مالك بن أنس
ثاني الأئمة الأربعة ومؤسس المذهب المالكي (93 – 179هـ / 711 – 795م)
أبو عبد الله مالك بن أنس بن مالك بن أبى عامر، إمام المدينة المنورة، وصاحب الموطأ.
مالك بن أنس |
---|
طالع أيضاً...
|
السيرة في ويكيبيديا |
وسائط متعددة في كومنز |
أعماله في ويكي مصدر |
من أقواله
عدل
«لن يُصلح آخرَ هذه الأمة إلا ما أصلح أولها»
«العلم ينقص ولا يزيد ولم يزل العلم ينقص بعد الأنبياء والكتب»
«والله ما دخلت على ملك من هؤلاء الملوك حتى أصل إليه إلا نزع الله هيبته من صدري»
«أعلم أنه فساد عظيم أن يتكلم الإنسان بكل ما يسمع»
«ما تعلمت العلم إلا لنفسي وما تعلمت ليحتاج الناس إلى وكذلك كان الناس»
«الله في السماء وعلمه في كل مكان »
«ليس العلم بكثرة الرواية، وإنما العلم نور يضعه الله في القلوب»
اقوال عنه
عدل- «إذا ذُكر العلماء فمالك النجم، ومالك حجة الله على خلقه بعد التابعين۔»
- الإمام الشافعي، مالك بن أنس، عبد الغني الدقر، ص 4
- «القلب یسکن إلی حدیثه، وإلی فتیاہ، و حقیقٌ أن یسکن إلیه، مالک عندنا حجة لأنّه شدید الاتّباع للآثار التي تصحُّ عندہ۔»
- أحمد بن حنبل، مالك بن أنس، عبد الغني الدقر، ص 4
- «أجمعت طوائف العلماء على إمامة مالك وجلالته، وعظيم سيادته وتبجيله وتوقيره، والإذعان له في الحفظ والتثبت، وتعظيم حديث رسول الله صلوات الله وسلامه عليه۔»
- الإمام النووي، مالك بن أنس، عبد الغني الدقر، ص 4
- «قد اتفق لمالك مناقب ما علمتها اجتمعت لأحد غيره، أحدها: طول العمر والرواية، ثانيها: الذهن الثاقب والفهم وسعة العلم، ثالثها: اتفاق الأئمة على أنه حجة صحيح الرواية، رابعها: إجماع الأئمة على دينه وعدالته واتباعه للسنن، خامسها: تقدمه في الفقه والفتوى وصحة قواعده۔»
- الإمام الذھبي، عبد الغني الدقر، ص 4
مصادر و المراجع
عدل- عبدالغنی الدقر: مالک بن أنس، دارالقلم، دمشق، 1419ھ