إنسان

الاسم الشائع للإنسان العاقل، الأنواع الفريدة الموجودة من جنس الإنسان
(بالتحويل من الإنسان)

الإنسان (الاسم العلمي: Homo sapiens) هو من الرئيسيات عالية الذكاء أصبحت الأنواع السائدة على الأرض. هم الأعضاء الوحيدون الموجودون في القبيلة الفرعية أسترالوبيثسين - مع الشمبانزي والغوريلا وإنسان الغاب - جزء من عائلة القردة العليا. البشر هم حيوانات برية، تتميز بوضعها المنتصب وحركتها على قدمين؛ البراعة اليدوية العالية واستخدام الأدوات الثقيلة مقارنة بالحيوانات الأخرى؛استخدام لغة مفتوحة ومعقدة مقارنة بالتواصل مع الحيوانات الأخرى؛ أدمغة أكبر وأكثر تعقيدًا من الرئيسيات الأخرى؛ ومجتمعات متطورة ومنظمة للغاية.

اقتباسات

عدل
  • لم يَرِد على الإنسان سؤال أصعبُ من سؤالهِ: ما هو الإنسان؟
  • أي بقعة مِن العالم يمكن أن تكون جميلة بمن عليها، بالعمران الذي يمكن أن تطيح به أو تعيد صياغته، لكن الإنسان هو الذي يضفي مسحة خاصة على جمال على المكان أو على البيئة التي يعيش عليها. أي بيئة يكون فيها حس إنساني وجمال إنساني لابد أن تكون مكانا جميلًا وبلدًا جميلًا.
  • إنّ الإنسان السعيد واللطيف هو إنسان جميل.
  • لا يوجد أي إنسان يحلم الحلم ذاته الذي يحلمه آخر، حتى لو كان شقيقه. نحن نشترك في العموميات فحسب.
    • أدونيس، في حوار مع جريدة "السفير"، نشرت بتاريخ 19 يونيو 2015 على الصفحة رقم 11، السفير الثقافي [4][5][6]
  • لو كان في مقدور الإنسان تعريف نفسه، لكانت الأسرار العميقة سطحية. إلّا أن الإنسان الذي لا يعرف، أو الذي لا يُحاول معرفة نفسه والتعريف بها جيداً، سيكون أقل معرفة بالوجود، وأقل معرفة بالحياة.
  • الإنسان عالم من الأسرار، كما الشعر. هو سؤال وليس جواباً. وأظن أن أعمق ما يميز الإنسان بين الكائنات هو تلك القدرة التي يمتلكها، قدرته على طرح الأسئلة.
  • ما الذي يجعل الإنسان إنساناً؟ نحن بشر بيولوجيون، إلا أننا في الواقع، بكل مشاعرنا وأحاسيسنا، بكل قيمنا ومبادئنا، بكل قراراتنا وإيمانياتنا، لسنا سوى مجموعة من التفاعلات الكيميائية، وعلى قدر قسوة هذه الحقيقة، إلا أنها تبقى حقيقة تحتاج المواجهة، ففي مواجهتها إجابات أو محاولة إجابات عن أسئلة فلسفية عديدة وعميقة.
  • الإنسان مجموعة عجائب، وأعجبها النفس.
  • كلنا نعيش في قارات ودول وثقافات مختلفة، فتجربة الإنسان في مكان ما مهمة لأخيه الإنسان، وذلك لتعميق العلاقات والتواصل.
  • فلسفتي أن الله قد خلق الإنسان ليكون فرداً عاملاً في المجتمع، يلتمس خدمته في كل عمل يعمله وكل كلمة يقولها، فليس من الصحيح أن يظن الإنسان أنه وجد في هذه الحياة ليأكل ويشرب وينام ويلهو عبثاً، لا تنظره رسالة يؤديها إلى الحياة، ولا يقوده مثل عال يقيس أعماله وفقه.

مراجع

عدل

وصلات خارجية

عدل
  اقرأ عن إنسان. في ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
  توجد ملفات عن: إنسان في ويكيميديا كومنز.