البدائع والطرائف
البدائع والطرائف هو من تأليف الكاتب جبران خليل جبران.
الاقتباسات
عدل
«وعظتني نفسي فعلمتني أن لا أطرب لمديح ولا أجزع لمذمة . وقبل أن تعظني نفسي كنت أظل مرتابا في قيمة أعمال وقدرها حتى تنبعث إليها الأيام بمن يقرظها أو يهجوها . أما الآن فقد عرفت أن الأشجار تزهر في الربيع وتثمر في الصيف ولا مطمع لها بالثناء . وتنثر أوراقها في الخريف وتتعرى في الشتاء ولا تخشى الملامة»
[1]
«ليست الحياة بسطوحها بل بخفاياها، ولا المرئيات بقشورها بل بلبابها، ولا الدين بما تظهره المعابد وتبنيه الطقوس والتقاليد بل بما يختبىء في النفوس ويتجوهر بالنيات ولا الناس بوجوههم بل بقلوبهم»
[2]
«ليتني كنت بئراً جافاً والناس ترمي بي الحجارة فذلك أهون من أن أكون ينبوع ماء حي والظامئون يجتازونني ولا يستقون»
[3]
«يا أخي لا تستدل على حقيقة امرئ بما بان منه، ولا تتخذ قول امرئ أو عملا من أعماله عنوانا لطويته، فرب من تستهجله لثقل في لسانه وركاكة في لهجته كان وجدانه منهاجاً للفطن وقلبه مهبطاً للوحي ورب من تحترقه لدمامة في وجهه وخساسة في عيشه كان في الارض هبة من هبات السماء وفي الناس نفحة من نفحات الله»
[4]
«ليس التقدم بتحسين ما كان .. بل بالسير نحو ما سيكون»
[5]
«أنا وانتم مشغوفون بقشور "أنا" وسطحيات "أنتم" لذلك لا نبصر ما أسره الروح إلى "أنا" وما أخفاه الروح في "أنتم”»
[6]
«إن ما نراه بأعيننا ليس بأكثر من غمامة تحجب عنا ما يجب ان نشاهده ببصائرنا»
[6]
«ما صعدت عقبة حرجة إلا بلغت سهلا أخضراً»
[6]
«هناك بعض الاختبارات التي نستغربها بل وننكرها؛ لأنها تظهر لنا بمظاهر المستحيل. ولكن استغرابنا ونكراننا لا يمحوان حقيقتها في نفوسنا.»
[6]
«أنا وأنتم أيّها النّاس مأخوذون بما بان من حالنا، متعامون عمّا خفي من حقيقتنا.»
[6]
«تأكل مسرعا وتمشي متباطئًا،فهلاّ أكلت برجلك،ومشيت على كفيك»
[7]
«عين الإنسان مجهر تبين له الدنيا أكبر مما هي عليه حقيقة»
[5]
«المسكنة نقاب يخفي ملامح الكبرياء»
[5]
«أما الآن فقد عرفت أن الهنيهة الحاضرة كل الزمن بكل مافي الزمن مما يُرجي ويُنجز ويتحقق»
[8]
«لا تعطوا الرجل الكبير بل خذوا منه وهكذا تكرمونه.»
[9]
«وجديد القلب أنّى يأتّلف مع قلوب كل ما فيها عتيقْ»
[10]
«نحن نكلم صدرك بالسيوف والرماح، وأنت تغمرين كلومنا بالزيت والبلسم. نحن نزرع راحاتك العظام والجماجم، وأنت تستنبتينها حورا وصفصافا. نحن نستودعك الجيف، وأنت تملئن يبادرنا بالأغمار، ومعاصرنا بالعناقيد. نحن نصبغ وجهك بالدم، وأنت تغسلين وجوهنا بالكوثر. نحن نتناول عناصرك لنصنع منها المدافع والقذائف، وأنت تتناولين عناصرنا ,وتكونين منها الورود و الزنابق. ما اوسع صبرك ايتها الارض ! وما أكثر انعطافك!»
[11]
«أنا بريء من قوم يحسبون القحة شجاعة واللين جبانة؛ وأنا بريء ممن يتوهم الثرثرة معرفة والصمت جهالة والتصنع فنًّا.»
[5]
«إن الله وضع في كل نفس رسولًا ليسير بنا إلى النور. ولكن، في الناس مَن يبحث عن الحياة في خارجه والحياة في داخله ولكنه لا يعلم.»
[12]
«وعظتني نفسي فعلمتني أن لا أطرب لمديح ولا أجزع لمذمة. وقبل أن تعظني نفسي كنت أظل مرتابًا في قيمة أعمالي وقدرها حتى تبعث إليها الأيام بمن يقرظها أو يهجوها. أما الآن فقد عرفت أن الأشجار تُزهر في الربيع، وتثمر في الصيف ولا مطمع لها بالثناء، وتنثر أوراقها في الخريف وتتعرى في الشتاء ولا تخشى الملامة.»
[8]
«لا ولا الدين تظهره المعابد وتبينه الطُّقُوس والتقاليد، بل يختبئ في النفوس ويتَجَوْهر بالنِّيَّات.»
[2]
«أنا وأنتم أيها الناس مأخوذون بما بان من حالنا، متعامون عما خفِي من حقيقتنا. فإن عَثَر أحدُنا قلنا: هو الساقط، وإن تماهل قُلنا: هو الخائر التلِف، وإن تلعْثم قلنا: هو الأخرس، وإن تَأَوَّهَ قلنا: تلك حشرجة النَّزعِ فهو مائِتٌ.»
[6]
«لا ليست الحياة بسطوحها بل بخفاياها، ولا المرئيَّات بقشورها بل بلبابها، ولا الناس بوجوههم بل بقلوبهم.»
[2]
المصادر
عدل- ↑ البدائع والطرائف، جبران خليل جبران، مؤسسسة هنداوي، 2017 ص. 25
- ↑ 2٫0 2٫1 2٫2 البدائع والطرائف، جبران خليل جبران، مؤسسسة هنداوي، 2017 ص. 9
- ↑ البدائع والطرائف، جبران خليل جبران، مؤسسسة هنداوي، 2017 ص. 12
- ↑ البدائع والطرائف، جبران خليل جبران، مؤسسسة هنداوي، 2017 ص. 8
- ↑ 5٫0 5٫1 5٫2 5٫3 البدائع والطرائف، جبران خليل جبران، مؤسسسة هنداوي، 2017 ص. 13
- ↑ 6٫0 6٫1 6٫2 6٫3 6٫4 6٫5 البدائع والطرائف، جبران خليل جبران، مؤسسسة هنداوي، 2017 ص. 7
- ↑ البدائع والطرائف، جبران خليل جبران، مؤسسسة هنداوي، 2017 ص. 14
- ↑ 8٫0 8٫1 البدائع والطرائف، جبران خليل جبران، مؤسسسة هنداوي، 2017 ص. 26
- ↑ البدائع والطرائف، جبران خليل جبران، مؤسسسة هنداوي، 2017 ص. 54
- ↑ البدائع والطرائف، جبران خليل جبران، مؤسسسة هنداوي، 2017 ص. 93
- ↑ البدائع والطرائف، جبران خليل جبران، مؤسسسة هنداوي، 2017 ص. 42
- ↑ البدائع والطرائف، جبران خليل جبران، مؤسسسة هنداوي، 2017 ص. 81