الهموم
الهموم من الهم وهو شعور نفسي يتمثل في انقباض المزاج مع غم وفقد للمتعة والبهجة وضيق في الصدر وتتفاوت درجاته في الشدة من شخص لآخر. وهذه الحالة اليائسة الضيقة من عدم الارتياح والاستياء وفقدان السعادة والسرور هي الحالة التي يهجم فيها على المرء الهم ويتربص به ضيق الصدر والشعور بالفشل. فهو إحساس يكون فيه الفرد نهباً للشعور الداخلي السلبي والفشل وخيبة الأمل ، واختفاء الابتسامة والانشراح، وظهور العبوس وعدم الابتهاج والأسى الممزوج بفقدان الهمة والتقاعس عن الحركة والعزوف عن بذل أي نشاط حيوي ولربما العزوف عن الحيوية
اقتباسات
عدل- إنك لا تستطيع أن تمنع الهموم من أن تحلق فوق رأسك ولكن تستطيع أن تمنعها من التعشيش على رأسك.
- عش كل لحظة كأنها آخر لحظة
- ثمة شكوى دائمة من الحاضر وحسرة على الماضي، كأن الماضي لم يكن حاضراً يوماً.
- لا تقل يا رب لي هم كبير .. بل قل .. يا هم لي رب كبير
- المتنبي: وإذا كانت النفوس كبارا *** تعبت في مرادها الأجسام
- طريقة الشكر من أفضل طرق برمجة العقل الباطن {لئن شكرتم لأزيدنكم} وبالشكر تدوم النعم من خلال تكرار الشكر والحمد لله مرات سيصل عقلك الباطن وقلبك إلى نقطة الرضا فتشعر بالراحة والسعادة .!!
- مِسعِدة وبيتِچ عَلى الشَط منين ما مِلتي غِرَفتي! (مَثَل عِراقيِّ)
- من الحمق أن تفكر في مرض أو شيء يضرك فكر في الصحة الكاملة والرفاهية والسكينة والثروة.
- الشعور بالصحة يمنحك الصحة والشعور بالثروة يمنحك الثروة. إذا بماذا تشعر أنت وكيف تشعر ؟.
- خذ السخرية اللاذعة من القلب الحزين
- قُل لِمَن يحمِلُ هماً إن هماً لن يدوم *** فكما يفنى الهناء *** هكذا تفنى الهموم.
- يا صاحب الهم إن الهم منفرج.
- أنر الزاوية التي أنت فيها فبقدر حظّك تقسو عليك القلوب.
- امرؤ القيس وليل كموج البحر أرخى سدوله على بأنواع الهموم ليبتلينى.
- (محمود سفيان كلاب):أنصح كل إنسان مهموم أو ذو حاجة أن يتجه الي الله وحده لاشريك له وان يكثر من الصلاة النبي محمد بن عبد الله ﷺ فسيرى حياته تغيرت رأس على عقب وواظبوا على قيام الليل والدعاء في الثلث الاخير من الليل فالله سبحانه وتعالى يتنزل في هذا الوقت ويقول هل من داعي فاجبيه.
- هم يبكى وهم يضحك.
- مثلما السرور لايدوم فالهموم لاتدوم.
- يا صاحب الهم إن الهم منفرج لأن الفارج الله
- ابشر ايها المهموم "إن بعد العسر يسرا إن بعد العسر يسرا"