالته من بيئته المحلية، والكاتب الذي يظن أن الهجرة سوف تساعده أكثر على الإبداع فهذه مسألة مشكوك فيها.
  • الكاتب الأصيل لا ينسى أصله ويعود إلى المشاكل الموجودة في عالم انطلاقته.
  • الكتابة بالنسبة لي قدر وطريق فمنذ أن تعلمت الكتابة أصبحت هي الوسيلة الوحيدة التي أعبر بها عن غضبي، فمنذ كنت صغيرة وأنا أحتفظ بدفتر يوميات أكتب فيه مذكراتي وأسراري، وطالما كان الأمر على ذلك النحو، فمن الطبيعي أن يتطور ارتباطي بالكتابة وأصبح كاتبة، فالكاتبة تولد وتكبر بهذه الطريقة وليس من الضروري أن تكون قد حصلت على بكالوريوس أو دكتوراه.
  • الكتابة هي نوع من الكشف المجازف عن لاواقعية الواقع. بالتّسلل إلى مناطق الحلم والنسيان والغياب التي تفخّخ إيقاعه اليومي، غير المدرك، اللّامُلتفت إليه. هي كذلك، مغامرة فيما وراء حدود المألوف، واستنطاقٌ جَسُورٌ للغرابة المذهلة التي ترقّط حياتنا على نحو أفعواني، دون أن ننتبه إلى ذلك...
  • الكتابة الحقيقة هي أن تكتب دون أن تكون موجها أو مقيدا. الكتابة تتكون كما يتكون الجنين في الرحم لا أحد يستطيع أن يتدخل في هذه العملية.
  • القراءة هي أوكسجين الكتابة، والذي لا يعرف كيف يقرأ، لن يعرف كيف يكتب.
  • في الكتابة مفاجآت، هذه طبيعتها، أنا لا أعرف هؤلاء الذين أكتب عنهم معرفة جيدة، خلال الكتابة أتعرف إليهم، وقد أصبحُ ناقلًا لأفكارهم، وفي الوقت نفسه لا أكون منحازًا إليهم، وربّما أكون مجرد مشرف عليهم، أو منظم تحركاتهم.
  • الكتابة في أحد وجوهها، محاولة لإزالة الغموض عمّا يواجهنا من حالات مشوشة محيرة، تجر الكاتب إلى عملية أخذ ورد، وتداعيات تتوالد منها تداعيات. الكتابة عملية معقدة، الكاتب نفسه لا يفهمها تمامًا، ولا يسيطر عليها أحيانًا، لذلك تبدو وكأن لديها أسرارها، وقد تكون خليطًا من هذا كله، ومن الغريب، أنّها تتشكّل، مهما واجه من صعوبات، ببطء في داخله، تظهر كأنّها إلهام، بينما هو يبحث عن منافذ لها.
  • الكتابة هي فعل حب.
  • الكتابة مهمة، فهي رسالتنا إلى المستقبل.
  • في بعض الأحيان يسهل أن نكتب عن شيء يتعسر علينا الخوض فيه شفاهياً. أحفز دائماً الناس على تدوين مذكراتهم من أجل المستقبل.
  • الكتابة فعالية حياتية.
  • الكتابة نوع من الموازاة بين الواقع والحلم، والرواية تتسع لذلك، عندما نكتب فنحن نمارس نوعا من الحلم، وأقلها تحقيق حلم الطفولة بأن نصبح كتّابا، ناهيك عن الآمال التي تعتلج في نفوس الشخصيات وفي تعاملها مع الواقع. والكتابة أيضا هي شكل من أشكال المقاومة، مقاومة الواقع.
  • أقول عن نفسي إنني مخلوقة لغوية... أتلقى العالم من خلال اللغة، وكل ما أعي من تجربة يتحول لغة. الكتابة عندي هي هذا التلقي.
  • أكتب أسئلتي وأحاول عبر الكتابة أن أجد بعض أجوبة. أكتب تلقي للعالم ووعيي به بلغتي وأسلوبي.
  • الكتابة لا تولد من عدم . أتلقى كل ما يحيط بي من محرضات سياسية واجتماعية وفكرية.
  • على الكاتب أن يكتب بجرأة دون مواربة، أو التستر وراء ستار اللغة أو المفاهيم الاجتماعية ويسمي الأشياء بأسمائها الحقيقية.
  • أنني لا أكتب من أجل الكتابة، بل أكتب عندما يكون هناك شيء أريد كتابته.
  • لا يمكنني الابتعاد عن الرواية؛ لأن الكتابة تعطيني معنى لحياتي.
  • الكتابة هي فن سلبي وفن نقدي بشكل أو بآخر.
  • الكتابة عمل صدامي بطبيعتها. الكتابة هي عمل وبحث عن أبعد ما نستطيع أن نصل إليه من الواقع والحقيقة.
  • أنا أكتب وأرسم منذ أن كانت لي ذاكرة.. لماذا؟ لا أعرف!
  • أنا لا أؤمن بالكتابة عن الذات. أنا أؤمن بالحكاية. القارئ يريد مني حكاية، لا يريد أوجاعي الشخصية ورؤيتي الفلسفية وأفكاري في الحياة والناس. أعني أنه لا يريد ذلك بشكل مباشر.
  • أنا أكتب لأني أحب الكتابة. وأكتب لأني لا أحسن عمل شيء آخر.
  • الكتابة طريقي الذي اخترته للإسهام في مشروع الاستنارة والوعي. والكتابة إسهامي لأجل عالم تسوده المحبة والسلام. وأسعى لأن يصل صوتي المشحون بكل أصوات من يعانون من حولي.. صوتٌ مشحون بالأمنيات العظيمات.
  • تنطوي تجربة الكاتب على عمق ما عاشه من حياة، وكلما كانت تلك التجربة ملتصقة بما في الوجود الإنساني من أسئلة، ومن ثم تقترب من حال الإنسان ومشاغله كانت تجربة الكاتب أصيلة وغنية وتتلمس الحنايا والرموز واللغة في هذا العالم وتكون قادرة على ابتعاث الشعر والخيال الجميل.
  • كنت طوال حياتي أُلقي الكثير مما يثقل روحي على الورق، وإلا، وبسبب كثرة ما عشته وما رأيته من مآسٍ وأوجاع في حياتي، لولا القراءة والكتابة لمتُ كمداً.
  • أنّ الكتابة هي تاريخ البشر الحقيقي، وعليهم أن يكتبوه كي لا يتبدّد أو يشوّه عبر التواريخ الرسمية، وأنّها رسالة جمالية تحارب بشاعة العالم وتسليع الإنسان، وأنّها القادرة على تدوين روح البشر وحكايات المهمّشين والمنسيين وحمايتها من التلاشي في العدم، ما عدا ذلك كل شيء تغيّر وسيتغيّر.
  • الكتابة الإبداعية سلسلة متوالية من التطوّر والتغيير، وإن لم تكن فستتحوّل إلى شيء راكد آسن، البقاء في المكان أمر يجعل العفن يأكل الإبداع!
  • الكتابة مزيج جميل وغني من التجارب الشخصية وحكايات الآخرين والقراءات والمشاعر والأفكار.
  • ...كتابة التجربة الشخصية يعني أن تنبش روحك وذاكرتك وتكون قادرًا على النظر مطوّلًا في المرآة، حتى لو بدا وجهك في لحظة ما مشوهًا وبشعًا وغريبًا. قد يأتي يوم وأعيد التجربة في عمل روائي قادم.
  • الكتابة تخلق عالمًا موازيًا نعيش فيه، بدونه سيكون عالمنا الحقيقي أفقر بكثير مما هو عليه.
  • بالنسبة لي فالكتابة جعلتني أعيش حيوات كثيرة ما كنت سأعيشها لولاها، اختبرت معها مشاعر وتجارب وأفكار ما كنت سأختبرها لولاها، إذًا هي عملية إثراء وتوسيع للواقع، كما هي عملية نقد وخلخلة له.
  • الكتابة فعالية تلقائية، بمعنى أن الكاتب لا يسائل نفسه كثيرا عن دوافعه للكتابة؛ إنه يشرع في الكتابة بصرف النظر عن حقيقة المتغيرات الفيزيائية المحيطة به تماما مثلما أنّ الشجرة لا تسائل نفسها هل تثمر أم لا.
  • أرى أنّ الكتابة، ومتابعة مؤثرات العلم والتقنية في تغيير المجتمعات هما الوحيدان الخليقان بأن يكونا أيديولوجيا عصرنا الراهن – بالمعنى الرمزي – رغم أنهما يناكفان كلّ محمول أيديولوجي. ويبقى الإنسان، أينما كان وكيفما كان، هو القيمة الكبرى التي تتجاوز كلّ الأيديولوجيات السابقة واللاحقة.
  • يسعى الكاتب، إجمالًا، إلى بناء عزلته الخاصة. يسعى إلى عزلةٍ هو يختارها، تتيحُ له أنْ يرى إلى نفسه وإلى العالم بمزيدٍ من الحرية والصفاء.
  • الكتابة درب لفهم نفسك والوجود. وروح فلسفيّة لرفض ما لا يوافق الروح المنطلقة بلا قيود فكرية لإضافة مسحة من الجمال والتوق نحو الأفضل ،وبالمنطق الذي يحتاج الكثير من التدريب على تشذيب التداخلات.
  • يقال دوما إن الكتابة تساعد في التعامل مع الألم، لكن العكس هو ما يحدث في حالتي فكلما كتبت عن الأمر، زاد وجعي. كل ما أكتب عنه هو جزء مني وبالتالي ينشأ بداخلي جحيم متقد لا يهدأ.
  • أي كتابة تراعي أو تعترف بخطوط حمراء ليست كتابة ولا إبداعًا على الإطلاق، هي ثرثرة وحكايات ميتة مملة كالخبز اليابس.
  • بدأتُ الكتابة هاويا، وسأنتهي هاويا أيضا، فالهواية هي الشيء الوحيد الذي يمارسه الإنسان بحب، ويضحي بكل شيء من أجله، ولا يمل من ممارسته على طول حياته كلها، الهواية هي شغف الإنسان الدائم، وطريقه الوحيدة للمتعة الحقيقية، ليست متعة تزجية الوقت أو الحواس فحسب، بل متعة الكشف المستمر للذات وللعالم الذي يحيا فيه، متعة المعرفة التي بلا حدود.
  • الكاتب ـ من باب المنطق ـ شخص عاش الحياة من المنظور الذي يراه الأنسب له، باحثاً عن حريته، قابضاً عليها، في مناورات دائماً تلافياً لكل ما يمكن أن يضيق عيشه، الكاتب يصنع الحياة التي يراها الأكثر ملائمة له، ليس مجبراً على الانجراف إلى خيارات الجماعة، بل محافظاً على فردانيته وشذوذ رؤاه، قناعة منه أن الحياة تجربة ذاتية، الكاتب يصنع وطنه ومنفاه في داخله، ليس في حاجة إلى أوطان أو منافٍ يرشده إليها الآخرون، الكاتب إذا لم يكن حراً، فلا يصح أن يسمي نفسه كاتباً، الكاتب في مغامرته على الأرض يجعل من كآبته سبباً في إنتاج بهجة النصوص، الكاتب يعرف كيف يمتص الحزن ويعمم الفرح، ليس بالضرورة فرحا يقاسمه فيه الناس، لكن مجرد الكتابة تعدو لحظات فرح في حياته، يعلم أن الحقيقة توجد في الإبداع، في ممارساته للإبداع والإخلاص له، يؤمن بما يراه لا بما يخيل له، وأنه ليس معنياً بمحاباة كآبة الآخرين كي يرضوا عنه، الكاتب في عزلته قد يكون أيضاً مصنع بهجة، يبهج نفسه أولاً، ويحيا كما يحلو له، فلماذا إذن نبكي فقدان كاتب؟ أليس الأصح أن نتعاطى مع رحيله بوصفه سبباً في استعادة حقنا في الفرح والأمل؟ الكاتب لا يحتاج جنازة ولا دموعاً، بل أن نواصل سيرته في مسرات العيش.
  • الإنسان هو حكايته أوّلًا وأخيرًا، والكتابة تحرير للجنّي من قمقم العتمة وقفص الذاكرة.
  • اعتقد أن من واجب الكاتب أن يقول الحقيقة. وما أتمناه أيضاً هو ألا يحدث صراع حضارات. وعلى الكاتب أن يعترف أحياناً بأن التاريخ يتجه اتجاهاً آخر، وعليه أن يعترف أيضاً بأنه من الخاسرين. في عالم اليوم لا أشعر بأنني في معسكر المنتصرين، بل في معسكر المهزومين الذين خابت آمالهم. وشعوري بأن العالم الذي حلمت وأحلم به ليس هو العالم الذي أراه الآن. ولسوء الحظ أيضاً أنني لا أرى أنّه العالم الذي سيعيش فيه أبنائي وأحفادي.
  • كلٌّ منا لديه إسفنجته الخاصة التي يسمِّيها علماء الأحياء بالذاكرة، هذه الإسفنجة بطبيعتها تمتصُّ كل القصص التي مررنا بها على امتداد سنواتنا، وتمتصُّ أيضاً قصص الأصدقاء والعائلة، والقصص التي قرأناها، أو سمعنا الآخرين يقولونها ذات مرة، من تلك الإسفنجة الممتلئة بالبروق والعواصف والرعود والسيول، يستقي الكاتب من حيث يشعر، أو لايشعر أفكاره.
  • أعتقد أن هناك فكرة خاطئة مفادها ان الكاتب يجب أن يكون محاطاً بمن يعذبه ليتمكن من الكتابة. وهذا ما ينطبق ربما على بعضهم، ولكن بالنسبة الي فإن الكاتب في حاجة إلى الصفاء لينصرف إلى الكتابة وتركيز فكره، وإلا فيكون همه القتال على جبهات عدة في الوقت نفسه.
  • إنني اكتب كما يكتب البحار أزمنته، كي يصل الجوّانيّة فيرى بوضوح شديد كامل المشهد العميق.. أتمنى أن اكتب ما يشبه الحياة بانعتاق كامل من كلِّ القيود، كي اتخطى كل اكتظاظ يثير جلبة في فكري وذهني، لعلني أفصح عن نفسي بامتلاء كوني ملغية المسافات بين أنواتي كعارض مؤقت وبين الحقيقي الذي لا ينضب، أساسه الإيمان بمبدأ أنه في وسع الوعي الإنساني أيا كان أن يتسامى محققا اشراقة خفيّة فاتنة لجوهره الكوني الإلهي المشترك بين كائنات الخلق بغض النظر عن ألوانهم واختلافهم..
  • فالكتابة إيقاع التاريخ والميثولوجيا التي تتجدد بموت وحياة في الحاضر ذاته، وهي ترتكز على بلورة الماضي والمستقبل بخصوصية الراهن النادرة، ربما شكل من أشكال التعاطي بسيكولوجية داخلية فرديّة وجمعية في آن واحد، تساند جهد المستطاع في التقاط آخر ما تتوغل به هذه العاطفة التي اسميها شديدة الإنسانية والمعاينة لبؤرتها، اكتب لأنني أعيش مستنقع الهزائم ومحنا ممتدة، اكتب كي أذيب الماكياج عن المحنّطات في الحياة، وكي تشير أصابعي إلى حيث النور المنبعث من بين الجماجم، أتمنى أن اكتب أشياء جميلة تشبه الحياة، لان الحياة برأي وبمنظوري جميلة، عظيمة، رائعة ونستحقها بالكامل وبحقيقتها، وربما ذلك اصرخ بهمس.
  • فالكتابة تعطيني فرحا كبيرا كما تعطيني قلقا وبكاء أعظم، اكتب كانسان بغض النظر عن الجنسية، لأنني التقط الحجارة المنهمرة على كينونتي الإنسانية وأريدها أن تصير بذوري شجرة في ظل ما يبدو مجردا ووجوديا، فأدخل شبكتي العصبية، كي تنير إلكترونات خلاياي، فيومض قلبي بكلي كخلية كونيّة، اكتب بعشق كما النحلة التي تجهل الصيغة الكيميائية لعسلها.. أكتب ودمي الحبر ونقر الكي بورد يندغم بصوت أنفاسي والحروف خط بياني لما أروح إليه في مناطق قصية تصير اللاعودة.

أنظر أيضًا

عدل

مراجع

عدل
  1. https://alarab.co.uk/الطاهر-بن-جلون-أكتب-معانداً-القدر
  2. https://www.azzaman.com/الأديبة-الدكتورة-سحر-ملص-أعشق-العلم-وم/
  3. https://www.harmoon.org/dialogues/في-تحية-يوسف-إدريس-خمسون-عامًا/
  4. https://alarab.co.uk/وجدي-الأهدل-الإنسان-خليط-من-السياسة-والدين-والجنس
  5. https://ar.qantara.de/content/hwr-m-lshr-slh-styty-drwr-khrj-llg-mn-lstw-ldyny
  6. https://www.albayan.ae/five-senses/2008-01-21-1.610435
  7. https://diffah.alaraby.co.uk/diffah/interviews/2020/6/10/إسماعيل-غزالي-أعيش-الكتابة-كأسلوب-حياة
  8. https://ar.qantara.de/content/lktb-lmgrby-dmwn-mrn-lmlh-fy-akhr-hwr-lh-qbl-wfth-lmshhd-lthqfy-lmgrby-mfls-rsmy-wfrg-bdy
  9. https://al-ain.com/article/28011
  10. https://www.harmoon.org/dialogues/فواز-حداد-آنَ-لعسكر-الانقلابات-الانكف/
  11. https://diffah.alaraby.co.uk/diffah/interviews/2020/6/7/إلياس-خوري-إعادة-المعرفة-مهمة-أساسية-للثقافة-العربية-الآن
  12. https://www.alquds.co.uk/الروائية-الفنلندية-صوفي-أوكسانين-عسس/
  13. https://www.azzaman.com/أحمد-سعداويلابريء-فينا-كلنا-شركاء-فيم/
  14. https://www.alquds.co.uk/الكاتبة-الجزائرية-سامية-بن-دريس-نحن-أم/
  15. https://ar.qantara.de/content/حوار-مع-الكاتبة-السورية-سلوى-النعيمي-اللغة-العربية-قادرة-على-كتابة-الجنس-والتعبير-عن-الحميمي
  16. http://www.arabicmagazine.com/Arabic/discussions_.aspx?Id=40
  17. http://www.arabicmagazine.com/Arabic/discussions.aspx
  18. http://www.arabicmagazine.com/Arabic/discussions_.aspx?Id=4
  19. http://www.arabicmagazine.com/Arabic/discussions_.aspx?Id=14
  20. http://www.arabicmagazine.com/Arabic/discussions_.aspx?Id=18
  21. https://ar.qantara.de/content/hwr-m-lqs-wldyb-lmsry-syd-lkfrwy-syd-lkfrwy-ldb-df-n-lhy-dd-lfn
  22. https://www.okaz.com.sa/culture/culture/2048922
  23. https://www.ultrasawt.com/الروائية-روزا-ياسين-حسن-لا-نجاة-لنا-بغير-الفنّ/مصطفى-ديب/أدب/ثقافة
  24. https://alarab.co.uk/لطفية-الدليمي-الرواية-الحديثة-هي-الحاضنة-المعرفية-للمستقبل
  25. https://diffah.alaraby.co.uk/diffah/interviews/2021/5/12/جودت-فخر-الدين-بمقدور-الشعر-التعبير-عن-أعمق-المواقف
  26. http://www.tatoopaper.com/news.php?action=view&id=2550
  27. https://ar.qantara.de/content/حوار-مع-الكاتبة-السورية-سمر-يزبك-سمر-يزبك-داخلي-ممزق-تماما-مثل-وطني-سوريا
  28. https://www.harmoon.org/dialogues/هيفاء-بيطار-لا-حرية-في-سورية-على-الإطلا/
  29. https://alarab.co.uk/محمد-صالح-البحر-التأمل-روح-المبدع-الذي-يطوع-له-الخيال-طينته
  30. https://www.alquds.co.uk/ماذا-نفعل-حين-نفقد-كاتباً؟/
  31. https://www.harmoon.org/dialogues/هيثم-حسين-نظام-الأسد-أنتج-صورة-وطن-مأزو/
  32. "حوار مع أمين معلوف". مارس 2006. تمت أرشفته من الأصل في 4 يوليو 2022. 
  33. https://www.sayidaty.net/node/1263041/بلس/حوارات/الكاتب-أحمد-آل-حمدان-حلمي-أن-تصل-رواياتي-لقلب-القارئ
  34. "أمين معلوف: أشعر بأنني غريب في أي بلد أقمت والهوية مشكلتنا جميعاً ... السؤال الأصعب: لماذا عجز العرب عن استيعاب العصر؟". 9 مايو 2010. تمت أرشفته من الأصل في 4 يوليو 2022. 
  35. https://www.albayan.ae/our-homes/2009-03-09-1.413016

وصلات خارجية

عدل
  اقرأ عن كتابة. في ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
  توجد ملفات عن: كتابة في ويكيميديا كومنز.