بشار الأسد
رئيس الجمهورية العربية السورية من 2000 إلى 2024
الطاغية بشّار حافظ علي الأسد المجرم (11 سبتمبر 1965) سياسي ومجرم حرب قاتل قتل ملايين السورين للحفاظ على الكرسي وبفضل الأحرار طار بعثي سوري ورئيس الجمهورية العربية السورية منذ 17 تموز / يوليو 2000. بالإضافة إلى ذلك، فهو القائد العام للقوات المسلحة السورية والأمين الإقليمي لفرع حزب البعث العربي الاشتراكي في سوريا. كان والده حافظ الأسد رئيسًا لسوريا من عام 1971 إلى عام 2000.
للاقتباسات حوله، أنظر: اقتباسات حول بشار الأسد.
اقتباسات
عدل2000
عدل 17 يوليو 2000 - بداية رئاسته الأولى بعد الاستفتاء الرئاسي لعام 2000
|
- أننى لا اسعى إلى منصب ولا اهرب من مسؤولية فالمنصب ليس هدفا, بل هو وسيلة لتحقيق الهدف وبعد أن تم الشعب باختياره لي رئيسا للجمهورية وتأدية القسم الدستورى وتسلمت مهامى أود القول بأنني اعتليت المنصب ولكننى لم أتبوأ الموقع أي ان المنصب تبدل لكن الموقع بقى ذاته ولم يتغير منذ خلقت وذلك حيث ارادنى الله سبحانه وتعالى ان اكون وحيثما رغب الشعب ان اقف منذ ان عرف ان هنالك شخصا احب الشعب بصدق واحبه الناس باخلاص وكانوا اوفياء له وفى المكان الذي ارادنى والدى واسرتى ان اكون به وفى الموضع الذي صممت على التمسك به وصونه لاكون قويا فيه وبه ومن خلاله هذا الموقع الذي لايتبدل يوما من الايام هو خدمة الشعب والوطن.
- السلطة دون مسؤولية هي الاساس في انتشار التسيب والفوضى وتدمير المؤسسات.
- التحليل يحتاج إلى دراسات ونتائج هي بدورها تحتاج إلى واقع تستند إليه وعندما نقول / واقعا/ نعني أرقاما دقيقة والرقم لا يمكن أن يكذب.
- فالشفافية قبل أن تكون حالة اقتصادية أو سياسية أو إدارية ..الخ.. وما إلى ذلك.. فهي حالة ثقافة وقيم وتقاليد اجتماعية وهذا يفرض سؤالا ومطلبا في الوقت نفسه يجب أن نطرحه على أنفسنا قبل طرحه على الآخرين.. هل أتعامل بشفافية مع نفسي أولا ومع أسرتي ثانيا ومع محيطي القريب والبعيد والدولة والوطن ثالثا.
- فكيف نطلب من إنسان.. مثلا لا يصدق في حياته الشخصية ومع اقرب الناس إليه أن يكون مسؤولا صادقا تجاه مسؤوليته وتجاه الشعب وإذا كان غير واضح في طروحاته فكيف نطلب منه أن يكون شفافا عندما يتولى منصبا ما.
- فإذا أردنا أن نعالج مشكلة ما فيجب أن نتناولها من بدايتها وليس من نهايتها وان نعالج السبب قبل النتائج.
- إن من يطرح المشكلة يجب أن يطرح معها الحل ويجب أن يبتعد قدر الإمكان عن الاتكالية.
- بدل أن تخلق حل لكل مشكلة, حاول بالتغذية العكسية أن تخلق مشكلة لكل حل وبالتالي سوف تحل تلك العقدة المسببة للأزمات
- البعض يعتقد بأن الخطوة اليمنى تكتمل بالقدم اليمنى وبأن الخطوة اليسرى تتم بالقدم اليسرى، الواقع أن الخطوة اليمنى تبدأ بالقدم اليمنى وتتم أو تكتمل بالقدم اليسرى. والخطوة اليسرى تبدأ بالقدم اليسرى وتكتمل بالقدم اليمنى. فلا تتكلوا على الدولة ولا تدعوا الدولة تتكل عليكم بل دعونا نعمل سوية كفريق عمل واحد.
- ما يحق لي يحق للآخرين وعندما يتحول الطريق باتجاه واحد يتحول إلى أنانية وفردية.
- علينا احترام القانون ففيه حفاظ على كرامة المواطن من قبل الدولة وعلى كرامة الدولة من قبل المواطن وفيه ضمان لحريتنا وحرية الآخرين.
- علينا أن نكافح الهدر والفساد مع الأخذ بعين الاعتبار أن كل عمل فيه نسبة من الخطأ غير المقصود التي يجب ألا تقلقنا إنما المطلوب منع تكرارها.
- علينا الابتعاد عن الاتكالية والفوضى وهدر الوقت والالتزام بالصدق والإخلاص والتفاني بالعمل ومضاعفة الجهد لتلافي التقصير الذي حدث.
- علينا الابتعاد عن فكرة نسف الواقع برمته بدلا من العمل على تطويره وتحسينه منطلقين من أن الحياة الإنسانية لا مطلق فيها فمهما كان الواقع سيئا لابد وان يكون فيه العديد من الفوائد ومهما كان جيدا أو ممتازا فلن يخلو من المساوئ.
- فالأرض والسيادة هما قضية كرامة وطنية وقومية ولا يمكن.. وغير مسموح لأحد.. أن يفرط بها أو يمسها
- أن القادة الوطنيين الذين يدخلون التاريخ من بوابة الوطن.. يدخلون إلى عالم الخلود من البوابة ذاتها ولا يدخلونها من بوابة التفريط والتنازلات..
- فالإنسان الذي أصبح رئيسا سيبقى هو نفسه الطبيب والضابط وقبل كل شيء المواطن.
- 17 يوليو 2000، كلمته عقب أدائه القسم الدستوري أمام الجلسة الاستثنائية لمجلس الشعب السوري [1]
- البعض يقول إن الحق ينتصر صحيح أن الحق ينتصر لكن لا ينتصر بدون عمل فاعل. الحق لا يأتى بعمل منفعل. الحق هو عمل فاعل وعندما نصل إلى الحق الذي نريد، سيكون نتيجة لعمل نحن نحدده وليس الأخرون تكلموا معنا بمفاهيم مختلفة، مفاهيم نسبية ومطلقة.
- مفهوم نسبى يمكن أن يطبق على الأشخاص أما على الحقوق فلا تطبق مفاهيم نسبية. الحق خاصة عندما يكون أرضًا هو مفهوم مطلق، محدد، واضح. الارض تحدد بالكيلو مترات وبالامتار وبالسنتميترات ولا يمكن أن يكون هناك مفاهيم نسبية في الارض.
- السلام ليس كلامًا. ليس كل من قال نريد السلام يعنى فعلًا إنه يريد السلام. السلام هو هدف ومع هذا الهدف نسلك طريقًا معينًا باتجاه هذا الهدف. هذا الطريق هو ممارسة يومية سياسية أو غير سياسية تؤدى إلى هذا الهدف.
- هزيمة العقيدة والارادة هي أصعب واسوأ انواع الهزائم.
- 21 أكتوبر 2000، في القمة العربية غير العادية، القاهرة، [2]
- ...أما الديمقراطية فقد أصبحت تفسر على أنها حق التدخل في الشؤون الداخلية للدول والشعوب الأخرى وعندما تطالب تلك الدول بديمقراطية العلاقة مع الآخرين تعطى دروسا في قبول الرأى الآخر من قبل من يرفضون الآخر رأيا ووجودا ودينا ومبادىء حق وخير.
- فالإسرائيليون يقتلون والعرب والمسلمون يتهمون بالارهاب ومعاداة السامية مع معرفتهم الاكيدة باننا ساميون وسابقون على غيرنا من الساميين هم يسحقون مبادىء حقوق الانسان ونحن ندان ونوصف باللاانسانيين والمتخلفين ومن ثم يشتمون النازيين القدامى ويمارسون نازية جديدة لم نقرأ عن مثلها في التاريخ.
- الاسرائيليون يخرقون ميثاق الامم المتحدة من الفه إلى يائه.
- إن البشر لم يقسموا إلى شعب مختار وشعوب أخرى اتت بالصدفة فكل مخلوق على الارض مختار من الله تعالى الذي هو مصدر العدل في هذا الكون والذى لم يعط الارض لمن لايملكها وسيعيدها إلى من عاش عليها لالاف السنين مهما طال الزمن ومهما كثرت التضحيات.
- ان عدة دول وعلى رأسها إسرائيل لاتريد الخير لنا وتسعى لإبقائنا على أوضاعنا الراهنة من فقر وتخلف لكى نبقى ندفع الثمن وهم يقبضون ماديا ومعنويا.
- نؤكد على أن مصير المسجد الاقصى هو محور الصراع الدائر حاليا بين الصهاينة والمسلمين
- مخطىء من يعتقد أن العلاقة مع إسرائيل تساهم في حماية هذا الصرح وحماية الشعب الفلسطينى بل الامر على العكس من ذلك.
- فديننا هو دين النيات الطيبات والعمل الصالح اما الطاعة فهي لله وحده والالتزام بالاسلام والأمة والوطن.
- الماضي عبرة للناس والحاضر آية للكون والمستقبل سورة للعالمين
- علينا أن نضيء شمعة بدل أن نشتم العتم والظلام من أجل مستقبل مشرق
- النسبية (المعرفة) = الغرور / 1
2001
عدل- كثيرا ما نرى أنفسنا كأمة تخاف عندما يجب أن تطمئن وتشعر بالراحة في مواقع الخطر وفى ذروة التهديد وأحيانا نخلط بين الهروب والحكمة والتنازل والشجاعة وغالبا ما نتفاعل بقوة مع أمور لا تمسنا بشكل مباشر وأحيانا لا تعنينا بينما لا نشعر بأمور أخرى أكثر تأثيرا علينا وأحيانا أخرى نتبنى قضايا الآخرين على حساب الاهتمام بقضايانا دون أن نعرف أو نسأل أنفسنا لماذا.
- انشغلنا بتحليل الفرق بين اليمين واليسار في إسرائيل ولا يريد البعض أن يعرف أن اليمين واليسار بالنسبة لإسرائيل هو موضوع داخلي أما بالنسبة للعرب فلا يوجد يمين ويسار في إسرائيل من يقتل ألف عربي هو يسار ومن يقتل خمسة آلاف عربي هو يمين وعندما يأتي من يقتل عشرة آلاف يصبح اليمين وسط ويكون هناك يمين جديد بالنسبة لنا كعرب كل الإسرائيليين هم يمين.
- كل مواطن إسرائيلى مسؤول عن كل شبر من الأرض العربية وكل مواطن إسرائيلى مسؤول عن كل روح لكل مواطن عربي يمكن أن تزهق .
- يجب أن نكون واعين لعدم الوقوع في فخ ربط مواقفنا وسياساتنا تجاه قضايانا بالأشخاص في إسرائيل بل يجب ربط هذه المواقف والسياسات بالشارع الإسرائيلي الذي يظهر يوما بعد يوم انه ضد السلام.
- يحق لإسرائيل أن تخرق القوانين الدولية ويحق لها أن تقتل العرب ويحق لها أن تحتل أراضي ويحق لها أن تعيد الأراضي مجزأة وليست كاملة
- فمتى يخاف الجار من جاره؟ الجار الأول يخاف من الجار الثاني عندما يكون الجار الثاني له سوابق بالاعتداء وبالتالي يتوقع الجار الأول أن يكون هناك عدوان من الجار الثاني عليه هذه حالة والحالة الثانية عندما يعتدي الجار الأول على الجار الثاني فيتوقع منه ردا في يوم من الايام.
- هناك ثلاثة أشياء يخاف منها الإسرائيليون؛النقطة الأولى:هم يخافون من الماضي القمعي القريب الذي ابتدأ قبل الإعلان عن دولة فلسطين عام 1948 بعدة سنوات. النقطة الثانية: التي يخاف منها الإسرائيليون هي الماضي بمعناه العام أي التاريخ هم لا يمتلكون التاريخ نحن من يمتلك التاريخ وهم يعرفون ذلك تماما هم لم يوجدوا في هذه المنطقة منذ آلاف السنين بكل تأكيد. النقطة الثالثة: هي الأرض، كل إسرائيلي يعرف انه لا يمتلك هذه الأرض هذه الأرض ملك العرب والتالي إسرائيل دائما غير واثقة من نفسها.
- فنحن لا نعيش على الماضي وانما نتعلم منه الدروس، والدروس المفيدة، نحن نعيش الحاضر وننطلق من الحاضر باتجاه المستقبل.
- 27 مارس 2001، في القمة العربية - عمّان [5][6][7]
- نحن قادمون من دمشق اقدم عاصمة مأهولة في التاريخ.
- ان الانسانية بمعناها الحقيقى ومضمونها الاصيل واسعة لا تحدها حدود ولا تفرقها اجناس او شعوب.
- ان توجهنا هو إلى الحاضر والمستقبل عازمين على أن نجعل من دروس الماضى مرتكزات لتواصل غنى بمضامينه حاضرا ومستقبلا .
- ..دمشق ملتقى الاديان السماوية وعاصمة الدولة الاموية غابرا وعاصمة الجمهورية العربية السورية حاضرا.
- 3 مايو 2001، في حفل افتتاح معرض قرطبة الكبير - أسبانيا [8]
- [عن «ربيع دمشق»] ان الربيع هو ليس بالضرورة أفضل الفصول واذا أردنا أن نقول أنه أحد الفصول المفضلة لدى البعض فالبعض يفضل الشتاء والبعض يفضل الصيف.
- [عن «ربيع دمشق»] كلمة الربيع هي كلمة تعنى مدة مؤقتة هو فصل من فصول السنة والدليل على خطأ هذا المصطلح أن الفصول نفسها تتكرر في كل عام وبالنتيجة نرى أن هذه الفصول الموجودة الآن موجودة قبل آلاف وملايين الاعوام وهذا مصطلح مناقض للتطوير.
- أريد أن أؤكد أن أساس الديمقراطية هو قبول الرأى الآخر أي كيف يمكن لك ان تناقش شخصا آخر وأنت لاتقبل رأيه.
- مصلحة جميعنا في هذه المنطقة بأن يكون هناك سلام حقيقى ومستمر.
- لابد أن يكون هناك اعتراف باسرائيل عندما تكون هي قادرة على أن تقدم سلاما حقيقيا... في حال كان هناك سلام عادل وشامل يعيد الحقوق إلى اصحابها كافة في المنطقة فمن الطبيعى أن يكون هناك اعتراف أي علاقات عادية علاقات طبيعية كأى علاقات بين أي دولتين أو شعبين في المنطقة.
- نحن ندعم القضية الفلسطينية وندعم كل ما يعيد الحقوق للشعب الفلسطينى .
- فرنسا بلد له حضارة عريقة وذروة هذه الحضارة أو التاريخ كانت هي الثورة الفرنسية طبعا لاتهمنا الثورة الفرنسية فقط كحدث وانما تهمنا أيضا نتائج هذه الثورة والمبادىء التي اطلقها العدل والمساواة حقوق الانسانوغيرها فاذا فرنسا مسؤولة أولا عن تطبيق هذه المبادىء في أنحاء العالم كافة لانها رسالة موسومة بالثورة الفرنسية هذا جزء من التاريخ الفرنسى.
- .. باريس مدينة الثقافة والعلم والمعرفة عاصمة فرنسا المهيبة التي تتجلى في ربوعها واحيائها المترامية صروح تشهد للشعب الفرنسى الصديق بالابداع في فن العمارة وبالذوق الرفيع في تشييد معالم باريس المتميزة..
- كانت دمشق اقدم مدينة في التاريخ مهد المسيحية الاول عندما انطلق منها بولس الرسول ليبشر بتعاليم السيد المسيح ومبادئه في المحبة والتسامح وكذلك أرسى فيها بناء الدولة الاسلامية الاولى عندما أصبحت عاصمة الدولة الاموية التي امتدت من الصين إلى اسبانيا تنشر تعاليم الاسلام المستندة إلى مبادىء التسامح والعدل والاخاء والمساواة
- شهدت دمشق إذا بناء الكنائس الاولى في التاريخ وكان فيها الجامع الاموى اقدم جوامع العالم من حيث اتساعه واسلوب بنائه.
- قدمت دمشق للعالم سيفها الدمشقى رمز الاتقان ونسيجها الدمشقى رمز الفن والذوق ووردتها الدمشقية رمز المحبة بشكل مقابل كانت باريس ولاتزال عاصمة الاتقان والفن والذوق والمحبة تزعمت الفكر العالمى لقرون طويلة.
- لباريس مهندسها ايفل ولدمشق مهندسها أبو للودور الدمشقى وفى باريس يرقد نابليون وفى دمشق يرقد صلاح الدين واذا كان العالم يحسد الباريسيين على جادة الشانزليزيه أجمل شوارع الدنيا فان دمشق تفتخر بشارعها المستقيم اقدم واطول شارع في العالم ضمن مدينة مأهولة.
- ان باريس و دمشق كل منهما متحف حى يختزل حقب التاريخ مجتمعة من هنا.
- 25 يونيو 2001، في بلدية باريس [11]
- سورية تلتزم بالاتفاقيات الدولية التي وقعتها وهناك اتفاقيات دولية نحن ملتزمون بها وأى شىء في المستقبل سيأخذ بالاعتبار هذه الاتفاقيات.
” | لا يوجد نهاية لاى طريق له علاقة بالتطوير طالما ان العالم يتطور ولا يوجد سقف فلا نستطيع ان نحدد اساسا اين هو المنتصف. يبقى ان الانسان دائما يجب ان لا يكون راضيا عما يقوم به لكى يبقى هناك دافع للمزيد من التطوير. | “ |
- لا يوجد نهاية لاى طريق له علاقة بالتطوير طالما ان العالم يتطور ولا يوجد سقف فلا نستطيع أن نحدد اساسا اين هو المنتصف. يبقى ان الانسان دائما يجب أن لا يكون راضيا عما يقوم به لكى يبقى هناك دافع للمزيد من التطوير.
- بالنسبة للمستوطنات اكيد موقفنا بديهى، مستوطنات لعدو محتل على ارضك غير مقبولة لا انسانيا ولا شرعيا فلا الشرعية الدولية ولا أي شرعية تقبل بهذا الشىء.
- سورية ثقافتها فرنسية القانون فيها ارضيته فرنسية والمدارس تدرس اللغة الفرنسية وهي اللغة الثانية في سورية. صحيح ان سورية ليست منتسبة إلى المنظمة الفرانكوفونية لكنها تعتبر نفسها ليست بعيدة عنها.
- كلمة ربيع لاتعنينا كمصطلح فالربيع هو فصل موءقت والربيع فصل يعجب البعض والبعض الآخر يحب الشتاء واذا اردنا ان ندخل في التحليل نقول ان الثمار تأتى في الصيف ولكن لايوجد ثمار من دون ربيع تتفتح فيه الازهار ولايوجد ربيع دون امطار تهطل في الشتاء.
- نحن نبحث عن التطوير كلمة التطوير مناقضة لكلمة ربيع او أي فصل، نحن لا نبحث عن عملية الفصول الأربعة وانما نبحث عن عملية تطوير حقيقية.
- قد حددت بدقة من مع التطوير هو من يعمل من اجل المصلحة العامة مصلحة الوطن ومن ضد التطوير يعمل من اجل مصلحته الشخصية وهوءلاء موجودون في كل الاجيال.
- انى لاأرى هناك ربطا لاية صفة لها علاقة بالجيل سوى اندفاع الشباب وحكمة الكبار لكن لاارى اية علاقة بين التطوير والتخلف وهذا المصطلح الحملة التي شنتها بعض الدوائر اليهودية.
- 27 يونيو 2001، مؤتمر صحفي خلال زيارته لفرنسا [12]
- ان الاسلام وأية ديانة سماوية بل الاديان السماوية كلها منشأها واحد أو انزلت من اله واحد ولايمكن أن تكون انزلت من اجل الحرب بل انزلت من أجل السلام ومن اجل مكافحة الارهاب في الارض.
- ان إسرائيل بالنسبة لوجهة نظرنا تثبت يوما بعد يوم أنها ضد هذا السلام وبالتالى لايمكن أن تتوافق الرغبة مع السلام مع الرغبة بالقتل .
- لايمكن أن تكون لوائح الاغتيالات المعلنة هي الدليل على الرغبة في التوصل إلى سلام حقيقى ومستقر أي إلى استقرار في المنطق.
- إسرائيل هي دولة مارست الارهاب بشكل منظم وهو ارهاب دولة.
- البعض يرى بعينين مغمضتين والبعض الآخر يغمض عينيه ويريد من العالم أن يغمض أعينه نحن ننظر إلى الامور بعينين مفتوحتين لكى نرى رؤية ثلاثية الابعاد وبالتالى نستطيع أن نرى الامور على حقيقتها وكما هي
- لايمكن للانسان أن يرى التفاصيل الصغيرة والبعيدة ان لم يكن قادرا على رؤية الاشياء الكبيرة والقريبة.
- إذا أمكن أن تسفر احداث/11/ ايلول الرهيبة عن شىء فهذا الشىء هو محاولة جسر هوة عدم التفاهم وخلق الظروف السليمة للشراكة في المستقبل واعتقد أن هذا ممكن.
- نحن لدينا وجهة نظر وجهة نظر عامة من هذه الحرب ومن اية حرب أي لو عدت إلى التاريخ السورى لستة آلاف عام من الآن أي أربعة آلاف عام قبل الميلاد كان الاشوريون مقاتلين اشداء لكن منذ ذلك الوقت وحتى اليوم يوجد دفاع عن الارض السورية ولكن لم يكن في يوم من الايام في تاريخ السوريين اعتداء او احتلال لأراضي بلد آخر او قتل لابرياء فهذا مبدأ
- 21 أكتوبر 2001، مؤتمر صحفي مشترك مع توني بلير، قصر الشعب، دمشق [13]
2003
عدل- أحياناً يشعر المرء بالخطر ويرى أن هذا الخطر المحدق به كبير، وعندما يلامس هذا الخطر أو عندما يصيبه، يشعر بأن هذا الخطر كان أكبر بكثير مما توقعه.. اليوم نحن جميعاً نشعر بالخطر المحدق بالمنطقة وبالعراق، ولكن باعتقادي نحن لا نشعر بحجم الخطر بالمقدار الحقيقي.
- باعتقادي إن كل انسان يريد أن يكون استثنائياً ومتميزاً. الاستثنائية اليوم هي جرأة، هي موضوعية، هي ابتعاد عن الأحقاد ذات الطابع الشخصي، وهي في الوقت نفسه السعي لتحقيق مصالحنا وليس لتحقيق مصالح الآخرين، ومن الخطير اليوم أن نأخذ قرارات عادية في مثل هذه الظروف.
- هم [أميركا يريدون شعباً قلبه ينبض وعقله لا يعمل، هذا مطلوب من كل العرب، أي كمن يعيش في حالة السبات وفقط تتحرك العقول عندما يريدون وبالشكل الذي يريدونه.
- بالنسبة لقرارات مجلس الأمن والأمم المتحدة لا أعتقد بأن هناك بلداً في العالم يخرق هذه القرارات كما تفعل الولايات المتحدة.
- نحن نظلم الولايات المتحدة عندما نتحدث عن المعايير المزدوجة. المعيار المزدوج يعني معيارين. هم لديهم ألف معيار لألف حالة وربما أكثر.
- علينا ألا نخلط بين قضية شخص أو أشخاص وقضية وطن. لا يوجد شخص في العالم يستطيع أن يختصر أي وطن مهما يكن هذا الشخص.
- من يقول لا أستطيع يعني انه لايمتلك القرار. ومن لايمتلك القرار لايمتلك السيادة.
- نحن نعرف أن الولايات المتحدة دائما تطلب طلباً وراء طلب، وكلما قدم الطرف شيئاً تطلب منه التتمة. عندما يصل التنازل إلى رقم مئة تقول له أين التنازل رقم واحد.
- نحن نريد من العراق أن يتعاون، لكن يجب أن نعرف ماهو مدى التعاون. الآن نردد مايقوله الآخرون بهدف مختلف ونصبح كمن يسير معهم من دون أن يدري إلى أين يذهب. علينا أن نعرّف ماهو هذا التعاون.
- قلت منذ زمن طويل ـ منذ قمتين على ماأعتقد ـ كل إسرائيلي هو شارون. واليوم هذا الشيء قد ثبت. كل الإسرائيليين يقتلون الفلسطينيين بشكل مستمر ومتصاعد يوميا.
- أمامنا ثلاثة احتمالات [حول حرب العراق]: الأول، وهو الأسوأ، أن نتفق مع الحرب وطبعا هذا لن يحصل. الثاني هو ألاّ نتفق وبالتالي نعطي رسالة لدعاة الحرب في العالم لكي يشنّوا الحرب، الاحتمال الثالث وهو الاحتمال الجيد وهو أن نتفق حول القيام بكل التدابير التي نستطيع لمنع الحرب.
- وأخشى ... أن تقرأ الأجيال المقبلة أن بغداد دمرت أول مرة في عام 1258 عندما اجتاحها هولاكو على خلفية ضعف الدولة العباسية العربية وتم اجتياحها في بداية القرن الحادي والعشرين على خلفية ضعف النظام العربي أو فشل قمة عربية...
- والتنقيح والتجدد هما اساس النضوج وبالتالي فإن النضوج والتطوير عاملان متلازمان في مسيرة التنمية. أي ان اليوم هو اليوم.. وغدا هو غدا.. وإذا احتفلنا غدا بأمس لا يعني ان نعيش على اليوم بل ان نحتفل بالاشياء التي تم انجازها بين اليوم والغد.. لكن بمنهج اليوم.
- والتفاعل الايجابي هو المدرسة الكبرى التي نتعلم فيها جميعا في أي موقع أو أي مؤسسة كنا.. ونتطور من خلالها كي نكون قادرين على نقل تطورنا الذاتي إلى الآخرين من خلال الآليات المؤسسية المختلفة.
- فمن لا يتفاعل لا يتعلم، ومن لا يتعلم لا يتطور بل يبقى في مكانه منغلقا على نفسه وفي تلك الحالة فهو لن يكون قادرا على مساءلة ومحاسبة الآخرين.
- المواطن يراقب الكل. هذا هو الشيء الذي نريده لكي نظل ننطلق إلى الامام.
- نحن في السياسة الخارجية لدينا اعتبارات كثيرة نضعها في الاعتبار وفي الحسبان.. لكن عندما يكون الموضوع متعلقا بالقضايا الداخلية لا يوجد أي اعتبار سوى الاعتبارات الداخلية.
- راهنوا على امور كثيرة ومن يراهن على غير بلده يسقط.
- عندما تقوم الدولة بمحاسبة أو معاقبة شخص فليس الهدف أو المنطلق هو الكره.. بل هناك هدف هو الاصلاح لكي تستقيم الامور. ونحن دائما نؤكد على هذا المبدأ.
- الانسان يخطئ ويصيب. من يجتهد ويصيب له اجران ومن يجتهد ويخطئ له اجر واحد.
- واقول بكل وضوح انه لا توجد لأي مواطن حماية الا من وطنه ولا أحد يحمي احدا منا سوى وطنه. فمن يراهن على الخارج وعلى الحماية من الخارج وعلى منظمات وعلى كل هذا الكلام يحرم نفسه من حق الحماية في وطنه ولن يكون مغطى من الخارج.
- هناك كثير من الامور التي لم نبدأ بها. وعندما نسال كيف نبدأ لايعني ان نطلق العنوان ومن ثم يتحرك الكل حركة من دون مضمون.
- ان سورية موقفها معروف بالنسبة لكل العرب..دائما سورية مع التضامن.. دائما سورية تسعى للتضامن العربي..
- ان علينا الا نقبل باي مصطلح يأتي من الغرب. وعلينا الا نخجل من مواجهة أي شخص يأتينا من الخارج ليعطينا دروسا. لا أحد يستطيع أن يعطينا دروسا.
- علينا دائما ان نخلق المصطلحات.. ان نبتكر المصطلحات التي تتعلق بقضايانا.
- حصانتكم هي اخلاقكم وقيمكم فاجعلوها منطلقكم في أي عمل.. فأية عملية تطوير لا ترتكز إلى الاخلاق تصبح ضارة. عليكم ان تصونوا قيم الوطن والشعب وان تتمثلوا في ذلك سلوك القائد الخالد حافظ الأسد سلوك النزاهة والاستقامة والارتباط بالشعب. وان تستلهموا قيمه واخلاقه قيم الحق والخير والعدالة.
- 10 مارس 2003، كلمته في مجلس الشعب [18]
2005
عدل” | إن البعث هو قضية قبل أن يكون تنظيما سياسيا.. ورسالة حضارية قبل أن يكون حزبا في السلطة. | “ |
- أن البعث قوة طليعية في حياة الشعب والوطن.. وأن بقاءه كذلك رهن بالتزامه بقيم هذا الشعب الاصيل.
- أن البعث قوة جماهيرية محورية في حياة سورية.. وأن تطويره اضافة إلى كونه حاجة حزبية.. هو حاجة وطنية كبرى يرتبط بها تطوير مظاهر العمل السياسي المختلفة.
- يفرض علينا كبعثيين أن نكثف جهودنا الفكرية وفاعليتنا الثقافية والسياسية في سبيل تدعيم وجودنا القومي.. وصيانة هويتنا الحضارية من جهة.. والاستجابة لمنطق التطور وايقاعه السريع من جهة أخرى.
- ان البعث.. كما يفترض أن يكون واضحا في ذهن كل واحد منا.. هو قضية قبل أن يكون تنظيما سياسيا.. ورسالة حضارية قبل أن يكون حزبا في السلطة.. ولابد له كي يدافع عن قضيته ويضطلع بأداء رسالته.
- والبعث لم يأت ليبتدع فكرة العروبة في المجتمع.. بل انه أتى كنتيجة طبيعية لوجود هذا المجتمع المتشرب بكل عناصر القومية العربية.
- 6-9 يونيو 2005، في افتتاح المؤتمر القطري العاشر لحزب البعث العربي الاشتراكي [20]
- يستحيل على أي بلد أن يغلق حدوده تماماً.
- أشعر بثقة كبيرة لسبب واحد لأنني صنعت في سورية وليس في الولايات المتحدة، ولذلك فأنا لست قلقاً.
- لن يُسمح لأي سوري أن يصبح رئيساً لسورية إذا كان مصنوعاً في أي مكان خارج حدود سورية.
- هل يمكنك تلخيص سلوك بلد من خلال قضية حدودية؟
- ليس من طبعي أن أهدد أحداً أنا شخص هادئ وصريح لكني لا يمكن أن أهدد أحداً.
- لا يمكن أن يكون المرء ديكتاتورًا وأن لا يكون مسيطراً على الأمور. إذا كان المرء ديكتاتوراً فهو يسيطر على كل الأمور. وإذا لم يكن يسيطر على كل الأمور فهو ليس ديكتاتوراً أنا لست الأول ولا الثاني .
- نحن ضد الحرب من حيث المبدأ ومن حيث المصلحة.
- 12 أكتوبر 2005، في حديث مع شبكة السي.إن.إن [21]
- عندما ينصت رئيس، ينصت أولاً لشعبه قبل أن ينصت لآخرين، ومن ثم ينصت لأصدقائه المخلصين ولشركائه السياسيين.
- هم يقولون بأنهم لا يضبطون الحدود مع المكسيك، فكيف نضبط حدودنا مع العراق؟
- فإن كل التطرف يؤدي إلى التدمير.
- 6 ديسمبر 2005، في حديث مع تلفزيون فرنسا [22]
- لا أعرف ماذا يقصدون بالشرق الأوسط الكبير أو الصغير...نحن من يجب أن يحدد التسميات.. إن أردنا أن نسمي أنفسنا شرق أوسط كبيرا أم صغيرا أم وسطا.. فنحن المعنيون.
- الإرهاب يجب ألا يرتبط بمشكلة شريحة معينة في أي مجتمع من المجتمعات.
- كل شيء نفكر به هو أن هذا الموضوع يرتكز على القاعدة الوطنية وعلى تاريخ سورية الذي لم يتغير في الماضي منذ الاستقلال ولن يتغير في المستقبل.
- أي شيء تسمعه في منطقتنا تجاه إسرائيل هو رد فعل على ما تقوم به إسرائيل وعلى ما تقوله إسرائيل.
- هناك محاولة لتشويه كل الدول الإسلامية.. تشويه ثقافتها وحضارتها على أساس أن كل مسلم متطرف وكل مسلم إرهابي وهكذا..3.
- أنا رياضي منتظم.. وأيضاً أمارس هواية التصوير وربما يكون لها علاقة باختصاصي في طب العيون.
- 27 ديسمبر 2005، في حديث مع تلفزيون سكاي نيوز التركية [23]
2006
عدل- أي تأثير في منطقتنا سيكون مشابها لتأثير لعبة الدومينو.. وخصوصا إذا كانت هناك فوضى.
- عندما لا تفهم الثقافة فانك لا تفهم السياسات.
- ان الارهاب مرتبط.. كالانترنت.. ولا حدود له.
- أنا لا أعتقد أن هذا المصطلح.. الارهاب.. هو مصطلح واضح.
- أحيانا قد تكسب معارك سياسية أو أمنية أو عسكرية لكنك في نهاية المطاف ستحتاج للاستقرار وهذا لا يحدث الا في ظل علاقات طبيعية. الجدار لن يعطيك علاقات طبيعية وهي متعلقة بالشعوب وليس بالحكومات.
- لا يمكنك القول ان كل الشعب ارهابى.
- أود أن أقضى حياتى في خدمة وطنى.
- 30 مارس 2006، في حديث مع شبكة بى بى اس التلفزيونية الاميركية[24]
- الحل يكون هو أن القرار الوطنى هو دائما أعلى من أي قرار دولى حتى لو أدى هذا الموضوع إلى القتال والحرب.. فلا خيار لنا.
- يبدو أن الانسان عندما يصبح قويا جدا يفقد التوازن.. لا يستطيع أن يرى الواقع بشكل دقيق أو بشكل عقلانى.
- إذا كان الوقوف مع المقاومة هي تهمة وعار.. فهي بالنسبة للشعب السورى شرف وافتخار.
- ان قدر سورية هو الاعتزاز بالعروبة والدفاع عنها وصونها.
- 15 أغسطس 2006، في افتتاح أعمال المؤتمر العام الرابع لاتحاد الصحفيين [25]
2007
عدل- إن سوريا عبر التاريخ هي ملجأ للأمان.
- نحن في سوريا ضد الاحتلال كمبدأ.
- حل العراق هو في عروبته، من دون عروبة العراق كل الأشياء التي تحدثت عنها لا قيمة لها.
- أن السلام هو الحل الأسهل والأسرع والأقل كلفة والأسلم للمستقبل وللاستقرار في المنطقة.
- بشكل بديهي لا نستطيع أن نقول إن الناس يوافقوننا على كل شيء. نحن نحترم كل الآراء، ونحاول أن نأخذ من آراء هذه المعارضة كل رأي موضوعي ينطلق من رؤية وطنية. بالنسبة إلينا المعارضة هي معارضة وطنية، وأي شيء غير وطني لا نعتبره معارضة. يحق لهم أن ينتقدوا ويقولوا رأيهم في كل شيء.
- 20 مارس 2007 مقابلة مع جريدة الجزيرة السعودية [26]
- من ربط مصيره بشعبه وبتاريخ بلاده... فلا يمكن لأحد أن يعزله... سوى الشعب نفسه.
- 10 مايو 2007، كلمة توجيهية في افتتاح الدور التشريعي التاسع لمجلس الشعب [27]
27 مايو 2007 - بداية فترة رئاسته الثانية بعد الاستفتاء الرئاسي لعام 2007
|
- ما يحفظ سورية..وما يصون استقرارها .. ليس الثروات والإمكانات المادية على أهميتها..بل التراث المعنوي الغني بجوانبه وقيمه المختلفة..لاسيما منها الجانب القومي.
- فالدولة القوية هي التطوير وهي الإستقرار. والدولة لا تكون قوية إلا بقوة مواطنيها النابعة من شعورهم بمواطنتهم والمرتكزة إلى مشاركتهم جميعًا وتحملهم المسوءولية حسب مواقعهم.
- بالنسبة لنا كدولة.. لا نخضع الا للمصلحة الشعبية. أي لا يفرض علينا مصطلح.. أو شىء معين يجب أن نسير فيه. نحن نحدد أي مصطلح نريد وأى شكل لهذا المصطلح.
- عندما يأتي أحد إلينا ويقول .. هذا هو القاموس وهذا المصطلح يختلف عما تقومون به.. نقول له.. لا توءاخذنا هذا ما نريد وهذه مصلحتنا.
- أن الديمقراطية ليست جانبًا واحدًا فقط.. وإنما هي مجموعة متكاملة من الجوانب التي تحتاج إلى التطوير معًا.. بما يستجيب لخصائص الشعب واحتياجاته.. وهي ليست هدفا بحد ذاتها بل أداة من أجل التطوير والازدهار.
- كيف نحن نقول إن الإصلاح الداخلي لا علاقة له بالخارج... لماذا نربطه بالخارج... نحن نقول لا علاقة له بالخارج بالمضمون. نحن نحدد ما هو المضمون الذي نريده من خلال حوار وطنى.
- بالنسبة للإصلاح السياسي لا نقوم بقفزات..سنقوم بعمل تدريجي وندرس كل تجربة بالوقت المناسب.. عندما نرى ثغرات.. سنتوقف ونراجع ونوءجل.. ونغير الاتجاه. هذا هو الشكل الطبيعي.
- لدينا العزيمة لتلافى جميع الثغرات وتجاوز عوامل القصور الذي انتاب بعض جوانب أدائنا.. ولدينا الطموح الواسع لتحقيق التنمية والازدهار في مختلف جوانب حياتنا.
- الفساد ذكي وعادةً يطور نفسه بشكل أسرع من تطور آليات الدولة.. حتى لو كانت الدولة تطور بسرعة.
- الفساد قضية أخلاقية يجب أن نراها كمجتمع وليس فقط كدولة وكادارة وكسجن.. ربما يكون الإب والأم غير فاسدين.. ولكن التربية غير صلبة.. لا يكفي أن نربى الإنسان على بعض الأخلاق.. يكون في البداية ملتزمًا بها وبعد فترة ينحرف.
- يجب ايلاء اللغة العربية التي ترتبط بتاريخنا وثقافتنا وهويتنا كل اهتمامنا ورعايتنا.. كي تعيش معنا في مناهجنا واعلامنا وتعليمنا كائنًا حيًا ينمو ويتطور ويزدهر.. ويكون في المكانة التي يستحقها جوهرًا لانتمائنا القومى.
- أنا مهتم جدًا بتطوير نفسى في اللغات الأجنبية وأتحدث بعض اللغات بطلاقة ولا يوجد لدي مشكلة.. ومتحمس لهذا الشىء.. ولكن بنفس الوقت أنا حريص على اللغة العربية. أول سوءال أساله بعد أي خطاب ما هو عدد الاخطاء اللغوية التي قمت بها قبل أن أسال عن مضمون الخطاب. علينا أن نركز بشكل مستمر على هذا الموضوع. في كل خطاب ننسى الكثير من الأفكار ولكن لا أحزن. ولكن إذا عرفت بعدد من الاخطاء اللغوية وهي دائمًا موجودة فمع كل خطأ أشعر بالخجل.
- عندما نقول لا يوجد سياسة دولية تقوم على العدالة والاحترام.. فهذا كلام حقيقي.
- في العام الماضي أتاني أحد المسوءولين وأعطاني سلسلة من المطالب من الولايات المتحدة وفيها حل كل مشاكل الشرق الأوسط.. قلت له.. لا مانع لدي من القيام بهذا الشىء بشرط أن تعطونا مقعدًا دائمًا في مجلس الأمن لأننا نحن دولة عظمى ولم نكن نعلم بأننا دولة عظمى.
- بالنسبة لنا كلمة سلام مرتبطة بكلمة أرض.
- لقد مرّ على هذه الأمة غُزاة كُثُرْ عبر التاريخ.. هدموا المساجد والكنائس.. وحرقوا المكتبات.. وقتلوا العلماء والمقاومين.. ولكنهم انقرضوا.. ونحن بقينا.. بأمتنا..بتراثنا.. بهويتنا.. بلغتنا. واليوم يكرر التاريخ نفسه.
- 19 يوليو 2007، خطاب أداء القسم الدستورى في مجلس الشعب [28]
- أن سورية لا تؤخذ بالضغوط ولا ترهبها التهديدات.. كما لا تغريها الترغيبات التي تحيد عن صواب الحق والحقوق.. فحقوق وطننا ومصالح شعبنا هي الهدف وهي الميزان.. في الأول والأخير.. وعليها وحدها يتوقف مسار حركتنا ومواقفنا وقراراتنا.
- وسورية التي حملت الهمّ القومي.. ورفعت راية الكفاح والصمود.. ودافعت عن الحقوق.. وأختارت درب الحياة الكريمة.. ستبقى وفية لمبادئها.. متمسكة بثوابتها.. وهي مصممة على استرجاع كل ذرة تراب من أرضها المحتلة.. لأن الأرض قضية سيادة وكرامة وحقوق.. لا تقبل المساومة أو التفريط.
- فحقوق الشعوب لا تلغيها القوة..ولا يسقطها التقادم.. وحقائق التاريخ تؤكد أن ارادة الشعوب هي الأقوى والأبقى وهي المنتصرة في نهاية المطاف.
- فسورية قيادة وشعبًا وجيشًا لن ترضى بغير استعادة الجولان كاملًا حتى حدود الرابع من حزيران 1967...فتحرير أرضنا المحتلة واجب مقدس قبل أن يكون حقًا مشروعًا تكفله الشرعات الدولية وقرارات مؤسساتها.
- 31 يوليو 2007، كلمة إلى قواتنا المسلحة عبر مجلة جيش الشعب بمناسبة عيد الجيش [29]
2008
عدل- أن الأمن لن يتحقق لأحد إلا من خلال السلام.. وليس من خلال العدوان والحروب التي لن تجلب سوى المزيد من الالام.. والسلام لن يأتي إلا من خلال الانسحاب من الأراضي العربية المحتلة واستعادة الحقوق كاملة.
- نقول للاخوة الفلسطينيين ان عدوكم سيستغل أي انقسام من أجل تنفيذ المزيد من المجازر بحقكم وبحق أبنائكم وهو لا يفرق بين أي عربي.. سواء كان فلسطينيا أو من أي قطر عربي آخر. فلا تقعوا في وهم أن يفرق بين فلسطينى وآخر.
- 29 مارس 2008، في افتتاح القمة العربية [30]
2009
عدل- إسرائيل قامت على فكرة أو مقولة تقول.. لا يهم إذا كانوا يحبونني.. المهم أن يخافوا مني.
- إن إسرائيل لا تفهم سوى لغة القوة.. أن إسرائيل لا تهتم بكل هذه البنى.. هي لا تهتم بمجلس الأمن ولا بالأمم المتحدة ولا بميثاق الأمم المتحدة.. لا تهتم بالجامعة العربية ولا بقراراتنا... إسرائيل تفهم لغة الواقع.. وإسرائيل اعتمدت في سياستها منذ وجودها ومن قبل وجودها.. منذ بدأ المشروع الصهيوني..على فرض الأمر الواقع على العرب.
- نحن مع العرب قبل أي شيء.. ولكن أن أكون مع العرب لا يعني أن أكون ضد الآخرين.
- الشجاعة والقوة مرتبطان.. الشجاعة وحدها لا تكفي.. ولكن لنقل الشجاعة لامتلاك القوة..
- أي شخص يأتي في إسرائيل أو يذهب.. لا يعنينا هذا الموضوع.. بالنسبة لنا كل الإسرائيليين سواسية.. المعيار الوحيد هو حقوقنا.
- 28 يناير 2008، مقابلة مع قناة المنار [31]
- أن العالم لا يحترم إلا من يحترم نفسه ولا يعطي موقعاً إلا لمن يأخذه بيده ولا يعيد حقاً إلا لمن يعمل على إعادة حقوقه ويتمسك بها ويدافع عنها ويقاتل من أجلها.
- ما يسمى اليوم بالشرعية الدولية لم يكن.. ولا يجوز أن يكون.. أعلى من الشرعية الوطنية لأي بلد يحترم نفسه ويحمي استقلاله مهما كبر الثمن.
- 31 مارس 2009، في القمة العادية الحادية والعشرين في العاصمة القطرية الدوحة [32]
- نهج الحرب واستخدام القوة في تحقيق الأغراض السياسية.. لم يجلب سوى الضرر لكل من اعتمدها أو أسهم فيها.. ناهيك عمن كان ضحيتها.
- 23 مايو 2009، في افتتاح مؤتمر وزراء خارجية الدول الإسلامية [33]
- أمضينا الوقت نلوم المستعمر والحقيقة أن المستعمر يقوم بدوره الطبيعي لو لم يكن هدفه أو عمله احتلال الأراضي واستلاب الحقوق والتفرقة بين الدول وبين الشعوب لما سمي استعماراً .. ولكن كان حالنا في ذلك الوقت كحال الحارة فيها مجموعة بيوت وفيها سارق وهذا السارق جوال يبحث عن باب مفتوح لكي يدخل منه إلى البيوت ويسرق ما في داخلها.
- أن السياسة الدولية اليوم تسودها حالة من النفاق والرياء وازدواج المعايير.
- علينا أن نكون واقعيين وألا نغرق بالأحلام الجميلة.
- 16 أغسطس 2009، في حفل إفطار حزب العدالة والتنمية التركي [34]
2012
عدل- عندما ترى طائرة ولا توجد لديك تعليمات أو معلومات بأنه ستمرّ طائرة فأنت تطلق النار عليها، هذه القواعد العسكرية الطبيعية.
- العدو بالنسبة لنا هو الإسرائيلي فقط.
- أهم شيء يعنينا ولا نوافق على غيره هو أن كل شيء يتم اتخاذ القرار بشأنه داخل سورية وليس خارجها.
- النقطة الأساسية التي تعنينا هي أن كل شيء يقرره الشعب السوري، هذا ما يهمّنا أن نفهمه.. هذا ما كان يعنينا.. الحفاظ على سيادتنا وعدم التدخل في شؤوننا الداخلية.
- نحن لا نقبل أي شيء يُفرض علينا من الخارج. كل شيء يحدَّد داخلياً.
- لا يجوز أن تبقى يوماً واحداً إذا كان الشعب لا يريدك.. والانتخابات هي التي تُظهر إن كان يريدك أم لا.
- لا يعنيني الكرسي.. بل يهمّني ما أُنجزه.. أنا شخصٌ أحبُّ الإنجاز.
- من هو البلد الذي يستطيع أن يهدد أميركا من منطقتنا، لا أحد.
- مقابلة مع جمهورييت التركية، 5 يوليو 2012 [35]
2013
عدل- لن يدعمك الناس إذا كنت منفصلاً عن واقعهم.
- وجود احتياجات مشروعة لا يجعل السلاح مشروعاً.
- أن السوريين وحدهم هم الذين يمكن أن يقولوا للرئيس ابقَ أو ارحل ولا أحد غيرهم. أقول هذا بوضوح كي لا يضيع الآخرون وقتهم ولكي يعرفوا على ماذا يركّزون.
- كل ما ذُكر فيما يتعلق بالأسلحة الكيميائية في سورية في وسائل الإعلام أو في أحاديث السياسيين لا يعدو كونه تخمينات، نحن لم نناقش، ولن نناقش أبداً، مسائل تتعلق بأسلحتنا مع أحد.
- ما من بلد يتحدث عن قدراته.
- حزب الله، وإيران وروسيا يدعمون الشعب السوري في حربه ضد الإرهاب.
- لسنا بحاجة إلى مقاتلين أجانب يدافعون عن بلدنا.
- لا تتوقعي من سياسي أن يقول فقط نعم أو لا بالمعنى المطلق.
- أن الأمم المتحدة وكل المنظمات التابعة لها بلا استثناء هي ضحية الهيمنة بدلاً من أن تكون معقلاً للعدالة. لقد أصبحت أدواتً مسيّسة لزعزعة الاستقرار ومهاجمة البلدان ذات السيادة، وهو ما يتعارض مع ميثاق الأمم المتحدة نفسه.
- عندما يدافع الناس عن بلادهم فإنهم لا يأخذون في الاعتبار أي أمر آخر.
- في سورية، اتخذنا قرارين: القرار الأول إطلاق الحوار والقرار الثاني محاربة الإرهاب
- ما من مواطن أو شخص وطني يمكن أن يفكر بالعيش خارج بلاده...ما من شخص وطني يمكن أن يفكر بالعيش خارج بلاده. وأنا حالي كحال أي سوري وطني.
- إذا دخلت إلى البلاد بشكل غير قانوني، لا يمكن أن تتوقعي من الدولة أن تكون مسؤولة عما يحدث.
- 8 يناير 2013، مقابلة مع صحفية من صنداي تايمز البريطانية، [36]
2014
عدل 3 يونيو 2017 - بداية فترة رئاسته الثالثة بعد الانتخابات الرئاسية 2014
|
- لا نحب العنتريات ولا البندريات... العنتريات إما أن نذهب باتجاه مواجهة العالم من دون مبرر وبتهور ...أما البندريات فهي أن يتحول الإنسان إلى منبطح بشكل مطلق وكلي أو أن يتحول إلى عميل ولو لم يكن هناك من يبحث عن عملاء.
- لا يجوز أن نسميهم الإخوان الشياطين يجب أن نسميهم الشياطين لأن القتل والإرهاب والفساد والفتنة وكل الموبقات هي من وساوس الشيطان.
- من لا يحمي وطنه ويدافع عنه ويحافظ عليه.. لا يستحقه ولا يستحق العيش فيه.
- لا يمكن أن يكون لدينا حرب أهلية وانقسام حقيقي والجيش موحد، والمؤسسات موحدة، والشارع موحد، والناس مع بعضها في السوق والمطاعم.. هذا عبارة [الحرب الأهلية] عن وهم.
- انعدام الأخلاق هو الذي يؤدي إلى تشويه الشرائع.. واحتقار الشرف.. وبيع الأوطان.. وبالنتيجة فناء الأمم.
- لو كان هذا الربيع [عربي] حقيقياً لانطلق بداية من دول التخلف العربي.. لو كان ثورة شعوب لنيل الحرية والديمقراطية والعدالة.. لكان بدأ بأكثر الدول تخلفاً وممارسة للقمع والاستبداد..
- 16 يوليو 2014، خطاب بعد أداء القسم الدستوري [37]
2015
عدل- كل إرهابي في العالم يؤسس معتقده على الايديولوجيا الوهابية.
- لا تستطيع أن تواجه الإرهاب بحرب. لكنك تستطيع الدفاع عن نفسك فقط باستعمال الأدوات العسكرية. هكذا يحارب الإرهاب.
- بينما أنت تقتل شعبك.. كيف يمكن أن تستمر بالتمتع بدعم شعبك… هذا مستحيل.
- السعوديون.. الذين لديهم دولة من القرون الوسطى.... لا تستطيع مقارنة سورية بالسعودية.
- رغم كل الألم والدمار وإراقة الدماء.. علينا أن ننظر إلى البقعة البيضاء في لوحة مظلمة.
- الحرب الأهلية تقوم على خطوط طائفية أو عرقية واضحة. هذه ليست حربا أهلية.. إنها حرب بين المجتمع والإرهابيين.
- أنا عادة لا أحب استعمال الكلمات المطلقة.. لكني عندما أقول جميع فأنا أعني ذلك بشكل مطلق.
- ...هذه حياتنا الآن. الأزمة هي حياتنا. حياة الشباب.. والأطفال.. والكبار.. والجميع.
- 18 أبريل 2015، مقابلة مع الصحيفة اكسبرسن السويدية [38]
” | أن الوطن ليس لمن يسكن فيه ويحمل جواز سفره، وإنما لمن يدافع عنه ويحميه، والشعب الذي لا يدافع عن وطنه لا يستحق أن يكون له وطن. | “ |
- أن الوطن ليس لمن يسكن فيه ويحمل جواز سفره، وإنما لمن يدافع عنه ويحميه، والشعب الذي لا يدافع عن وطنه لا يستحق أن يكون له وطن.
- 26 يوليو 2015 [39]
- لا يمكنك محاربة الإرهاب بينما تقدم الدعم للإرهابيين بشكل مباشر من خلال تقديم السلاح والتحالف مع أكبر داعمي الإرهاب في العالم.. أي السعودية.
- لا يمكنك التحدث عن المعارضة بالمعنى السياسي بينما تحمل هذه المعارضة السلاح.
- نحن لا نقبل تعبير المعارضة المقاتلة أو المعارضة العسكرية أو “المعارضة المعتدلة” التي تحمل السلاح.. هذه ليست معارضة.. بل إرهاب.
- أما الولايات المتحدة فإنها تسعى دائما للهيمنة على العالم.. ولأن سورية مستقلة فإن أمريكا لا تقبل بوجود بلد يقول لها لا..
- إذا كنت تتحدث عن العلاقة مع الغرب.. ففي عام 2005 كنت قاتلا.. وفي عام 2008 أصبحت صانع سلام.. ثم في عام 2011 أصبحت الجزار.. الآن هناك شيء من التغيير الإيجابي.. لنقل تغييرا خجولا وليس صريحا.
- ليست هناك حرب جيدة حتى لو كانت حربا من أجل قضية جيدة.
- إن الحرب تتعلق بالقتل.. والسلاح يتعلق بالقتل.. وهناك دائماً ضحايا أبرياء في كل حرب جرت على مدار التاريخ..
- أن لكل واحد من هؤلاء السوريين الذين غادروا سورية قصة حزينة وراءه... من منظور عقلاني فإن كل شخص من هؤلاء السوريين يعد موردا بشريا خسرته سورية.
- الوطن ليس أرضا وحدودا فقط بل هو شعب وطريقة تفكير.
- معظم البلدان ليست مستقلة ومعظم المسؤولين ليسوا مستقلين خصوصاً في الغرب.
- فرنسا تدعم الإرهاب وتدعم الحرب.. إنها لا تدعم السلام..
- ليس هناك شيء صحيح بالمطلق أو خطأ بالمطلق.
- من المؤكد أننا نرتكب الأخطاء كغيرنا من البشر.
- أنا لم أكترث يوما للمنصب.. ولا أكترث له اليوم.. ولن أكترث له في المستقبل.. لم أفكر في ذلك مطلقا.. حتى قبل أن أصبح رئيسا لم أفكر يوما في المنصب... الأمر الوحيد الذي أبقاني في هذا المنصب هو الدعم الشعبي ولا شيء سواه.
- أنا شخص صريح جدا.
- 1 ديسمبر 2015، في مقابلة مع التلفزيون التشيكي [40]
2016
عدل- كل من يحمل السلاح ضد الشعب وضد الحكومة هو إرهابي.
- الديمقراطية لا تأتي من خلال السلاح.
- هذه المنطقة عبارة عن بوتقة تنصهر فيها مختلف الإثنيات والطوائف والأديان. كيف يمكن لهؤلاء أن يقبلوا بعضهم بعضاً.
- مقابلة مع صحيفة “البايس” الإسبانية، 21 فبراير 2016 [41]
- من يحمل السلاح ضد المدنيين أو ضد الممتلكات الخاصة أو العامة هو من الناحية القانونية إرهابي.
- ليست هناك حرب أهلية... في الواقع إنها حربٌ بين الإرهابيين والبقية...حربنا تدور حول استقلال بلدنا، لأن بلداناً أخرى، وبشكل رئيسي الغرب والسعودية وقطر، تريد الإطاحة بالحكومة والرئيس.
- لكن إذا غادر الناس سورية، فإن هذا لا يعني أن البلد قد خلا من سكانه.
- نحن لا ننام ليس لأننا لا نستطيع النوم، بل إننا لا ننام لأننا ينبغي أن نعمل. هذا هو المهم.
- إنها ليست حرباً سهلة، ونحن نحارب عشرات البلدان التي تدعم أولئك المرتزقة والإرهابيين العملاء.
- في هذه المنطقة [الشرق الأوسط]، حيث السياسة هي كل شيء في حياة كل مواطن، لأنها تؤثر في حياته اليومية، لا تستطيع إلا أن تكون سياسياً بطبيعتك، وهذا ينطبق على كل شخص.
- لا يوجد شيء مطلق في هذا العالم سوى القدرة الإلهية كل شيء نسبي بالنسبة لنا كبشر.
- أن حربنا ضد الإرهاب مستمرة ليس لأننا نهوى الحروب فهم من فرض الحرب علينا.. لكن سفك الدماء لن ينتهي حتى نقتلع الإرهاب من جذوره أينما وجد ومهما ألبس من أقنعة...لا خيار أمامنا سوى الانتصار وإلا فلن تبقى سورية ولن يكون لأبنائنا حاضر ولا مستقبل.
- اندحار الإرهاب لا بد أن يتحقق طالما هناك أيضاً دول كإيران وروسيا والصين تدعم الشعب السوري وتقف مع الحق وتنصر المظلوم في وجه الظالم فشكراً لهم ولثبات مواقفهم المستمر معنا.
- في كلمة له أمام مجلس الشعب بمناسبة الدور التشريعي الثاني، 8 يونيو 2011 [45]
- أنا واقعي جداً..
- أنا لست سوبرمان، لو لم أكن أتمتع بالتأييد لما كنت هنا، ولأنني أتمتع بالتأييد ولأننا ندافع عن السوريين فإننا نحظى بالدعم كرئيس وكحكومة.
- سورية هي مجرد عنوان، والرئيس هو العنوان الرئيسي.
- أنا لست سبباً للحرب...
- مقابلة مع قناة تي في 2 الدنماركية، 9 أكتوير 2016 [46]
2017
عدل- أننا لا نمتلك أي أسلحة كيميائية.. حيث تخلينا عن ترسانتنا قبل بضع سنوات.. وحتى لو كان لدينا مثل تلك الأسلحة فإننا ما كنا لنستخدمها ونحن لم نستخدم ترسانتنا الكيميائية أبداً في تاريخنا.
- الخوذ البيضاء على سبيل المثال..فهؤلاء أعضاء في القاعدة.. في “جبهة النصرة”.. حلقوا لحاهم واعتمروا قبعات بيضاء وظهروا بوصفهم أبطالا إنسانيين.. وهذا غير صحيح..فنفس هؤلاء الأشخاص كانوا يقتلون الجنود السوريين.
- ليس هناك حكم لعائلة الأسد في أي حال من الأحوال في سورية.
- 28 أبريل 2017، في مقابلة مع وكالة الصحافة الفرنسية [47]
- إن تركيا تعني الولايات المتحدة، والولايات المتحدة تعني فرنسا وبريطانيا، وكلاهما يعني السعودية، وما إلى ذلك، في الواقع فإن هذه جوقة واحدة، ولديهم جيش واحد، جيش وكيل واحد يتكون من فصائل مختلفة، وبشكل أساسي القاعدة والنصرة وداعش .. فكلهم كيان واحد ولا فرق بينهم، هناك سيد واحد يسيطر على كل هذه الفصائل.
- 24 أبريل 2017، في مقابلة مع وكالتي ريا نوفوستي وسبوتنيك الروسيتين[48]
- إذا كنت تريد أن تكون سياسيا في الولايات المتحدة فعليك أن تكون كاذبا متأصلا.
- علينا الا نصدق ما يقوله البنتاغون أو غير البنتاغون. هم يقولون أشياء تخدم سياساتهم ولا يقولون أشياء تعكس الواقع والحقائق على الارض.
- لا توجد سياسات لرئيس أميركي، توجد سياسات للمؤسسات الأميركية الحاكمة للنظام الأميركي، وهي المخابرات والبنتاغون والشركات الكبرى، شركات السلاح وشركات النفط والمؤسسات المالية الكبرى، بالاضافة إلى بعض اللوبيات الأخرى التي تؤثر في القرار الأميركي؛الرئيس الأميركي يأتي لينفذ هذه السياسات.
- الولايات المتحدة الأميركية تسعى دائما للسيطرة على كل دول العالم من دون استثناء.
- بالنسبة للولايات المتحدة كل من يخدم أجندتها السياسية ضد أي دولة أخرى ولو مارس أسوأ أنواع الإرهاب فهو بالنسبة لها معارض وليس إرهابيا وهو معتدل وليس متطرفا.. وهو مقاتل من أجل الحرية وليس مقاتلا من أجل التخريب والدمار.
- أكثر شيء يؤلم في أي حرب هو الخسائر البشرية. المعاناة التي تحصل في أي عائلة عندما تخسر عضوا من أعضائها فكل العائلة تتأثر مدى الحياة. هذا الشيء الطبيعي في منطقة كمنطقتنا.
- كل دولة وقفت ضد الشعب السوري وساهمت في التخريب والتدمير لن يكون لها مكان في يوم من الايام في اعادة الاعمار في سورية. هذا الشيء محسوم.
- هناك فرق بين أن تكون معارضا للحكومة. وبين أن تكون ضد الوطن، فرق كبير.
- الغرب ليس حريصا على حقوق الانسان ولا على مصالح الدول. هو حريص على مصالح جزء من النخبة الحاكمة في دوله. وهذه النخبة الحاكمة ليست بالضرورة سياسيين وإنما أيضا شركات اقتصادية.
- 2 مايو 2017، مقابلة مع قناة تيليسور الفنزويلية[49]
2018
عدل- إن الحرب هي الخيار الأسوأ. أعتقد أن جميع السوريين يتفقون على هذه الحقيقة.
- من المستحيل أن نتعمد ترك أي منطقة على التراب السوري خارج سيطرتنا كحكومة، هذا أمر طبيعي.
- لدينا ضباط إيرانيون يساعدون الجيش السوري، لكن ليس لديهم قوات.
- أننا لا نمتلك أسلحة كيميائية في كل الأحوال، وأننا لن نستخدم هذه الأسلحة ضد شعبنا، لأن المعركة في سورية كانت حول كسب قلوب السوريين، هذه هي المعركة الرئيسية، وقد كسبناها.
- لقد استعملت عبارة الحرب الأهلية على نطاق واسع منذ بداية الصراع في سورية، حتى من قبل أصدقائنا وحلفائنا عن طريق الخطأ، ودون فهم لمحتوى ومعنى هذه العبارة. إن عبارة الحرب الأهلية السورية تعني أن هناك خطوطا طائفية قائمة على أساس وجود الإثنيات أو الطوائف أو الأديان أو ربما الآراء أو التيارات السياسية. وهذا ليس موجودا في سورية. في الواقع، وفي المناطق الواقعة تحت سيطرة الحكومة، وهي الآن تشمل معظم سورية، هناك كل هذا التنوع. وبالتالي فإن عبارة الحرب الأهلية ليست صحيحة. الموجود فعليا ومنذ البداية هو مرتزقة، سوريون وأجانب يدفع لهم الغرب من أجل إسقاط الحكومة. هذا هو الواقع، الواقع المجرد، الواقع الواضح لكل من لديه نظر. كل ما عدا ذلك هو مجرد أقنعة لتغطية النوايا الحقيقية، أعني الحديث عن اختلافات سياسية، ومعتدلين، ومظاهرات سلمية.
- نحن ليس لدينا حرب أهلية في سورية، ولو كان هناك حرب أهلية لمدة سبع سنوات، لكانت سورية قد تقسمت الآن، لو كان ذلك صحيحا لما كان هناك بلد موحد، ومجتمع موحد. لا أعني من الناحية الجغرافية، لأن هناك الدمى التابعة للولايات المتحدة وتلك التابعة لتركيا على الأراضي السورية. لو كان صحيحا أن هناك حربا أهلية لكان البلد قد انقسم اجتماعيا.
- نحن بحاجة للدعم الروسي، لكننا في الوقت نفسه بحاجة لتحاشي الحماقة الأمريكية كي نتمكن من تحقيق الاستقرار في بلادنا.
- 31 مايو 2018، في مقابلة مع قناة روسيا اليوم [50]
2019
عدل- أن الحرب كانت بيننا نحن السوريين وبين الإرهاب حصراً.
- نحن ننتصر مع بعضنا لا ننتصر على بعضنا.
- مستقبل سورية يقرره حصرا السوريون.
- كلنا نستطيع أن ندعي الوطنية لكن لا أحد يستطيع أن يدعي البطولة إلا من حمل البندقية ووقف في الميدان في مواجهة الإرهابيين.
- أي أرض أو شبر من سورية سوف يحرر وأي متدخل هو عدو وأي محتل سنتعامل معه كعدو.
- 17 فبراير 2019، في كلمة خلال استقباله رؤساء المجالس المحلية من جميع المحافظات السورية [51]
” | نحن والروس والإيرانيون نخوض معركة عسكرية واحدة، ونخوض معركة سياسية واحدة. |
“ |
- السياسي الأميركي متهم حتى يثبت العكس، وليس بريئاً حتى يثبت العكس.
- السياسة الأميركية لا تختلف عن هوليوود، هي تعتمد على الخيال، خيال ليس علمياً، مجرد خيال. تستطيعين أن تذهبي بالسياسة الأميركية وترينها الآن في هوليوود،وتستطيعين أن تأتي بهوليوود إلى السياسة الأميركية...
- لا أشياء مخفيّة في السياسة الروسية، وهذا شيء مريح جداً بالنسبة لنا.
- أما بالنسبة لترامب...هو أفضل رئيس أميركي، لماذا؟ ليس لأن سياساته جيدة، ولكن لأنه الرئيس الأكثر شفافية. كل الرؤساء الأميركيين يرتكبون كل الموبقات السياسية وكل الجرائم، ويأخذون جائزة نوبل، ويظهرون بمظهر المدافع عن حقوق الإنسان، وعن القيم الأميركية الراقية والفريدة، والقيم الغربية بشكل عام ولكنهم عبارة عن مجموعة من المجرمين الذين يمثلون ويعبّرون عن مصالح اللوبيات الأميركية وهي الشركات الكبرى، السلاح والنفط وغيرها.
- ماذا نريد أفضل من خصم شفاف؟
- كل ما يقوله الأميركي... كل ما يقوله ليست له مصداقية، سواء قاله لعدو أو لصديق، النتيجة واحدة، لا يعوّل عليه.
- هل يمكن أن أكون أنا كشخص منفتحاً ومنغلقاً بالوقت نفسه؟ لا يمكن. هل يمكن أن تكون الدولة متسامحة أو منفتحة بالوقت نفسه، ومنغلقة أو غير متسامحة أو غير منفتحة بوقت واحد؟ هذا الكلام غير ممكن.
- نحن والروس والإيرانيون نخوض معركة عسكرية واحدة، ونخوض معركة سياسية واحدة، فدائماً نتحدث ونرى الظروف التي تسمح بالعملية.
- أما إسرائيل، فهي شريك أساسي في كل ما يحصل وهذا طبيعي، هي دولة عدوة. ماذا ستفعل؟ ستشاهد وتنتظر؟! لا ستكون مبادرة وستكون الأكثر فاعلية من أجل ضرب سورية والشعب السوري والوطن السوري وكل ما يمت إلى سورية بصلة.
- إن الشيء الطبيعي أن الناس تتحدث عن الألم، هذا الشيء الطبيعي، أنا لا أتوقع أن الناس ستتحدث عن إيجابيات. طبيعة الإنسان أن يتحدث عن الألم، عندما أكون بصحة جيدة لا أتحدث كل يوم بأن صحتي جيدة، لكن عندما أمرض أتحدث عن المرض.
- 11 نوفمبر 2019، مقابلة مع قناة الإخبارية السورية [52]
- روسيا دولة عظمى ولديها مهام على مستوى العالم وواجبات ومسؤوليات، هذه المسؤوليات تخدم العالم وتخدم أيضاً روسيا نفسها والشعب الروسي.
- الحرب يجب أن تكون تجربة نخرج منها بوطن أقوى وليس بوطن أضعف، أي شيء انفصالي لن نقبل به على الإطلاق ولا في أي ظرف من الظروف.
- لا يمكن لأمريكا أن تعتقد بأنها ستعيش وهي مرتاحة في أي منطقة تحتلها، نذكرهم بالعراق ونذكرهم بأفغانستان، وسورية ليست استثناء بالنسبة لهذا الموضوع.
- أن أمريكا دولة مبنية كنظام سياسي على العصابات.
- الرئيس الأمريكي لا يمثل دولة، هو عبارة عن مدير تنفيذي لشركة، وهذا المدير التنفيذي خلفه مجلس إدارة، مجلس الإدارة يمثل الشركات الكبرى في أمريكا، المالكين الحقيقيين للدولة، شركات النفط والسلاح والبنوك وغيرها من اللوبيات.
- بكل بساطة نستطيع أن نشبه السياسة الأمريكية اليوم بالسياسة النازية. توسع، غزو، ضرب مصالح الشعوب الأخرى، الدوس على القانون الدولي وعلى الأعراف الدولية والمبادئ الإنسانية وغيرها، فقط من أجل النفط.
- لا توجد أمم متحدة لأنه لا يوجد قانون دولي.
- نحن نعيش اليوم في عالم يشبه الغابة، هو أقرب إلى العالم ما قبل الحرب العالمية الثانية وليس بعدها.
- دائماً عندما نتحدث عن المخابرات الغربية بشكل عام والتركية وبعض المخابرات في منطقتنا، هي ليست مخابرات لدولة مستقلة، هي عبارة عن أفرع لجهاز المخابرات الرئيسي السي آي ايه، هذه هي الحقيقة.
- الحرب في سورية لم تنشأ لخلاف أو انقسام على الدستور. الحرب في سورية بدأت لأن هناك إرهاباً بدأ بقتل العسكريين والشرطة والمدنيين وتخريب الممتلكات العامة وغيرها. فإذاً تنتهي الحرب عندما ينتهي الإرهاب.
- هل يمكن لشخص انتمى لدولة أخرى أن يعود وينتمي لوطنه؟
- أهم شيء هو أن تبقى الأمور في الإطار الوطني، إذا بقيت في الإطار الوطني فلا بد أن تكون إيجابية، لأنها تعبّر عن الشعب في هذه الدول، ولكن عندما يدخل العامل الأجنبي فهي بكل تأكيد ستكون ضد مصلحة الوطن، وهذا ما عرفناه و جربناه في سورية بشكل واضح.
- أنا أقود سيارتي لأنني أنا شخص لا أحب مظاهر السلطة، هذه طبيعتي، أنا أعتمد على نفسي، كنت أقود سيارتي دائماً ولم أغير شيئاً فأنا أفضّل أن أنقل طباعي للمنصب لا أن آخذ مظاهر المنصب، هذا هو مبدئي قبل الحرب.
- 15 نوفمبر 2019، في حوار مع قناة روسيا (24) ووكالة روسيا سيغودنيا [53]
- الحرب قاسية وليست سهلة، ونحن لسنا دولة عظمى.
- عندما أقول الشعب السوري فأنا أقصد الأغلبية، لا أقصد أقلية إرهابية، ولا أقلية مُصنّعة سياسياً في أجهزة المخابرات الأجنبية، ولا أقلية من الذين تظاهروا لأن قطر دفعت لهم أموالاً.
- أنا أقوم بواجبي الدستوري بالدفاع عن الشعب ضد الإرهاب.
- لا يمكن أن تتحدث عن استقرار وعلاقة هادئة بين المواطنين بينما هناك تعذيب أو قتل أو أي نوع آخر من الاعتداء.
- لا يوجد لدينا شيزوفرينيا كي نكون في مكان ما متسامحين ونعذب الناس في مكان آخر.
- داعش هي صنيعة أمريكية. داعش جزء من المسرحية. لقد علّموا البغدادي التمثيل عندما كان في السجون الأمريكية في العراق.
- 28 نوفمبر 2019، مع مجلة باري ماتش الفرنسية [54]
- لم تكن هناك حربٌ طائفية ولا حربٌ عرقية ولا حرب سياسية، بل كان هناك إرهابيون مدعومون من قوى خارجية ولديهم المال والسلاح، ويحتلون تلك المنطقة.
- الروس يعتبرون أن القانون الدولي، والنظام الدولي الذي يستند إليه، هو في مصلحة روسيا ومصلحة العالم أجمع. وبالتالي، فإن دعم سورية، بالنسبة لهم، هو دعم للقانون الدولي.
- 9 ديسمبر 2019، مقابلة مع تلفزيون Rai news 24 الإيطالي [55]
- أن المنظومة السياسية الأمريكية ليست منظومة دولة بالمعنى الذي نفهمه.. هي منظومة لوبيات.. من يحكم في أمريكا هي لوبيات المال سواء كان نفطاً أم سلاحا أم بنوك أم غيرها.
- 16 ديسمبر 2019، مقابلة مع قناة فينيكس الصينية [56]
2020
عدل- الإخوان المسلمون، لا توجد لديهم أخلاق سياسية ولا أخلاق اجتماعية ولا أخلاق دينية. بالنسبة لهم الدين ليس خيراً وإنما عنف.
- هناك دستور، ونحن دولة نخضع للدستور، لا نخضع للتهديدات الغربية، لا نخضع للرغبات الغربية، ولا نخضع لأي عامل آخر سوى الدستور.
- الأميركي محتل، احتل أراضينا، والأميركي لص يسرق النفط السوري. لا يمكن أن تكون في الوسط بين من يحمي القانون وبين من يخالف القانون. لا يمكن أن تكون مع الشرطي بالوقت نفسه مع اللص، إما أن تكون مع الشرطي أو مع اللص.
- أي شيء يقوم به السياسي الأميركي، هو بالدرجة الأولى لخدمة مصالحه الشخصية المرتبطة بالانتخابات القادمة، لا يفكر بالمصلحة الأميركية الكبرى، لا يفكر باستقرار العالم، لا يفكر بقانون دولي، لا يفكر بحقوق الشعوب... هم يفكرون بانتخاباتهم فقط، لا شيء آخر.
- لا شك بأن الجيش الروسي هو جيش متقدم جداً من الناحية التقنية، هذا الشيء أثبتته الحرب وأظهرته بشكل واضح. الجانب الآخر، هو جيش مُحترف بكل معنى الكلمة، يُحدد الأهداف بدقة، ويذهب بتصميم من أجل تنفيذها...وطبعاً الجيش الروسي قدم تضحيات على الأرض السورية وقدم شهداء.
- دائماً المواطن الروسي فخور جداً بجيشه، ولكن يحق له بعد هذه المعارك أن يكون أكثر فخراً بإنجازاته الكبيرة.
- نحن اليوم نعيش في غابة دولية وليس في ظل قانون دولي، وسبب هذه الغابة أنه ولربع قرن من الزمن لم يكن هناك توازن دولي.
- فقد اعتادت الولايات المتحدة أن يكون لديها رؤساء -لنقل إنهم عملاء لها، أي هي تضعهم – وبالتالي تقول لهم: ابقوا الآن وعندما ينتهي دورهم تقول لهم اذهبوا.
- أن المعارضة مرتبطة بالوطنية.
- 4 أكتوبر 2020، مقابلة مع قناة زفيزدا الروسية [59]
- الليبرالية هي تيار سياسي اجتماعي لا يوجد فيه مشكلة.. يقال هناك ليبرالي وهناك محافظ لا توجد مشكلة.. الليبرالية الحديثة هي تشبه الآن الحديث عن تسويق الديمقراطية بالنسبة لأمريكا.. يستخدمون الديمقراطية من أجل الهيمنة على الشعوب ويستخدمون حقوق الإنسان من أجل شن الحروب.
- القرآن موجود لكي نغرف منه في كل مرحلة ما يناسبنا.. نحن نحدد كم نأخذ.
- لا يوجد أي علاقة بين العلمانية وفصل الدين عن الدولة لأن العلمانية هي حرية الأديان وهي احترام الأديان وهذا في صلب ديننا...العلمانية لا علاقة لها بالليبرالية ولا فصل الدين عن الدولة ولا كل هذه الأشياء.
- أي شيء فردي هو شيء قاصر لذلك أمر المسلمون بالشورى.. وأي شيء جماعي هو المكتمل.
- 7 ديسمبر 2020، خطاب في في الاجتماع الدوري الموسع بجامع العثمان بدمشق [60]
2021
عدل- الوزير هو ليس مجرد صاحب منصب.. هو شخصية سياسية وعندما نقول شخصية سياسية فإنها تعني الحضور بين الناس والتواصل معهم لأنه قد تكون القطاعات التي يشرف عليها عدد من الوزراء هي الموضوع السياسي في كل يوم.. وكل موضوع محل اهتمام المواطن يعتبر سياسة.. لذلك فإن الحديث بهذا الموضوع والحضور الشخصي مهم جداً وهذا الحضور لا يمكن أن يكون من دون تواصل.. والتواصل لا يمكن أن يكون من دون حديث.
- 30 مارس 2021، «خلال ترؤسه اجتماعاً لمجلس الوزراء» [61]
- أن البلد الذي لا ينتج ليس بلداً مستقلاً وأن العمل في ظروف الحرب إضافة إلى كونه شرفاً وأخلاقاً فإنه يصبح أيضاً دفاعاً عن الوطن.
- 3 مايو 2021، خلال زيارته مدينة حسياء الصناعية بحمص [62]
17 يوليو 2021 - بداية فترة رئاسته الرابعة بعد الانتخابات الرئاسية مايو 2021
|
- أثبت للعالم من جديد أن قدر سورية أن تمنح التاريخ ملاحم يقرأ صفحاتها كل من يريد أن يتزود بدروس الشرف والعزة والكرامة والحرية الحقيقية.
- كيف نحل المشكلة؟ لا يمكن أن نحل مشكلة دون أن نحلل أسباب المشكلة، لا يمكن أن نقف اليوم ونحن نتحدث عن مرحلة قادمة ومرحلة مقبلة ونحن لم نحلل مراحل سابقة، لا يمكن أن نطلب من مسؤول أن يتحدث عن المستقبل من خلال رؤياه ومن خلال فهمه لهذا المستقبل وهو لم يفهم المراحل السابقة.
- من يفقد الانتماء لا خير فيه لبلده، ولا أمان له تجاه مجتمعه.
- أنا دائماً أحب بكل أحاديثي أن انطلق من الواقع.
- أكرر دعوتي لهؤلاء، نقول لهم: نقول لكل واحد منهم، أنت مستغل من قبل أعداء بلدك ضد أهلك، والثورة التي خدعوك بها هي وهم، وسير الشعب خلفك هو سراب، وإذا لم تتمكن أشرس وأخطر حرب تعرض لها السوريون من إقناعهم بنهجك فلا شيء آخر قادر على ذلك، فإن كنت تسعى إلى الكرامة فهي في خدمة أهلك وشعبك، إن كنت تطمح إلى البطولة فهي في الدفاع عن أرضك، إن كنت تنشد الشرف فهو في بناء الوطن لا في هدمه، أما الحرية التي تتغنى بها فلن تجدها عند غربي امتهن أجداده ماضياً تجارة الرقيق ومارس أحفاده حاضراً التمييز العنصري، ولا هي عند عثماني دمر أجداده منطقة بأكملها حضارياً وأخلاقياً فطهروا عرقياً وميزوا أثنياً ويحاولون حاضراً تكرار تاريخهم الأسود بنسخة أكثر سواداً وقبحاً..
- عندما أقول قادرون فأنا لا أبالغ وأنا لا أحب المبالغة وأنا لا أقصد الإيمان بالوهم وإنما بالحقائق وبما أثبته الواقع.
- لا توجد مشكلة دون حل، لكن علينا أن نبحث عنه، ولا توجد مشكلة بلا نهاية إلا إذا بقينا ننتظر أن تأتي هذه النهاية من تلقاء نفسها، لكن الحلول لن تكون سهلة، والحلول لن تكون من دون ثمن لكن الثمن الذي ندفعه اليوم سنحصد مقابله لاحقاً.
- عالمنا هو غابة لا مكان فيه للإنسانية والأخلاق، حرب مباشرة أو عبر وكلاء، دعم إرهاب، إسقاط دول، تجويع شعوب، ساحة بلا حدود وبلا قواعد ونحن في وسطها، لا مكان للهروب منها أو للحياد فيها وأخطر ما فيها هو الحرب النفسية التي تهدف لترويض الشعوب بعد نسف ثقافاتها وإعادة تشكيل مفاهيمها.
- عندما نقول إن سورية عربية لا يعني أن كل من فيها عربي ولا تعني العروبة التي نتحدث عنها إلغاء أي مكون، على العكس نعتقد أن غياب أي مكون يقلل من قيمة هذه العروبة ويضعف هذه العروبة وينقص من قيمتها وأهميتها بالنسبة لنا، لكن البعض أحياناً عن قلة معرفة يقول إن سورية متنوعة فهذا يعني أن يكون لدينا عدة عناوين، لا، عدة عناوين يعني عدة أوطان، يعني تقسيم
- .. الحديث عن العروبة ليس قضية رأي لكي نتفق معه أو نختلف معه وليست القضية قضية ذوق لكي نحب العروبة أو لا نحبها، تعجبنا أو لا تعجبنا، هي قضية مصير، ليس مصير سورية، مصير المنطقة العربية يتوقف على هذا المصطلح وكل ما تم خلال العقود الماضية كان يهدف لنسف هذا المصطلح كمفهوم في عقول المواطنين العرب وفي عقول المجتمعات العربية بكل ما تحويه من مكونات غنية.
- وقد أثبتنا في هذه الحرب أننا شعب لا يدجن وعيه ولا تنسخ هويته ولا ينسف انتماؤه، وأن الشعوب العريقة تحيا في الواقع الحي لا في الواقع الافتراضي، فلا تبرمجها حواسيب الدجل ولا تمحي ذاكرتها فيروسات الخداع ولا تسقط في فخ الاستسلام المجاني على المنصات الافتراضية.
- أن انتماء الإنسان ليس خياراً يحدده بإرادته ولا نظريات يتبناها وإنما هو حقيقة مكتسبة بالولادة بداية وبالتفاعل مع المجتمع الذي يعيش فيه لاحقاً.
- 17 يوليو 2021، كلمة بعد أدائه القسم الدستوري [63]
حوله
عدلأنظر: اقتباسات حول بشار الأسد
انظر أيضًا
عدلمراجع
عدل- ↑ http://www.asharqalarabi.org.uk/bashar/bashar-1.htm
- ↑ http://www.baath-party.org/index.php?option=com_content&view=article&id=276:276&catid=40&Itemid=263&lang=ar
- ↑ http://www.baath-party.org/index.php?option=com_content&view=article&id=277:277&catid=40&Itemid=263&lang=ar
- ↑ http://www.asharqalarabi.org.uk/bashar/bashar-3.htm
- ↑ https://www.palestine-studies.org/ar/node/35519
- ↑ http://www.asharqalarabi.org.uk/bashar/bashar-4.htm
- ↑ https://www.aljazeera.net/2004/10/03/كلمة-الرئيس-السوري-بشار-الأسد-أمام
- ↑ http://www.asharqalarabi.org.uk/bashar/bashar-5.htm
- ↑ http://www.asharqalarabi.org.uk/bashar/bashar-7.htm
- ↑ http://www.asharqalarabi.org.uk/bashar/bashar-10.htm
- ↑ http://www.asharqalarabi.org.uk/bashar/bashar-8.htm
- ↑ http://www.asharqalarabi.org.uk/bashar/bashar-9.htm
- ↑ http://www.asharqalarabi.org.uk/bashar/bashar-12.htm
- ↑ http://www.baath-party.org/index.php?option=com_content&view=article&id=279:279&catid=40&Itemid=263&lang=ar
- ↑ https://www.lebarmy.gov.lb/ar/content/الرئيس-الأسد-يربط-بين-الحرب-الأميركية-المحتملة-على-العراق-والحرب-الإسرائيلية-القائمة-على
- ↑ http://www.asharqalarabi.org.uk/bashar/bashar-19.htm
- ↑ https://oldwebsite.palestine-studies.org/sites/default/files/mdf-articles/7647_0.pdf
- ↑ http://www.asharqalarabi.org.uk/bashar/bashar-20.htm
- ↑ https://archive.aawsat.com/details.asp?issueno=9532&article=286740#.XuqNrtUzbcc
- ↑ http://www.baath-party.org/index.php?option=com_content&view=article&id=103:103&catid=30&Itemid=306&lang=ar
- ↑ http://www.baath-party.org/index.php?option=com_content&view=article&id=4797:4797&catid=41&Itemid=263&lang=ar
- ↑ http://www.baath-party.org/index.php?option=com_content&view=article&id=4798:4798&catid=41&Itemid=263&lang=ar
- ↑ http://www.baath-party.org/index.php?option=com_content&view=article&id=4800:4800&catid=41&Itemid=263&lang=ar
- ↑ http://www.baath-party.org/index.php?option=com_content&view=article&id=4801:4801&catid=41&Itemid=263&lang=ar
- ↑ http://www.baath-party.org/index.php?option=com_content&view=article&id=289:289&catid=40&Itemid=263&lang=ar
- ↑ https://www.alwatanvoice.com/arabic/news/2007/03/20/79908.html
- ↑ http://www.baath-party.org/index.php?option=com_content&view=article&id=291:291&catid=40&Itemid=263&lang=ar
- ↑ http://www.baath-party.org/index.php?option=com_content&view=article&id=292:292&catid=40&Itemid=263&lang=ar
- ↑ http://www.baath-party.org/index.php?option=com_content&view=article&id=293:293&catid=40&Itemid=263&lang=ar
- ↑ http://www.baath-party.org/index.php?option=com_content&view=article&id=294:294&catid=40&Itemid=263&lang=ar
- ↑ http://www.baath-party.org/index.php?option=com_content&view=article&id=4816:4816&catid=41&Itemid=263&lang=ar
- ↑ http://www.baath-party.org/index.php?option=com_content&view=article&id=299:299&catid=40&Itemid=263&lang=ar
- ↑ http://www.baath-party.org/index.php?option=com_content&view=article&id=300:300&catid=40&Itemid=263&lang=ar
- ↑ http://www.baath-party.org/index.php?option=com_content&view=article&id=302:302&catid=40&Itemid=263&lang=ar
- ↑ http://www.baath-party.org/index.php?option=com_content&view=article&id=5999:2012-08-30-06-23-47&catid=41&Itemid=263&lang=ar
- ↑ http://www.baath-party.org/index.php?option=com_content&view=article&id=6068:2013-01-08-08-45-34&catid=41&Itemid=263&lang=ar
- ↑ http://www.mot.gov.sy/web/orginal/fullnews.php?id=876&cid=1
- ↑ http://www.sana.sy/?p=192505
- ↑ http://mubasher.aljazeera.net/news/الأسد-الوطن-ليس-لمن-يسكن-فيه-بل-لمن-يدافع-عنه-ويحميه
- ↑ http://www.baath-party.org/index.php?option=com_content&view=article&id=8012:2015-12-02-07-19-10&catid=41&Itemid=263&lang=ar
- ↑ http://www.baath-party.org/index.php?option=com_content&view=article&id=8211:2016-02-21-07-20-42&catid=41&Itemid=263&lang=ar
- ↑ http://www.baath-party.org/index.php?option=com_content&view=article&id=8244:ard&catid=41&Itemid=263&lang=ar
- ↑ http://mofa.gov.sy/brussels-embassy/ar/pages684/الرئيس-الأسد-في-مقابلة-مع-التلفزيون-الألماني-ARD-على-كل-مسلح-سوري-التخلي-عن-سلاحه-وألا-يحمل-السلاح-ويلحق-الأذى-بالأشخاص-والممتلكات-ليعود-كمدني-ونحن-نمنحهم-العفو-الكامل
- ↑ https://sana.sy/?p=345718
- ↑ http://www.baath-party.org/index.php?option=com_content&view=article&id=8583:2016-06-08-06-37-45&catid=40&Itemid=263&lang=ar
- ↑ http://www.baath-party.org/index.php?option=com_content&view=article&id=8866:tv2&catid=41&Itemid=263&lang=ar
- ↑ http://www.baath-party.org/index.php?option=com_content&view=article&id=9389:2017-04-18-06-57-22&catid=41&Itemid=263&lang=ar
- ↑ http://www.baath-party.org/index.php?option=com_content&view=article&id=9413:2017-04-24-05-49-06&catid=41&Itemid=263&lang=ar
- ↑ http://www.baath-party.org/index.php?option=com_content&view=article&id=9433:2017-05-02-06-41-14&catid=41&Itemid=263&lang=ar
- ↑ http://www.sana.sy/?p=761582
- ↑ http://www.sana.sy/?p=896762
- ↑ https://alwatan.sy/archives/218704
- ↑ http://www.sana.sy/?p=1054496
- ↑ http://www.sana.sy/?p=1062762
- ↑ http://www.sana.sy/?p=1069588
- ↑ http://www.sana.sy/?p=1073032
- ↑ https://alwatan.sy/archives/235354
- ↑ http://www.sana.sy/?p=1117979
- ↑ http://www.sana.sy/?p=1230485
- ↑ http://www.sana.sy/?p=1272991
- ↑ http://www.sana.sy/?p=1348132
- ↑ http://www.sana.sy/?p=1373721
- ↑ http://www.sana.sy/?p=1434651