الدولة العثمانية

دولة إسلامية أسسها عثمان الأول بن أرطغرل واستمرت من سنة 1299م إلى سنة 1922م


الدولة العثمانية هي دولة إسلامية أسسها عثمان الأول بن أرطغرل، واستمرت قائمة لما يقرب من 600 سنة.

الدولة العثمانية في أقصى اتساع لها

اقتباسات عدل


  «لتفتحن القسطنطينية، فلنعم الأمير أميرها ولنعم الجيش ذلك الجيش»  

الرسول محمد


  «الإمبراطورية العثمانية إمبراطورية واسعة. وهي ذات أهمية غير متناهية من الناحية التاريخية ، الإمبراطورية العثمانية أشبه ما تكون بمارد يقبض بأذرعه الجبارة على ثلاث قارات في وقت واحد، ولو أنها سقطت في وقت من الأوقات كأية إمبراطورية أخرى فإن أنقاضها سوف تغطي قارات آسيا وأفريقيا وأوروبا وحتى الوقت الحاضر (1835م) فإن الإمبراطورية العثمانية تحكم أقطارا تفوق سعتها ما كانت تحكمه الإمبراطورية البيزنطية في أوج عظمتها»  

جوزيف فون هامر-برجشتال


  «أسس العثمانيون في آسيا وأفريقيا وأوروبا واحدة من أوسع الإمبراطوريات التي عرفها العالم»  

هنري مورغنثاو


  «لم يشهد التاريخ الإسلامي كيانا سياسيا قويا ومسقرا كالإمبراطورية العثمانية. لقد كانت الإمبراطورية العثمانية هي الدولة الأكبر، والأوسع، والأكثر استقرارا. لقد كانت تمتلك أكبر الموارد الاقتصادية في أوروبا، وكان جهازها الإداري في حد ذاته بناءا راسخا يخدم ويرعى مصالح الشعب العثماني. كان الأسطول العثماني يسيطر على كامل البحر الأبيض، وكانت إسطنبول تبهر أنظار السياح الأوروبيين كأكبر مركز للحضارة في العالم، ويضاف إلى ذلك كله التميز المتفرد للأتراك بالطاعة والنظام»  

ساواجيت


  «كانت الإمبراطورية العثمانية دولة عالمية كبرى بحق»  

فرانز بابينغر


  «كانت الإمبراطورية العثمانية دولة عالمية كبرى بحق»  

رينيه غروسيه


  «الدولة العثمانية هي إحدى أهم ظواهر التاريخ العالمي المذهلة جدا، والخارقة للعادة، فقد حاولت هذه الدولة أن تجمع حضارات البحر الأبيض كلها في إمبراطورية واحدة»  

فيرفاكس داوني


  «الإمبراطورية العثمانية هي الدولة الوحيدة التي جمعت الشرق الأوسط تحت حكمها أطول حقبة في التاريخ، وذلك أمر لم توفق إليه الإمبراطورية الفارسية أو الرومانية أو العربية»  

آرنولد توينبي[1]

المراجع عدل

وصلات خارجية عدل

  اقرأ عن الدولة العثمانية. في ويكيبيديا، الموسوعة الحرة