يوميَّات (1964) هو كتابٌ للأديبِ والشاعرِ المصري، عباس محمود العقاد [1]

اقتباسات عدل


  «ونحن قد نقول مع زهير: بدا لي أني لست مدركَ ما مضى ولا سابقًا شيئًا إذا كان آتياً»   [2]


  «وصدق أبو العلاء حكيم كل زمان حيث قال: ظلم الحمامة في الدنيا وإن حسبت في الصالحات كظلم الصقر والبازي»   [3]


  «النكتة في جوهرها إنما هي التفات إلى المفارقات»   [4]


  «تلك علامة على أن الصهيونية العالمية تحتاج إلى إثبات وجودها ولفت النظر إليها، وعلامة على أن هذه الصهيونية العالمية تعمل بيديها على هدم البقية الباقية منها؛ لأن اليوم الذي تزول فيه هذه (المنظمة الشيطانية) هو اليوم الذي تنكشف فيه للنور»   [5]


  «إنّ قومي استعذبوا ورد الردى... كيف تدعونيَ ألّا أشربا... أنا يابانيةٌ لا أنثني...عن مرادي أو أذوق العطبا... أخدمُ الجرحى وأقضي حقهم... وأواسي في الوغي من نكبا... هكذا (الميكاد) قد علمنا... أن نرى الأوطان أمّاً وأبَا... ملك يكفيك منه أنا... أنهضُ الشرق فهز المغربا»   [6]

  1. https://www.hindawi.org/contributors/64642852/المساهمون، عباس محمود العقاد
  2. العقاد، عباس محمود. يوميَّات. مؤسسة الهنداوي، 2014. ص93
  3. العقاد، عباس محمود. يوميَّات. مؤسسة الهنداوي، 2014. ص90
  4. العقاد، عباس محمود. يوميَّات. مؤسسة الهنداوي، 2014. ص18
  5. العقاد، عباس محمود. يوميَّات. مؤسسة الهنداوي، 2014. ص147
  6. العقاد، عباس محمود. يوميَّات. مؤسسة الهنداوي، 2014. ص151