علي السيستاني

المرجع الأعلى في الشيعة الاثنا عشرية

علي بن محمّد باقر بن علي الحُسَيني السيسْتاني (9 ربيع الأول 1349/ 3 أغسطس 1930) عالم مسلم وفقيه جعفري إيراني-عراقي، ومرجع ديني للشيعة الإثناعشرية الأصولية منذ 1992 الذي يعد عمومًا المرجع الأعلى لهم منذ 1994 حيث يقيم في النجف، التي هي مركزًا لمدارس العلوم الدينية الرئيسية تسمي حوزة النجف.

اقتباسات

عدل

حسب موقعه «انه لا يعبٌر عن وجهات نظر سماحة السيد مدظله الا ما يصدر موقعاً و مختوماً بختمه الشريف او مكتوباً و مختوماً بختم مكتبه»[1]

بيانات مكتبه

عدل

حوله

عدل
  • يجب أن نعترف أن هناك ما يمكن وصفه " بحالة عداء للشيعة " تؤدي إلى الكراهية والطرد والإقصاء بل حتى القتل وما خبر تفجير مساجدهم وقتل مصليهم في الباكستان ببعيد، فردوا على الجريمة بجريمة في حق مواطنيهم السنة هناك، ثم انتقلت هذه الحالة وبشكل أبشع إلى العراق كان آخرها اختطاف وقتل 50 شيعيا ألقي بهم على ضفاف دجلة، ولكن في العراق كان هناك من منع رد الكراهية بكراهية مماثلة، و الدم بدم مثله، إنه السيستاني، أفلا يستحق إذن تكريماً من أهل العقل والحكمة ؟
  • ... كنت مرتاحاً إلى أن هـــذا الرجل يمـــلك المعـــطيات الصعبة التي تعترضه في سبيل دور توحيدي للعراق.
  • أما المرجعية التقليدية، فقد تحوّل موقفي حيالها منذ أكثر من ربع قرن، بعد أن تفهمتُ أن حضورها ضرورة تفرضها متطلبات اجتماعنا اليوم. ذلك أن مجتمعاتنا مازالت في "مرحلة ماقبل الحداثة"، بل يمكن توصيف بعضها بأنها "مجتمعات ما قبل الدولة الحديثة". والمرجعية التقليدية في مجتمع ينتمي إلى الماضي بكل ما فيه، أهم نقطة ارتكاز في العواصف والمنعطفات العظمى التي تعصف بها، مثلما تشاهد في العراق منذ الاحتلال الأمريكي. ولك أن تراجع مواقف مرجعية السيد السستاني في هذه الحقبة، ودورها الحاسم والمحوري منذ 2003 إلى سقوط الموصل وغيرها بيد داعش 2014، فلولا مواقفها الحكيمة؛ لغرقنا أعمق مما نحن فيه اليوم في الفوضى والدم المسفوح.
  • تاج تاج على الرأس، سيد علي السيستاني.
    • هتاف شعبي عراقي

مراجع

عدل

وصلات خارجية

عدل
  اقرأ عن علي السيستاني. في ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
  توجد ملفات عن: علي السيستاني في ويكيميديا كومنز.