المرأة في الإسلام
دور المرأة في الإسلام
اقتباسات حول قضايا المرأة في الإسلام
اقتباسات
عدل- أعتقد أنَّ الإسلام كان في البدء دينًا مناصرًا للنزعة النسوية. والنبي محمد كان مع النزعة النسوية، تمامًا مثل زوجته الأولى خديجة وابنته فاطمة وكذلك أيضًا زوجته عائشة. وهم جميعًا لم يدعوا أحدًا ينحِّيهم، كما أنَّهم لم يظلوا صامتين. وأنا لا أعتقد أنَّ النزعة النسوية الإسلامية تشكِّل تناقضًا صريحًا.
- تجربتي علمتني أنَّه يجب على النساء في الإسلام أن يكافحن بالطاقات والديناميات نفسها التي تستخدمها السلطة الذكورية، مثلما هي الحال في جميع الديانات الأخرى.
- ينبغي أَلاَّ تكون النساء قوارير زجاجية لحفظ الشرف والنقاء. وينبغي أَلاَّ تتم معاقبتهن على حياتهن الجنسية، وذلك من خلال مكوثهن في غرف خلفية وفي زوايا المساجد. ولا ينبغي أن يحظر عليهن الكلام، وذلك فقط لأنَّهن يعرِّضن الرجال للغواية. وكلّ هذه الأمور هي آليات للسيطرة علينا ولمعاملتنا كمواطنين من الدرجة الثانية.
- إسراء نعماني، 27 يناير 2010 [1][2]
- أن الأحكام المتعلقة بالأسرة والمرأة خضعت دائما للاجتهاد وأخذ فيها بالاعتبار المقاصد الشرعية والعرف والعادات ومتغيرات المجتمع ومصلحة الأسرة.
- القراءة الذكورية ليست فقط قراءة تمييزية ضد النساء بل ضد الرجال والمجتمع كله لأنها وبكل بساطة قراءة اختلت بموازين العدل والقسط والمساواة الذي أمر الله بالقيام بها بين البشر، واعتبرت هذه القراءة النصوص الدينية موجهة فقط للرجال فأصبح مفهوم الإنسان الذي هو مفهوم قرآني يشمل النساء والرجال معا وكأنه لا يعني إلا الرجل.
- أغلبية العلماء أوَّلُوا وفسروا النص الديني من وإلى الرجال من منطلقهم كرجال وعقليتهم الذكورية. وأصبحت المرأة مجرد كائن ثانوي يجب عليه فقط الخضوع إلى الأوامر ولا حق لها إلا ما أعطاها إياه الفقيه الذي يتكلم باسم الشرع.
- شكلت ثقافة الخضوع هذه عند المرأة إحساسا بالدونية والقهر وربت أجيالا على هذا النموذج التمييزي والذي ربى في نفوس الأطفال الإحساس بالإهانة والدونية والانهزامية، وهذا كله انعكس على المجتمع بأسره.
- إعادة قراءة النصوص الدينية بنظرة نسائية هي ليست بنزعة نسوية تغريبية كما يعتقد الكثير بل هي قراءة لاسترجاع الموازين إلى أصلها، أي قراءة تسترجع المفهوم الإنساني الذي جاء به الوحي القرآني لتحرير البشر: الذكر والأنثى.
- كفانا من الشعارات الفارغة التي تصرخ ليلا ونهارا بأن «الإسلام كرم المرأة وأعطاها حقوقها»، وهي في الحقيقة شعارات استعلائية يمنّ بها على النساء أن لديهن بعض الحقوق وهي في الحقيقة تكريس للتمييز باسم الدين.
- أسماء المرابط، 4 أبريل 2021 [3]
انظر أيضًا
عدلمراجع
عدل- ↑ https://ar.qantara.de/content/hwr-m-lnsht-sr-nmny-hwl-jhd-ljndr-wlnthwy-lnswy-jhd-akhr-fy-sbyl-hqwq-lmr
- ↑ https://en.qantara.de/content/interview-with-asra-nomani-gender-jihad-in-the-service-of-womens-rights-1
- ↑ https://alarab.co.uk/الباحثة-المغربية-أسماء-المرابط-القراءة-الذكورية-قراءة-تمييزية-ضد-النساء-والرجال