محمد حسين فضل الله
مرجع دين مسلم شيعي
آية الله السيد محمد حسين فضل الله (2 نوفمبر 1935[1] - 4 يوليو 2010) مرجع دين شيعي لبناني عاملي ولد في مدينة النجف الأشرف في العراق توفي في لبنان. ولد العلامة محمد حسين فضل الله في النجف في العراق في 19 شعبان لعام 1354 هـ. بدأ بالدراسة في الحوزة العلمية في سن مبكرة جداً، كان تقريباً في التاسعة من عمره، وعندما وصل إلى سن السادسة عشر بدأ بحضور دروس الخارج [2] ،يعتبر من أكثر علماء الشيعة إنفتاحاً على التيارات الأخرى.
محمد حسين فضل الله |
---|
طالع أيضاً...
|
السيرة في ويكيبيديا |
وسائط متعددة في كومنز |
من أقواله
عدل- ان الأنظمة التي حكمت العالم العربي ولا تزال تحكمه يحكمها أشخاص لا يقرأون.[3]
- علينا أن نربي في نفوسِنا حب الله حتى ننطلق في عبادتنا له انطلاقة الحبيب إلى حبيبه كما كان رسول الله(ص).
- صدْق الإنتماء إلى الله والى رسوله والى الأئمة يتجسد في الخط العملي الذي يتحرك الإسلام فيه.
- (ربّنا الله) تحدد لك الهدف والطريق والجوّ...فهي كل حياتك.
- يريد الله لنا أن تكون الذكريات رفضا لحالة الاستغراق في خصوصياتنا وفي اوضاعنا إلى مدّة حتى تهزّ اعماقنا في عملية وعي, وعقولنا في عملية تفكير وتأريخنا في عملية درس وتأمل.
- في كل ساعة يموت شيءمنك، وفي كل سنة تموت حقبة من عمرك, فنحن لا نموت دفعة واحدة وانما نموت تدريجيا.
- إن المستقبل ينتظرنا أن نبني له قواعده.
- الكتاب أولا والسنة ثانيا وعندها تتكامل ثقافتنا وينفتح إسلامنا الذي يرتكز على قاعدتين:كتاب الله وسنّة نبييه.
- لا تخونوا الله في توحيده ولا تخونوا الله في عبادته ولا تخونوه في طاعته لتطيعوا غيره في معصيته.
- علينا أن لا نسقط -امام كربلاء الحاضر كما لم نسقط امام كربلاء التاريخ.
- قدِّم الطاعة قربانا لله ,وقدِّم ابتعادك عن المعصية قربانا لله, وقدِّم توبتك قربانا لله وستجد في كل يوم عيد اضحى.
- أن تكون الانسان الذي يعيش الامل, يساوي أن تكون مؤمنا.
- لن يفهم القرآن الحرّْفيون, ولكن يفهمه الحركيون الذين يعيشون الإسلام حركة في الانسان وفي الواقع.
- الخوف سياسة الشيطان ومن كان مع الله لا يخاف احدا.
- كان علي يعيش قلق الدعوة إلى الله, وقلق الوعي الذي يحتاجه الناس...كان همّه أن يعلم الناس.
- كانت الزهراء تعيش هموم الناس قبل همومِها...وتلك هي قصّة أصحاب الرسالات الذين يفكرون بالناس قبل أن يفكِّروا بأنفسهم.
- الزهراء (ع) هي القدوة في كل شيء، لأنها الانسانة الكاملة في كل شيء.
- الفتنة هي الامتحان والصبر والتجربة التي تهز أعماقك لتظهر ما في داخلها, وذلك عندما تتحدّى شهواتك ولذّتك وأطماعك وعلاقتك وعواطفك.
- إن أمة يكون محمد(ص) رسولها وقائدها ونبيها هي أمّة تحمل من المسؤولية على اكتافها الكثير من الاثقال, لا التي تعيش الاتكال.
- السلام روحيّة تنطلق من الممارسة, فإذا كنت لا تعيش محبّة الناس ولا تحترم انسانيتهم ولا تتحسّس مسؤوليتك عن حياتهم, فإنك لا يمكن أن تكون انسان السلام!.
- إن على أيّْ داعية لأي خط أو منهج أو فكرة أن يكون أول السائرين في الطريق الذي يدعو اليه.
- إن النجوم خلقها الله حتى توحي للإنسان بأنه ليس هناك ظلام مطلق كل ظلام يحمل نقاط نور ونقاط النور هذه تجتمع لتشير إلى الفجر .
- أنا لا أتعقد من أن الآخرين لا يرتاحون لطروحاتي .....أعتقد أن مايخدم طروحاتي هو أن الكثيرين يرجمونها بالحجارة لأنك عندما ترجم يتألق فكرك .....فأي فكر لا يشتبك مع المعارضين لايستطيع أن يترك تأثيره في الحياة .
- لنحب الذي يتحدانا بالشر لإفهامه أن الكراهية تكلفه كثيراً إن لم يكن في الحاضر فسوف تكلفه في المستقبل .
- لنحب الذين يتفقون معنا لنتعاون معهم والذين يخنلفون معنا لنتحاور معهم فعلينا أن نحب كل الناس