محمد عبده (عالم دين)
إمام وفقيه ومفتي للديار المصرية (1266–1323 هـ / 1849–1905 م)
محمد عبده، عالم دين إسلامي مصري.
محمد عبده (عالم دين) |
---|
طالع أيضاً...
|
السيرة في ويكيبيديا |
وسائط متعددة في كومنز |
أعماله في ويكي مصدر |
مقولاته
عدل- إنما بقاء الباطل في غفلة الحق عنه.
- الفكر إنما يكون فكرا له وجود صحيح إذا كان مطلقا مستقلا.
- إن الذليل للحق عزيز.
- الاتحاد ثمرة لشجرة ذات فروع وأوراق وجذوع وجذور، هي الأخلاق الفاضلة بمراتبها.
- العلم ما يعرفك من أنت ممن معك.
- العدل للإسعاد كلمة الله للإيجاد.
- العفة ثوب تمزقه الفاقة.
- أشد أعوانك الحاجة إليك.
- جحود الحق مع العلم به كاليقين في العلم كلاهما قليل في الناس.
- إنما بقاء الباطل في غفلة الحق عنه.
- الرجوع عن الحق بعد العلم به محال.
- من عرف الحق عز عليه أن يراه مهضوماً.
- لا يكون أحد صادقاً ومخلصاً حتى يكون شجاعاً.
- الشباب يحمل ما حُمِّل.
- ما دخلت السياسة في شيء إلا أفسدته.
- الذل يميت الإرادة.
- من لا صديق له فهو عدو نفسه وعدو الناس.
- حسبك من الصديق أن ينصرك بقلبه.
- تغلغل الموت في جسم الأمة حتى أصبحت لا تسمع النداء ولا تنتفع بالدواء.
- من شؤم بلادي أن لا أجد فيها من أستفيد منه، وتمنيت لو كان الناس أعلم مني.
- ما رأيت بلداً جعل فيه الدين دكاناً مثل هذا البلد
- ينبغي لأهل العلم أن يعملوا بما يتعلمون حتى لا يصدق عليهم قوله تعالى: { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَخُونُوا اللَّهَ وَالرَّسُولَ وَتَخُونُوا أَمَانَاتِكُمْ وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ}
- القرآن كلام الله أبدي رقم على صفحات الزمان إلى قيام الساعة خطاباً لجميع البشر.
- في تفسير القرآن، وفهم الدين لا يتبع إلا الدليل القاطع، لأن هذا من باب العقائد، وهو مبني على اليقين الذي لا يمكن الأخذ فيه بالظن والوهم.
- إن المسلم من أخذ القرآن بجملته من أوله إلى آخره، ولا يكون كمن قال فيهم اللهتعالى:{ أَفَتُؤْمِنُونَ بِبَعْضِ الْكِتَابِ وَتَكْفُرُونَ بِبَعْضٍ}
- درجات العلم تتفاوت جداً، والقرآن لم يعدّ منه شيئاً حقيقياً إلا العلم الذي يهدي إلى العمل، وهو المتمكن في النفس، الذي تصدر عنه الآثار مطابقة له، وكل من يعتقد شيئاً ولم يقف على سره ولم ينفذ إلى باطنه فهو عبارة عن خيالات تزول بمجرد الشبهة.
- إن خطاب القرآن لا يختص بواقعة بل يصح أن يكون لكل الناس.
- فهم القرآن متوقف على فهم العالم، وقد نزل للناس وهو يعبر عنهم فلا يمكن فهمه إلا بفهمهم أيضاً ـ أي فهم حقيقة أحوالهم وسنن الله فيهم.
- بقاء الإسلام إلى اليوم كاف في الدلالة على أن الرسول ـ عليه الصلاة والسلام ـ كان رسولاً حقا، وبقاء القرآن كذلك محفوظاً إلى اليوم أقوى شاهد ودليل.
- لابدَّ أن يرفع القرآن فوق كل خلاف.
- القرآن هو الدوحة والأصل الذي يرجع إليه، وهو الذي يحمل في الدعوة ويجرى على أحكامه.
- القرآن لابدَّ أن يؤخذ من أقرب وجوهه، وإيَّاك والتعمق في التأويل الذي يجر إلى البعد عن معانيه الصحيحة.
- فهم كتاب الله تعالى يأتي بمعرفة ذوق اللغة، وذلك بممارسة الكلام البليغ منها.
- لا توجد مرآة يرى فيها عبدة الطاغوت أنفسهم أجلى من هذا القرآن، فإذا لم يكن في قلب الإنسان منفذ لدخول روح الله يخرج من كل نور ظلمة.
- إني عندما أسمع القرآن أو أتلوه أحسب أني في زمن الوحي، أن الرسول ـ ﷺ ـ ينطق به كما أنزله عليه جبريل ـ عليه السلام ـ.
- ليس وراء القرآن غاية.
- إنما يصعب القرآن توهم أنه صعب، وكلما أدخل الإنسان على نفسه الصعوبة صعب عليه، وكلما مكن نفسه من الفهم مكنه الله منه.
- إن لكلام الله أسلوباً خاصاً يعرف أهله ومن امتزج بلحمه ودمه، وأما الذين لا يعرفون منه إلا مفردات الألفاظ وصور الجمل فأولئك عنه مبعدون.
- يجب على كل شخص له إيمان صحيح أن يعقل عقائده على الوجه الذي في كتاب الله وسنة رسوله.
- لو وقفنا عند حدود الله في كتابه لكنا أعز الناس وأحبهم إليه، ولكن غلونا فوقعنا فيما وقعنا.
- معنى عبادة الله بالقرآن عند الجاهلين به أن يقرأ الشخص ولا يخطر المعاني بباله، ولا يحرك نفسه لأوامره أو نواهيه، وقراء العتاقات، والعدّيات من هذا القبيل.
- لا يمكن لهذه الأمة أن تقوم ما دامت هذه الكتب فيها(2) ولن تقوم إلا بالروح التي كانت في القرن الأول وهي القرآن، وكل ما عداه فهو حجاب قائم بينه وبين العلم والعمل.
- وقال في وصف الذين يصدون عن سبيل الله ويبغونها عوجاً: هؤلاء قوم كلما رأوا أو سمعوا شيئاً يوميء إلى قوة الدين وعظمته يستنكرون، ويقومون ويقعدون، وأما الخرافات فهم بها راضون.
- الاعتماد في تلقي العلم على مجرد الثقة دائماً يكون معه لائح الشبهة إلى أن يقف الشخص على الدليل.
- كذب الإنسان على نفسه، وتغريره بها يحمل الإنسان كثيراً على الابتعاد عن الحق والأخذ به.
- البحث في كيفية الخلقة من شهوات العقول ولا يمكن الوصول إليه قال تعالى: ( مَا أَشْهَدْتُهُمْ خَلْقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَلَا خَلْقَ أَنْفُسِهِمْ) إلخ...، وكيف يمكن لمن لا يعرف الرابطة بين فكره ولسانه أن يتكلم في كيفية الخلقة.
- الذل حالة تجعل المرء مهضوم الحق قهراً.
- وجود قليل من الأمة صالحين لا يدفع عنهم نقمة الله التي يعاقب بها الأمم عند فسادها.
- المعارف الشكية عرضة لإيقاع الإنسان في الخطر.
- كل شخص في العالم يفضل حالة على حالة، فما دام على يقين من الوصول إليها لا يبالي بما نال من الأخطار في طريقها.
- وقال في وصف بعض المغرورين: لم ينفذ أضعف شعاع من العلم في قلبه فيجد له لذة.
- وقال في وصف أناس استحكم فيهم الجهل والجمود: هؤلاء قوم يحبون أن يقعدوا في صندوق من الجهل ويقفلوه على أنفسهم من داخله حتى لا يأتي فاتح يفتحه ويفرج عنهم.
- إذا انحرف الإنسان من الاستقامة لا يمكنه أن يصل إلى حد مطلقاً.
- إن الله لم يضع الراحة في غير العمل.
- مجاهدة الإنسان بطرد الخواطر عنه في الصلاة عبادة.
- معرفة سيرة الرسول ـ ﷺ ـ وأصحابه من أول الواجبات، وإن كان لا يجب على كل مسلم أن يعرفها بالتفصيل.
- سنة الله في خلقه أن اتباع الحق يكونون فقراء في أول الأمر، ثم سلاطين وأمراء في الآخرة حده فحينئذ ينهض الحق لمصارعته.
- التوحيد كمال الإنسان، والوثنية هي الغالبة على الناس وذلك إما بالجهل المحض، أو بالأخذ والتشكل مع ادعاء التوحيد.
- الحياء أحسن فضيلة في الإنسان تمنعه عما لا يليق به ونعم الخلق الحياء.
- كل ما يصدر عن الإنسان مخالفاً لما يعتقده حسناً فهو ذنب.
- وقال في وصف كلام بليغ سمعه أشخاص ولم يستعدوا له: هذا شيء سهل على أرباب العقول الساذجة البسيطة، ولكن صعب على كل عقل تعلم البناني على السعد.
- الفكر في المخلوقات طاعة مستقلة.
- كل ميل له سلطان على الإنسان يقوده إلى العمل رغماً عنه فهو معبود له، وذلك الإنسان ممن اتخذ آلهه هواه، لأن الحق لا يجد من نفسه مكاناً إلا قليلا.
- وقال في مخاطبة بعض أهل الجمود: إذا بقيتم على جهلكم بالتاريخ إلى هذا الحد فلا يمكنكم أن تعرفوا دينكم ولا نجاح لكم في دنياكم.
- العلم اليقيني أن تعلم أن الشيء واقع وأن نقيضه غير واقع فمن صدم الدليل، وقاومه يقال: إنه عالم، ولكن يقال: إنه أضله الله على علم.
- المؤمن من عرف الحق من وجهه وطريقه ورجوعه عن ذلك محال.
- من فروض الكفاية على الأمة أن يوجد فيها طائفة يحصلون أحكام الله من كتابه وسنة رسوله ويردون الناس إليهما.
- من يدعي أنه على حق ولا يعمل به فهو كاذب، ويكون من قبيل الذين قال الله فيهم :{ يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ}
- إذا لم توجه الأعمال لغايتها فالله كفيل بعدم نجاحها.
- مهما بلغ الإنسان في العلم لا يسلم من هاجس في نفسه يثبطه ويقول: استرح، ولكن العاقل لا يركن إليه.
- إذا كان الإنسان على علم حقيقي فهو حريص على تعليمه خصوصاً إذا كان هذا العلم من الدين، ومن العجيب أنا لا نرى أزهد من المسلمين في التعليم.
- من السنن الإلهية التي لا تتغير ولا تتبدل أن الاتفاق والاعتصام، والاتحاد عماد ترقى الأمم وفوزها، والتخاذل علة انحطاطها وذلتها، وسواء ذلك في الماضي والحاضر والمستقبل { وَلَنْ تَجِدَ لِسُنَّةِ اللَّهِ تَبْدِيلًا }
- أكبر شيء يوجب التقوى أن يعلم الإنسان أن الله قادر على الانتقام منه، وأعظم دليل على القدرة الإلهية الأشياء التي تأتي على خلاف العادة.
- ومما قاله في مخاطبة بعض الذين اتخذوا دينهم هزواً ولعباً: استشعروا خشية الله في قلوبكم، وإلا هلكتم.
- ومما قاله في نصيحة بعض طلاب العلم: على الطالب إذا خلا بنفسه أن يفكر كثيراً في المعاني التي يرومها، وفي طريقة تعلمه، وتعليمه، وفي مقصده وغايته.
- وسئل ـ رضي الله عنه ـ في بعض دروس التفسير عن اختلاف المجتهدين فقال: لو اجتمعوا وتناصفوا لاتفقوا وما اختلفوا.
- الدليل على صدق الإنسان فيما يدعيه من الإخلاص أن يبذل من نفسه في سبيله، فإن لم يبذل فهو كاذب، ومهما بلغ الإنسان ولم يظهر هذا المحك إخلاصه فهو غير مخلص.
- لا يصدر فعل اختياري عن مختار إلا إذا صدق الغاية.
- إن الله حرَّم الرشوة لتقرير العدل في الأحكام، لأن الحاكم إذا لم يكن له هوى في أحد الخصمين لا يبقى عنده سوى الحق.
- من الناس من يطلب كماله بتنقيص الكامل، وهذا نهاية الخسران.
- لا صلاح مع الجهل.
- الفقه الحقيقي أن تنظر إلى شرع الله في جملته ومجموعه ( أي لا في كل مسألة بانفرادها).
- إن الذي يعرف الحق يعز عليه أن يرى الحق مهاناً.
- التعصب في المذاهب يعمي الشخص حتى عن لغته.
- من كان مطلبه الحق، ولم تدخل نفسه بينه وبين الحق، أمكنه أن يتفق مع من كان مثله، ولا يتأتى الاختلاف بين طالبي الحق.
- تعظيم الرسول ـ عليه الصلاة والسلام ـ إنما يكون باتباع أوامره واجتناب نواهيه.
- ثغثغ بعض الناس بلفظ الإجماع حتى أصبحت لهم ديدناً، وحتى زعموا أن كل ما عليه العامة فهو إجماع.
- محاسبة النفس وخلجان القلب ركن كبير من أركان الإيمان، وقد جعلها الصوفية شرطاً مهماً في نجاح الإنسان.
- أخفى شيء على الإنسان نفسه، وليس من السهل عليه أن يعرف دخائلها.
- لا يمكن لشخص أن يدعي أنه خلص من السخط على الله في قلبه إلا إذا تقبل كل مصيبة بغاية الطمأنينة والركون إلى الله والصبر بحيث يكون كالجبل لا يتزلزل.
- الذي ينظر إلى الحق ويحرص عليه لا يمكن أن ينخدع بقولٍ من قائل مهما بلغت ثقته به ما لم يعرضه على الحق الذي عنده ويمحصه.د
- أقوى شرط في النجاح قوة العزيمة فيه، وبصر الإنسان على الفوز بغرضه فإذا تضعضعت العزيمة ضاع نجاحه، وهذا شأن المسلمين الآن.
- أمر القدوة في الدين أهم شيء في العقائد والأعمال، فلابَّد أن يبحث فيه الإنسان بحثاً جيداً، ويقف عليه وقوفاً تاماً ( أي فلا يتخذ كل من ادعى العلم قدوة له).
- لا يمكن للإنسان أن يعمل بمصلحة العامة ما لم يحس برابطة بينه وبينهم.
- يجب على علماء الدين في كل زمن أن يعطوه حقه من شرح مسائله على حسب مقتضيات الأحوال.
- إن الذي يحفظ العلم هو العمل به.
- إنما يأتي بالمبالغة في قوله، من كان مجازفاً في رأيه، والعقل السليم لا يتعدى الصدق.
- الحجاب المانع لكثير من معرفة ما يتعلق بالشئون الإلهية على ما يقرب من الحقيقة تحكم الشاهد في قلوبهم ( أي قياس عالم الغيب على عالم الشهادة)
- لا يمكن للإنسان أن يكون صادقاً ومخلصاً مع الله حتى يكون شجاعاً.
- إن قراءة التاريخ واجب من الواجبات الدينية، وركن من أركان اليقين فلا بدَّ من تحصيله.
- الإيمان الذي يجتمع معه أدنى خوف من المخلوقات ليس بإيمان، ومن كان عنده من الثقة بالله ما لا يخشى معه أحداً فهو المؤمن، وهذا الإيمان هو الذي يضع رجل صاحبه في عتبة الجنة.
- وقال في وصف القاهرة: ما رأيت بلداً جعل فيها الدين دكاناً مثل هذه البلد.
- وقال في وصف بعض أهل الجمود: هذه الرؤوس ما خلقت إلا لتتفكر لا لوضع العمائم ينافس بعضهم بعضا في تضييع الزمن وفي هذا خسران الدنيا والآخرة.
- لا تشحذ البصيرة بشيء مثل الفكر.
- ما خلق الله في العالم من هو أشأم على نفسه من الحاسد؟
- إن الإنسان تضيق حياته وتتسع على مقدار ما يعرف اسمه ويشتهر.
- إن الله عالم بكل شيء ولا يتقرب إلى الله بشيء كالعلم.
- تنقضي الأجيال والأعوام ولا يمكن أن ينقضي النظر في الحقائق الكونية ولا في الحقائق التي في نفس الإنسان.
- إذا وجد الحب في قلب أسعده، وأذهب شقاءه، وأسعد المحبات محبة الصداقة، فإذا وجدت المحبة الخالصة الصحيحة بين شخصين أسعدتهما أعظم سعادة ومن الأسف أن كثيراً منا لا يمكنهم أن يقدروا المحبة قدرها.
- من أكبر التقوى علو الهمة، ومن أكبرها السعي في مصلحة الأمة، ونفع الناس.
- أساس سعادة المسلم ثقته بالله وعمله لرضاه.
- لا وحشة في النفس كوحشة الجهل وكلما علم الإنسان شيئاً أنس به وسرَّ.
- وقال في وصف بعض أهل الفساد: هذا صنف مثل ديدان الفساد لا تعيش إلا في القذر.
- الشعر إذا لم تكن ألفاظه آخذة بجزء من روح الشاعر فليس بشعر.
- وقال في حالة من الأحوال: نعوذ بالله من الجهل الذي تعقد به القلوب حتى إذا بحث الإنسان عن قلبه بين جنبيه فلا يجده.
- لا يطلق على الله من الأسماء إلا ما جاء في كتابه أو في حديث متواتر لأننا لا نعرف من الله إلا ما علمنا الله.
- وقال في وصف بعض أهل الجمود: وضعوا لأنفسهم لغة جديدة غير التي أنزل الله بها شرعه، ولذا نراهم في مثل وقفية الواقف يحارون في الفهم حيرة لا خلاص منها.
- أشد التعب أن ترى من حولك مرضى وأنت لا تستطيع معالجتهم.
- كل ما سمع عن الرسول ينبغي الوقوف عنده بلا زيادة ولا نقصان، ومن لم يقف فقد تعدى على الشرع، وخرج عن الحق.
- وجاء رجل يشكره على مساعدته فقال له: كلنا نشكر الله، من كان عنده مريض فهو المريض.
- ورأى ـ رضي الله عنه ـ كتاباً من كتب الحكم فقال: "هذه الكتب تذكر الإنسان بنفسه".
- ترك الاشتغال بدقائق الفصاحة والبلاغة موت للحياة العقلية.
- من شر الهوى على الإنسان أن يتعلق بما سمع، وطالب الحق لا يتعلق بقول غيره إلا إذا عرف أنه يوصله إلى الحق.
- الباطل لا يصير حقاً بمرور الزمن ( هذه الكلمة قالها جواباً للخديوي عندما سأله عن مسألة الترقية، وقال له هذا شيء مضى عليه زمن)
- إنما ينهض بالشرق مستبد عادل.