مرحبا بك في ويكي الاقتباس، Lynda lilyan !

يمكنك أيضا التعريف بنفسك في صفحتك الشخصية، بكتابة معلومات عنك: اللغات التي تتكلمها، من أي بلد أنت، ما هي محاور اهتمامك...

لا تنس التوقيع في صفحات النقاش بكتابة أربع مدّات، هكذا (~~~~). ولكن يجب عدم التوقيع في صفحات المقالات الموسوعية، لأنها تصبح ملكا للجميع لحظة إنشائها .

نرحب بمساهمتك في رفع الصور لإثراء المقالات، مع الأخذ بعين الاعتبار احترام القوانين الصارمة المتعلقة باستعمال الصور واحترام حقوق التأليف والنشر. يوجد أيضا ويكيبيديون متطوعون في ورشة الصور لتحسين صورك وترجمة الصور المطلوبة.

أخيرا، وهو أهم شيء، نرجو منك أن تتمتع بالمساهمة معنا في هذا المشروع!

إذا كانت لديك أي استفسارات أو أسئلة أخرى، يمكنك طرحها في هذه الصفحة أو في صفحة نقاشي.

--الخبير الإعلامي 07:42، 6 نوفمبر 2016 (ت ع م)


نقل مادة أمثال وحكم

عدل

بالنسبة للمادة التالية فإنني قمت بنقل جزء منها إلى صفحة جديدة اسمها مالك بن دينار ووارشفت باقي المادة عنا في نقاشك لإعادة توزيعها على الصفحات حسب قوالب ويكي الاقتباس، أرجو عدم وضع مواد اقتباس في صفحتك الشخصية :

- أمثال وحكم : ((قال الجاحظ: لو تأملت أحوال الناس لوجدت أكثرهم عيويا أشدهم تعييبا قال عمر - رضى الله عنه - : ماكانت الدنيا هم أحد قط إلا لزم قلبه أربع خصال: فقر لا يدرك عناه وهم لا ينقضى مداه وشغل لا ينفد أولاه وأمل لا يبلغ منتهاه. قال لقمان الحكيم لابنه : يابنى لا تصدق من قال : إن الشر بالشر يطفأ , فإن كان صادقا فليوقد نارين وينظر هل تطفى إحداهما الاخرى ؟ , إنما يطفئ الخير الشر كما يطفئ الماء النار. قال الامام على - رضى الله عنه - : يادنيا إليك عنى أبى تعرضت أم إلى تشوقت , لا حان حنينك هيهات هيهات , غرى غيرى لا حاجة لى فيك قد طلقتك ثلاثا لا رجعة فيهم , فعيشك قصير , وخطرك يسير , وأملك حقير , آه من قلة الزاد , وطول الطريق , وبعد السفر , وعظيم المورد قال حكيم : إن سر تعاسة الانسان فى خمسة أشياء داخل نفسه : الشهوة الغضب الغرور الأنانية التملك قال إبراهيم بن أدهم: أشد الجهاد جهاد الهوى , من منع نفسه هوها فقد استراح من الدنيا وبلاها وكان محفوظا ومعافى من أذاها قيل للحسن البصرى - رحمه الله - : ما سر زهدك فى الدنيا ؟ فقال: علمت بأن رزقى لن يأخذه غيرى فاطمأن قلبى له , وعلمت بأن عملى لا يقوم به غيرى فاشتغلت به , وعلمت أن الله مطلع على فاستحييت أن أقابله على معصية , وعلمت أن الموت ينتظرنى فأعددت الزاد للقاء الله قال الحسن - رحمه الله - : لا تزال كريما على الناس ما لم تنازعهم ما فى أيديهم , فإذا فعلت ذلك استخفوا بك , وكرهوا حديثك وأبغضوك)) مع الشكر ، --الخبير الإعلامي 07:42، 6 نوفمبر 2016 (ت ع م)