أنا الموقع أدناه محمود درويش

أنا الموقعُ أدناه هو كتابٌ معنيٌ بالشعرِ والسيرة، مؤلفهُ الشاعر الفلسطيني، محمود درويش.

اقتباسات [1] عدل


  «محمود درويش: لم نعد قادرين على اليأس أكثر مما يئسنا! إيفانا مرشليا : أستاذ محمود، شو في بعد اليأس؟ محمود درويش: في يأس أكبر»  



  «إيفانا مرشليان: وكيف تكون المرأة استثنائية بنظركَ؟ محمود درويش: إذا كانت ذكية شفافة وصامته... روحٌ تسير على قدمين»  



  «تصوّري، يمكنُ أن أتخلّى بسهولةٍ عن أشخاص رائعين أحبهّم، فقط لأنّي غير قادر على الاحتفاظ بهم أو الاستمرار معهم»  



  «نكتبُ لأنّنا لا نتقنُ فعلَ أيُّ شيٍ آخرَ بالجدارةِ عينها»  



  «إنّ الامتيازات المادية والمعنوية تكون مهمّة، لكنّ فرحة الفائز باعتراف الآخرين بأهمية ما يقوم به هي الأهم»  



  «أحياناً، أتجنّب الوقوعَ في مطبّات الأسئلةِ الجاهلةِ لدقائق الأمور والتفاصيل والحقبات»  



  «لقد أتاني الفرحُ فجأةً، فلمَ أخذلهُ؟»  



  «ولقد علّمتك الأيام أن تحذرَ الفرح، لأنّ خيانتهُ قاسية، فمن أين يأتيك فجأةً؟»  



  «كلُّ شيءٍ من حولي كان ينذرُ بسعادةٍ نادرة، كتلك التي تشعر أنها لا تأتيك إلّا مرةً في العمر»  



  «كلُّ ما كتبتهُ من قصائدٍ لم يولد من حزنٍ أسود، بل من فرحٍ غامضٍ حزينٍ لم يفارقني أبداً حتّى هذا العمر»  



  «كانت حياتنا صعبة وإنّما ممكنةٌ وغيرُ مستحيلة»  



  «ذكرى الخسارة أصعب من حياة الخاسرين»  



  «الحزنُ حالةٌ شديدةُ الالتباس والغموض»  



  «آلامُ الموت أصعبُ مِن الموتِ»  



  «لأنّ كلّ ما يتحققُ لا يعودُ حلماً.. الشاعر أو الفنّان يختنقُ خارج الحلم»  



  «تصوّر أنّ شعركَ كان، ومن حيث لا تدري، سقف بيتنا. في وقتٍ طويلٍ من الحرب لم نكن نملك فيه بيتاً»  



  «لأطفالٍ في قوافل التهجير لا يهابون المخاطر كالآباء والأجداد»  

  1. درويش، محمود. أنا الموقعُ أدناه. منشورات الساقي. 2013