رحمة رياض

مغنية عراقية

رحمة رياض أحمد (19 يناير 1987، البصرة) مغنية عراقية. ولدت في مدينة البصرة في أقصى جنوب العراق ونشأت بها حتى العاشرة من عمرها. تنتمي إلى عائلة محبة للفن، فوالدها هو المغني رياض أحمد. تابعت دراستها في سلطنة عمان. إستهوى الغناء منذ طفولتها فشاركت في عدّة برامج منها سوبر ستار في 2004 ونجم الخليج، ثم شاركت في ستار أكاديمي في 2010 حيث وصلت إلى الحلقة الأخيرة، فبرزت اسمها. وبعدها دخلت غناء محترفًا، وقدمت الأغاني المنفردة.[1]

نحن راحلون من هذه الحياة ولن نأخذ معنا شيئاً، فلنعش حياتنا بفرح وبسمة وايجابية. ولنكن كريمين في مشاعرنا.

اقتباسات

عدل
  • أعتبر نفسي شغوفة بالموضة، فأنا مدمنة تسوّق ومتابعة لآخر صيحات الموضة من الطراز الرفيع. حتى عندما يكون مزاجي سيئاً أو أكون حزينة،أعتبر الشوبينغ هو الدواء.
  • المرآة أساسية في حياتي وأحبها كثيرًا، حتى إنني عندما أكون في المنزل أشاهد التلفاز مثلا، أذهب للتأكد من شكلي أمام المرآة بين الحين والآخر.
  • أحب اللباس الذي فيه القليل من الإغراء وجمال المرأة لا يكتمل إلا بأنوثتها الطاغية. لكن أعتقد أنه بإمكاني أن اكون جذابة وملفتة للنظر من دون اللباس الفاضح. فأنا ضد هذا النوع من الإغراء المبتذل ولا يمكن أن أتنازل وأقبل به أبداً.
  • لا أملك مظهراً خاصاً بي، فأنا فتاة تهوى الموضة وتتابعها لا أكثر ولا أقل.
  • أحب أن أقدم فناً راقياً وأتمنى أن أبقى في قلوب الناس حتى ولو إضطررت للإبتعاد عن الساحة الفنية، في يوم من الأيام، بسبب ظرف معين.
    • 4 سبتمبر 2011، «دنيا الوطن» [2]
 
أضحكوا وأفرحوا. أقول ذلك بعد مروري بتجربة وفاة والدي وشقيقي وخالي والصديق رامي الشمالي. الحياة لا تستأهل الحزن... أعملوا صح، وأسعوا وراء تحقيق أحلامكم مسلحين بالثقة بالنفس.
  • أنّ لبنان هو المكان الوحيد الذي أحبّ أن أصوّر فيه معظم أعمالي.
  • أختار الأغنية التي تناسبني وأحسّ بها ويحسّ بها الجمهور وتصل إليه بسرعة.
  • أعتقد أنّ هويّتي الفنّية ما زالت غير واضحة، علماً أنّ معالمها قد تتبلور بعد صدور أول ألبوم لي. في المقابل، يمكن اعتبار أنّ هويتي الفنّية موجودة بالفطرة بما أنّ والدي فنان قدّم الفن العراقي الراقي وتأثرت به إلى حدٍّ ما. علماً أنّني اخترت طريقاً فنّياً مختلفاً عن والدي من ناحية الأغنيات التي أقدّمها.
  • الفنّ يسري في دمي، علماً أنّ الشهرة جميلة وكل شخص يطمح إليها، لكنها لا تشكّل أول اهتماماتي وليست واحدة من أهدافي الرئيسية، خصوصاً أنّها سيف ذو حدّين.
    • 5 مايو 2012، «زهرة الخليج» [3]
  • انا اؤمن بانني املك صوتا جميلا، ولدي جمهور "بيكسر الدني"، ولكن الدنيا حظوظ وانا اؤمن بالحظ، اتمنى التوفيق لي وللجميع.
  • انا شخصيا لا اغار من أحد ودائما اتحدث عن هذا الامر مع والدتي، اؤمن بان لكل مجتهد نصيب، فانا اجتهد واتعب على نفسي لكي اصل إلى الناس بخطى ثابتة.
  • لا اعرف كيف اعيش "عيشة النجوم" ولا احبها.
    • 8 مايو 2012، «elfann.com» [4]
  • [ماذا ورثت عن والدك الفنان الراحل رياض أحمد؟] قد يجوز أني ورثت الصوت، لكني لا أصل إلى ما كان عليه صوته، وأتمنى أن أقدم الصورة التي لا تخيّب ظنه. ورثت عنه أيضاً العفوية والصراحة.
  • [انطلاقاً من تجربتك، ماذا تقولين للشباب العراقي؟] اضحكوا وافرحوا. أقول ذلك بعد مروري بتجربة وفاة والدي وشقيقي وخالي والصديق رامي الشمالي. الحياة لا تستأهل الحزن. أقول لهم اعملوا صح، واسعوا وراء تحقيق أحلامكم مسلحين بالثقة بالنفس.
    • 3 يوليو 2012 «iraqiart.com»[5]
  • [ماذا ورثت عن والدكِ الفنان الكبير رياض أحمد غير حلاوة الصوت؟] ورثت إرادة وعزيمة على المضي قدماً في تحقيق أهدافي، مهما كانت الصعوبات. أريد أن أغني وأن يصل صوتي إلى أنحاء الوطن العربي، وأن أساهم في إحياء الفن العراقي في المستقبل. هذه رسالتي مع أنني لا احب كلمة رسالة، إنما كوني فنانة عراقية يجب أن يكون هدفي إيصال الأغنية العراقية إلى كل مكان في العالم العربي، عندها سأشعر بأن روح والدي إلى جانبي لأنني أحاول إكمال مسيرته، قدر المستطاع.
  • أنا إنسانة صادقة وعفوية للغاية، أعشق الطبيعة والقراءة والدفء العائلي، لذا أنا متعلقة بأهلي إلى حد بعيد خصوصاً والدتي.
  • أودّ تقديم أغنية عراقية تكون حديث المستمع العربي من المحيط إلى الخليج، وأن تأخذ الأغنية العراقية المكانة التي تستحقها.
    • 18 سبتمبر 2013،‌ «الجريدة» الكويتية [6]
  • أؤمن بإرادة الشعب العربي في عيش السلام والهناء.
  • الفن، في النهاية، رسالة أمل وتفاؤل بالمستقبل، ومن واجبنا كنجوم أن ننشر الفرح بين الناس.
  • عندما شاركت في إحدى الحفلات في العراق لم أصدق البهجة التي لمستها عند الناس والتحدي الذي يعيشونه للاستمرار في الحياة، رغم أن ثمة شهيداً في كل بيت.
    • 27 مارس 2014، «الجريدة» الكويتية [7]
 
بلدي دخل في حروب ولن تصطلح أوضاعه في مدّة سنة أو سنتين، بل يحتاج وقتًا لأن هذا هو المجرى الطبيعي للحروب... العراق لم يعش يوم راحة، لكنّه بلد غني ومتعدّد، وهناك أيادٍ حقيرة تعمّدت إدخالنا بهذه الدوّامة.
  • هذه الارتكابات مسيئة للإنسانيّة وليس فقط للعراق وأهله، لقد أعطينا تنظيم "داعش" أكثر من حجمه، فهو حثالة ولا يعرف الإنسانيّة، الحيوانات لديها مشاعر أكثر منهم. نشهد القتل والإرهاب منذ زمن، ونرى الناس يموتون يوميًا من دون سبب، وها هو تنظيم "داعش" يكمل ويقتل كلّ الناس بغض النظر عن دينهم وطوائفهم. أدعو الله أن يرفق بالعراق وأهله، نحن شعب لديه إرادة، شعب لا يخاف ولا يهاب أحدًا، نحن شعب مقاوم. الله يحرقهم، هذه محنة صعبة وستمرّ.
  • لا توجد طائفيّة في العراق، بغداد تجمع الكلّ، نحن نعيش مع بعض بأخوة ولا نسأل الثاني عن طائفته أو دينه. نعيش معًا سنّة وشيعة ومسلمين ومسيحيين. ما نراه هو عمل أيادٍ خارجيّة تريد تدمير العراق، والمشكلة بالقنوات الموجّهة. لرؤية الحقيقة يجب علينا النظر إليها بأمّ العين لا أن نسمعها. نحن أذكى من ذلك ولن نسمح بالحقد أن يفرّق بيننا.
  • لا يمكننا القول بأن العراق في عهد صدام كان أحسن وأفضل من العراق بعده، لكن ما يمكن قوله أن الأمان كان موجودًا، لم يكن هناك دخلاء مثل الذين دخلوا بعد عام 2003. بلدي دخل في حروب ولن تصطلح أوضاعه في مدّة سنة أو سنتين، بل يحتاج وقتًا لأن هذا هو المجرى الطبيعي للحروب، تمامًا كلبنان الذي عاش 15 عامًا من الحروب، واستغرق وقتًا طويلًا ليعود كما كان، ومازال حتى اليوم هناك أناس مجروحة وحاقدة. العراق لم يعش يوم راحة، لكنّه بلد غني ومتعدّد، وهناك أيادٍ حقيرة تعمّدت إدخالنا بهذه الدوّامة.
  • [ما هو الأهمّ الحرية أم الأمان؟] سؤال صعب، الاثنان مهمّان. الحرية ضمن حدود، من دون أن نتخلى عن عاداتنا وصدقيتنا، ومن دون التجريح بالآخرين. فيما الأمان أهمّ من الحريّة، بوجود الامان هناك حرية، فنستطيع الخروج والتعبير عن آرائنا.
    • 17 سبتمبر 2014، «النهار» [8]
  • أنا أؤمن أن من لا يفهم في مسألة معينة، لا يحقّ له أن «يطلع بالعالي» ويدعي العكس، وأنا فنانة تغني لديها أذن موسيقية وتجيد اختيار الأغنيات، أما عدا ذلك فأنا لا أعرف شيئاً.
  • أنا أعبّر عن وجهة نظري، وربما الناس لا يوافقونني الرأي.
  • على كل فنان يتخرّج من برامج الهواة أن يكون قوياً ومكافحاً، وأن يعمل بقوة من أجل تحقيق الإستمرارية، وأيضاً يجب أن يتمتع بثقة عالية في النفس كي يتمكن من إكمال المشوار.
  • أن رب العالمين أنعم عليّ بشكل مقبول وصوت جميل، ولكن المؤسف أن بعض مَن يمسكون بمقاليد المجال الفني «ناس وسخة جداً» .
  • لست ممن يتخلون عن المبادئ والقيم في هذه الحياة، ومَن نشأ على تربية جيدة ويتعامل مع الفن كهواية وليس كغاية ووسيلة للوصول إلى أماكن مهمة وامتلاك الثروات، لا يمكن أن يبيع نفسه ويقبل التنازلات.
    • 3 نوفمبر 2014، «الراي»[9][10]
  • والدي رحمه الله أورثني الصوت الجميل، أما والدتي فهي التي زرعت بداخلي الطموح والمثابرة.
  • في الماضي كنت متأثرة بكثر أمثال ذكرى ووردة وكاظم الساهر إلى أن تمثّلت في بالي صورة والدي كفنان لا يجب أن أتمثّل إلا به... فرياض أحمد لم يكن فناناً عادياً بل راية العراق والعلم الفني الكبير الخاص بها.. لذا، هو مثالي الأعلى والوحيد وقد ترك فراغاً كبيراً في حياتي.
  • أنا أملك غيرة لأجل التنافس الشريف لا أكثر.
    • 24 أكتوبر 2014، «الموعد» [11]
  • يخالجك شعور جميل حين تضع ثقتك وتركيزك واجتهادك في عمل ما، ويحقق الهدف المرجّو. تزداد سعادتي حين ألتقي الناس في الأماكن العامة فيستوقفونني ليعبروا لي عن إعجابهم بالأغنية، أو حين سماعهم يرددونها... أتمنى أن أكون عند حسن ظنّ الجمهور وأقدّم له أعمالاً جديدة وناجحة دائماً.
  • يجعلني إصراري الكبير متفائلة دائماً، فأنا لا أجد نفسي سوى فنانة.
  • لا شك في أن الصعوبات موجودة في قطاعات الحياة كافة، لكن من يريد تأمين استمرارية عليه الصبر والاجتهاد وصقل الموهبة التي يتمتع بها.
  • تحديت نفسي سابقاً وما زلت أتحدّى في كل خطوة جديدة أقوم بها، فأنا أكره الفشل ولديّ أحلام كثيرة أريد تحقيقها.
  • لا شك في أن الغيرة موجودة بين الفنانين، كذلك بين الزملاء في أي مهنة أخرى، لكن أستغرب الغيرة التي تتضمن شراً وأذيّة وحسداً.
  • التنافس جميل وضروري، ثم أن يقدم فنان معيّن عملاً جميلاً يستفز من خلاله فناناً آخر ليقدم أغنية أجمل، فهذا تنافس رياضي وصحّي ويعود بنتائج إيجابية على الساحة الفنية. من جهتي، أركّز على عملي وأعرف حجمي وأملك الطموح ولا أهتم للقيل والقال.
  • معروف عني أنني أعشق الجرأة والموضة ويغلب على ثيابي، في معظمها، طابع الجنون.
    • 6 فبراير 2015، «الجريدة» الكويتية [12]
  • أنا شخصية أحب التنوع وأكره التكرار والاعتماد على طلّة واحدة وهذا ما يعرفه الجمهور عني، وبحكم عمري، أعشق الموضة والاختلاف كما أحب أن أكون متجدّدة وصاحبة أفكار مجنونة وجريئة نوعاً ما.
  • ولدت في بيت فني ويقدّر الفن بحيث كنا نسمع دائماً أغاني العمالقة في الفن، فكان حبّي للموسيقى طبيعياً وعملت على تطوير موهبتي.
  • لن أتزوج إلا بشخص يؤمن بطموحي وأحلامي.
    • 31 مارس 2015، «24.ae»[13]
  • أن على الفنان أن يقدم رسالة حب وسلام، وألا يقدم الفتن.
    • 5 سبتمبر 2016، «العراق نت» [14]
  • انني لست موهوبة بل فنانة محترفة.
  • لا شك أن الفن مهنة صعبة جدا، عدا عن مجتمعاتنا العربية تنظر إلى الفنان على أنه شخص بلا اخلاق وهذا امر مؤسف...مع ان بعض الفنانات متعلمات ومثقفات ودارسات للموسيقى، ولكن لا أحد يحترمهن لكونهن فنانات... الوقت تغير، ونحن نلاحظ اليوم أن أهل الفنانة يلازمونها في تحركاتها. كما أن هناك أولاد فنانين يمثلون ويغنون، الظروف تغيّرت صارت الناس أكثر انفتاحا، وخصوصاً وان الفتيات يسافرن ويتخصصن في الخارج ولم يعد هناك خوف عليهن كما في السابق.
    • 18 ديسمبر 2017، «الحسناء» [15]
  • منذ أن كنت طفلة لم أتقبل فكرة وفاة والدي.
  • أنا شخص مُحارِب وعنيد ويوجد لديّ إصرار كبير هو سبب استمراريتي. لا يمكن القول إنني حوربتُ، لأنني بدأتُ حديثاً الغناء، وكي أكون مُحارَبة يجب أن أكون متواجدة على الساحة بقوة، ولكن ربما هناك مَن لا يريد أن أكون موجودة فيها.
    • 1 يناير 2018، «الراي» [16]
  • أحبّ الموضة، وأحب أن أقدّم صورة تتمثّل بها الفتيات العراقيات، فأنا أشبه الكثير من بنات جيلي من الفتيات العراقيات، وهناك الكثيرات مثلي في الشكل والأزياء والموضة، ويوجد في العراق فتيات أجمل مني «بألف مرة»، أنا أمثلهنّ وأشبههنّ ولا أختلف عنهنّ
  • أنا إنسانة عملية وواقعية جداً في الحياة، غير حالمة، وحتى في الحب واقعية، ولا أبحث عن «فارس أحلام» خيالي بل يعني لي الشخص الذي يحبني ويحترمني ويقدّرني. ولكنني متى أحببت «بوقَع على راسي».
    • 25 مايو 2018، «الجمهورية» [17]
  • النجاح من عند الله وحده. الفنان يشتغل ويقدّم كل ما عنده، والباقي يعود إلى ذوق الجمهور، ويبقى النجاح من رب العالمين، وما عساي سوى أن أتمنى كل خير.
    • 21 نوفمبر 2018، «الراي» [18]
  • لا شك أن الفن مهنة صعبة جدا، عدا عن أن مجتمعاتنا العربية تنظر إلى الفنان على أنه شخص بلا اخلاق وهذا امر مؤسف.
    • 18 ديسمبر 2018، «الحسناء» [15]
  • [هل مهمتكم كجيل غنائي شاب سهلة أم صعبة في ظل أن الجيل الماضي من المخضرمين أكل الأخضر واليابس عليكم؟] هذا غير صحيح، فكلما ظهر جيل من المطربين، ظهر له جيل من المستمعين، فالأخضر واليابس دوماً يجدد نفسه بنفسه.
    • 28 ديسمبر 2019، «زهرة الخليج» [19]
  • أنا مثلما كنت لأن شخصيتي في ستار أكاديمي هي شخصيتي الحقيقية، إذ لم أكن أتصنع فأنا عفوية، ولم أتغير لكني نضجت وبدأت أعرف في أي مكان أكون عفوية أو رسمية.
  • في مهنة الفن يجب على الفنان أن يتعود على الصدمات لأنه يوجد مصالح.
    • 3 أكتوبر 2020، «الرؤية» [20]
 
تترك بعض الجروح آثاراً تدفعك إلى التعبير عن أحاسيسك بطريقة مختلفة تنعكس ايجاباً على أدائك وصوتك. تعلمت أمراً مهماً في الحياة: سامح لكن لا تنس! لا تنس ما فعلت أو ما حصل لك، وليكن هذا الأمر عبرة في الحياة.
  • المحبة من عند الله، وإذا أحب الله عبداً حبب عباده به!
  • إن الأقدار بيد رب العالمين، وهو يوزع الأرزاق على عباده كل بمقدار. فلنتشارك النجاح دائماً ونتبعد عن الأمور السلبية في الحياة.
  • مع التقدم في السن أدركت أنني أريد أن أعيش حياتي كما يحلو لي بعيداً عن المشاكل.
  • نحن راحلون من هذه الحياة ولن نأخذ معنا شيئاً، فلنعش حياتنا بفرح وبسمة وايجابية. ولنكن كريمين في مشاعرنا.
  • أنا شخص عاطفي وحنون، ولا أشبع من الحب، وأحب أن ألمس هذا الحب من المقرّبين مني والعاملين معي، لكن القلب لا ينبض إذ لا يزال يداوي نفسه من الجروح.
  • تترك بعض الجروح آثاراً تدفعك إلى التعبير عن أحاسيسك بطريقة مختلفة تنعكس ايجاباً على أدائك وصوتك. تعلمت أمراً مهماً في الحياة: سامح لكن لا تنس! لا تنس ما فعلت أو ما حصل لك، وليكن هذا الأمر عبرة في الحياة.
    • 11 نوفمبر 2020، «مجلة هي» [21]
  • يهمنّي أن يغني الشخص بسلاسة وبإحساس، فمع الخبرة يكتسب التقنية، فيما أن المساحات الصوتية نعمة من الله، ومن واجب الفنان أن يتحكّم بصوته ولا يجعله مزعجًا، فهناك فنانون يمتلكون أصواتًا كبيرة ولكنهم لم يحققوا نجومية أولئك الذين وصلوا إلى قلوب الجمهور بإحساسهم وسلاسة أدائهم.
  • لم أعتب يومًا على أي إنسان، فكل إنسان حرّ برأيه، سواء أعجبته أم لم أعجبه. يراني مناسبة للمكان أم لم أناسبه، لست حزينة ولا عاتبة، ففي الوسط الفني نحن معرّضون للانتقادات.
  • لي اليوم مكانتي، وبتواضع، أتباهي بنجاحي الذي تعبت واجتهدت من أجل تحقيقه.
  • لم أستغل اسم والدي لأشتهر، وهذا هو هدفي الأساسي، فأنا لم أشتهر لأنني ابنة فنان. والدي هويتي وجواز سفري، اسمه ساعدني بحياتي كثيرًا، ولولاه ووالدتي وأخواتي لما وصلت لما أنا عليه.
  • أنا إنسانة عاشقة للبساطة، وأغلب يومياتي أمضيتها في بيت الجيران وفي الشارع، كانوا أهلي يصحون ولا يجدونني في المنزل، أكون في منزل الجيران أنظف لهم بيته.
  • أمضيت طفولتي إلى حدّ سن العاشرة في العراق، فجيراني وشوارع بلدي أول ذكرى تخطر على البال.
  • زيارة البابا فرنسيس كانت بمثابة الجرس الذي ذكّر العراقيين بأنهم أشقاء، فأيقنوا أن لا نزعة طائفية لدينا ولن نتجزّأ يومًا. لم أعرف ديانة أصدقائي يومًا بالمناسبة، كما أن مربّيتي كانت من الديانة المسيحية ولم أعلم بذلك إلا عندما كبرت يوم ودعتني إلى زفاف ابنتها في الكنيسة، عندها أدركت أن ديانتي تختلف عن ديانتها. أتمنى لهذه الزيارة أن تكون فاتحة خير وأمان وتلاحم وأخوّة للعراق.
    • 22 مارس 2021، مجلة «المجلة» [22]

حولها

عدل
  • استطاعت رحمة رياض أن تطوّر نفسها، سواء كان على الصعيد الفنّي أم على صعيد الإطلالات التي باتت توليها اهتماما كبيرا وباتت أيضا تبهر جمهورها بها، إذ تحرص دائما على مشاركة أحدث وأجدّ صورها عبر حسابها على موقع إنستغرام، وتُفاجئ محبيها بفيديوهات عفوية، كما تشارك على صفحتها الخاصة أغلب فيديوهات الناس الذين يغنون أغانيها.
    • فادي بعاج: صحيفة العرب، 30 أكتوبر 2018 [23]
  • ما ريد أزعِّل أحد، ولكن على الفنانين الجدد الاشتغال أكثر على أنفسهم، وأنصحهم بالتمرن على الأداء وحسن الاختيار، للكلام وللحن، والابتعاد عن الغرور لأنه مقبرة الفنان. ومن وجهة نظري، أرى أن صوت رحمة رياض أقل جمالاً من صوت أصيل هميم.

مراجع

عدل
  1. https://elcinema.com/person/2014682
  2. https://www.alwatanvoice.com/arabic/news/2011/09/04/187365.html
  3. https://www.zahratalkhaleej.ae/Article/122407/رحمة-رياض-لا-مكان-للحب-وانتظروني-في-أربيل
  4. https://www.elfann.com/news/show/1014949/رحمة-رياض-للنشرة-طلاب-ستار-اكاديمي-حاقدون-ومحمد-رم
  5. http://www.iraqiart.com/inp/view.asp?ID=1344
  6. https://www.aljarida.com/articles/1462275775570430900/
  7. https://www.aljarida.com/articles/1462345145084301200/
  8. https://www.annahar.com/arabic/article/171796-رحمة-رياض-لالنهار-داعش-حثالة
  9. https://aliraqnet.net/2014-11-05-15-20-50/
  10. https://www.alraimedia.com/article/528555/فنون/رحمة-رياض-ل-الراي-ناس-وسخة-جدا-بعض-من-يمسكون-بمقاليد-الفن
  11. https://www.almawed.com/article/حوارات-وتحقيقات/رحمة-رياضوجود-الرجل-في-حياتي-الآن-سيعيق-مسيرتي-ولست-مستعدة-لأية-علاقة-اليوم
  12. https://www.aljarida.com/articles/1462423745729240600/
  13. https://24.ae/article/148150/
  14. https://www.alraimedia.com/article/689253/فنون/رحمة-رياض-كلش-فرحانة-معاكم-والكويتيون-شعب-سميع
  15. 15٫0 15٫1 http://www.alhasnaa.com/news/subjects/فن-و-مشاهير/2017/12/17/رحمة-رياض-المهرجانات-تقوم-على-المحسوبيات
  16. https://www.alraimedia.com/article/793451/فنون/رحمة-رياض-ل-الراي-ما-بحب-اطلع-رقاصة
  17. https://www.aljoumhouria.com/ar/news/416633/رحمة-رياض-ابحث-عن-كلمة-لاحلام-وساكون-الاولى-قريبا
  18. https://www.alraimedia.com/article/830801/فنون/رحمة-رياض-ل-الراي-ربما-أصدم-الناس-غدا-بخبر-زواجي
  19. https://www.zahratalkhaleej.ae/Article/565635/رحمة-رياض-لكل-جيل-غنائي-مستمعوه
  20. https://www.alroeya.com/130-44/2168701-رحمة-رياض-المعاناة-طريق-الإبداع-والمصالح-تحكم-الوسط-الفني
  21. https://www.hiamag.com/مشاهير/حوارات/1275951-رحمة-رياض-سامح-ولا-تنس-وبعض-الجروح-تبقى
  22. https://arb.majalla.com/node/126171/فنونرحمة-رياض-لـ«المجلة»-أنا-الأحقّ-بكرسي-تحكيم-«عراق-آيدول»
  23. https://alarab.co.uk/رحمة-رياض-ابنة-طائر-الغناء-العراقي-تحلق-بجناحيه
  24. https://www.sayidaty.net/node/1037081/فن-ومشاهير/أخبار-المشاهير/أمل-خضير-لـ-سيدتي-صوت-رحمة-رياض-أقلُّ-جمالاً-من-صوت-أصيل-هميم#photo/1

وصلات خارجية

عدل
  اقرأ عن رحمة رياض. في ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
  توجد ملفات عن: رحمة رياض في ويكيميديا كومنز.