خزعل الماجدي

مؤرخ عراقي ولد في كركوك واختص في التاريخ القديم

خزعل الماجدي (1951) مؤرخ وكاتب مسرحي وشاعر عراقي.

اقتباسات عدل

  • الخلود حلم الإنسان، بل هو حلم البشرية الذي لا يختلف عليه أحد، وهو أقصى حلمٍ شغل الإنسان.
  • الدنيا تزداد بهاء ونورا بالعلم والحضارة والثقافة، بينما نحن نزداد موتا ودمارا وظلاما بسبب القومية والدين السياسي والطائفي.
  • نحن لا نعيش في أوطان معافاة، بل في مصحّات عقلية شاسعة، وهياكل دول كارتونية وشوارع لا يسودها القانون، ومن الطبيعي أن نكون على شفير الهاوية، وننسى العلم والتحضر بمعناه الحقيقي، لأن التحضر لا يعني أن نعيش فيه، بل أن نساهم في صنعه، وهذا سبب أزمتنا.
  • العلم هو حلّنا الوحيد، ونحن اليوم أبعد الشعوب عن العلم.
  • في العراق نعيش الموت في حاضرنا بقوة منذ أكثر من نصف قرن، باستمرارية وبدون هوادة. هذا ما تحدثت عنه وسميته عنف الأصوليات السياسية. فمنذ يوليو/تموز 1958، شحذ الثوريون جميعا ومن مختلف الاتجاهات والأحزاب، سيوفهم وبدأت حفلة الدم بمقتل العائلة المالكة، حتى وصلنا إلى جحيم صدام وحروبه ومغامراته وعسكرته وتحزيبه للمجتمع العراقي. وهكذا نبت الموت فينا مثل غُدّة سامّة في داخلنا، وتسممت حياتنا وصرنا نفكر في الموت بمناسبة وبدون مناسبة. وبعد 2003، تعمقت الفاجعة حين صعد الإسلام السياسي، وظهرت ميليشيات الموت القاعدية والداعشية والطائفية عموما.
  • مات التحضر، وماتت القيم، وماتت الحرية، ومات الوطن..
  • أنّ للشعر أهدافا كثيرة، ولكن جوابه وموقفه أمام الحياة وأمام الموت هما الأعظم، فالحياة التي تصل إلى ذروتها في الحب هي فردوس الشعر، والموت الذي يصل في ذروته إلى الفقد والضياع هو جحيم الشعر، وكلاهما مرتبطان، إذ يمثلان الإنسان والوطن في حضورهما وفي غيابهما.
    • 21 يوليو 2020 [1]

مراجع عدل

وصلات خارجية عدل

  اقرأ عن خزعل الماجدي. في ويكيبيديا، الموسوعة الحرة