يوسف السباعي
صحفي مصري
يوسف السباعي هو يوسف محمد محمد عبد الوهاب السباعي (17 يونيو 1917 - 18 فبراير 1978)، أديب ووزير مصري.
أشهر اقتباساته
عدل- قال في الحياة :
- إن مبعث شقائنا في الحياة هو المقارنة بين النعم.
- قال في المرأة :
- إن المرأة إذا أحبت فهي تفضل مسح حذاء زوجها على رئاسة الوزراء.
- وهكذا حواء تأخذ من الجميع ولكنها لا تهب الا لمن تحب حتى ولو كان زبالا في خرابه.
- قال في الحظ :
- إن سوء الحظ إذا مابدأ فلن ينتهي حتى يتلف كل شئ.
- قال في الحب :
- لست أشك في أن الحب هو أخف أسباب الذنب وأكثرها تبريرا لطلب الغفران ..
- قال في الفقر :
- هذا الشعب لابد أن يكون أحد اثنين .. إما شعب يكره نفسه لأنه رغم ما يشيعون عنه من إنه مصدر السلطات يأبى أن يصلح حاله ويعالج مصابه ويزيل عن نفسه ذلك القيد الثقيل من الفقر .. والجهل .. والمرض وإما أنه شعب زاهد ،قد تعود ذلك البؤس الذي يرتع فيه والحرمان الذي يأخذ بخناقه.
- قال في الموت :
- إني لا أخشي الموت في ذاته ولكن أخشي وسائله المسرحية الحمقاء.
- مع أنني لا أخشى الموت في جملته ونتائجه إلا إنني أخشى من تفاصيله ومقدماته.
- لماذا لا يضجون؟ إن في ضجة الصراخ .. أنسا من وحشة الموت .. وتمويها لصمته المخيف .
- نحن شعب يحب الموتى، ولا يرى مزايا الأحياء حتى يستقروا في باطن الأرض.
- قال في الخداع :
- ليس الذنب ذنبى …انه ذنب الذي سكب النفاق والغش والخديعة في النهر … ماذا يفعل ذو مروءة بين أهل الخداع في أرض النفاق ؟
- قال في الحق :
- الحق مزعج للذين إعتادوا ترويج الباطل حتى صدقوه.
- قال في الجهل :
أقواله وإقتباساته
عدل- يا أهل النفاق !! تلك هي أرضكم .. وذلك هو غرسكم .. ما فعلت سوى أن طفت بها وعرضت على سبيل العينة بعض ما بها .. فإن رأيتموه قبيحاً مشوها، فلا تلومونى بل لوموا أنفسكم .. لوموا الأصل ولا تلوموا المرآة . أيها المنافقون !! هذه قصتكم ، ومن كان منكم بلا نفاق فليرجمنى بحجر.
- أيها القراء المخدوعون..إن هدف الصحيفة الأول..أية صحيفة..ليست الوطنية..ولا الثقافة ولا خدمة الشعب ولا حرية الرأي ولا رفع منار الفضيلة..ولا..ولا..ولا شئ من كل هذه الخزعبلات..إن هدف الصحيفة الأول هو بيع الصحيفة..هو المكسب..هو أكل المعيش!.
- لست اعني بالصيام.. هذا الصيام الذي نصومه في رمضان، فعلم الله أننا قد اصبحنا نباشره لو باشرناه بطريقة اخرجته عن كل معاني الصيام، فنحن لا نحرم انفسنا خلاله أي شيء.. على العكس نحن نعطيها كل ما تشتهيه من المأكولات الشهية التي اضحت من خصائص رمضان……… ويزيد على ذلك اننا نظل طوال اليوم مستلقين بلا عمل ولا فائدة كاننا جثث هامدة.. يضيق خلقنا ونغضب لاقل سبب.. بحجة اننا صائمون.. ويسب احدنا الآخر! لانه صائم وكفران.
- أبَـعْـدَ طول التمني .. يلقي لها القدر بأمنيتها .. فتجزع من مواجهتها ؟!.
- إن الرذائل لن تكون رذائل إلا مما ينتج عنها.
- إن إلهاماً في داخلنا يدفعنا أحياناً إلى الطريق الصحيح الذي يجب أن نسلكه..
- إن ربح العمر ساعات السرور .. وأحكم الناس في هذه الدنيا رجل استطاع ألا يحزن، فجعل كل عمره ربحاً.
- إن شر ما في النفس البشرية هي أنها تعتاد الفضل من صاحب الفضل فلا تعود تراه فضلا !.
- إن كل ما لم يكشف عنه الغيب .. مهما بلغ يأسنا منه .. قد نتنظر منه شيئا.
- إن مجرد حملى للقرطاس واعتقادى بأننى بعد لحظات سأصبح رجلا شجاعًا قد جعلنى بالفعل رجلا شجاعا.
- أنت أحياناً تبصر ما تحب أن تبصر ، لا ما تبصر فعلاً.
- أنت مقيم في الذاكرة.
- اننا لا نملك حياتنا .. وأن فقدها بلا مقابل .. يعد ذنباً في حق الوطن !.
- تلك هي العلة في هذا البلد… أن الذي يحس بالمصاب لا يملك منعه.. والذي يملك منعه.. لا يكاد يحس به.
- حتى السراب الذي نخدع به أنفسنا ..لا نملك نحن صنعه، وإنما يفرض علينا.
- حمدا لله على أوهامنا .. إنها لا تحرمنا بقية أمل . وبقية عزاء.
- حمدالله أن وهبنا العزاء في الأحلام والسلوى في الذكريات.
- حيا الله الجبن فما رفع منارة الفضيلة غيره اٍن أفضل خلق الله أجبنهم.
- أنا أعلم مشقة الكتابة عندما تعوزنا الرغبة فيها .. كما أعلم مشقة الصمت عندما نتلهف على الحديث.
- كفى حزنًا.. أن الحزن لا ينفع.
- كنت احب وعندما يحب الإنسان .. لا تنكري منه فعلا أيا كان.
- كيف يريد الإنسان سعادة دائمة وحياته نفسها لن تدوم.
- ما الفائدة من أن تنادي شخصاً لا يسمعك.
- ما من إنسان يحب الوداع .. إنه يفرض علينا فرضا، لا نملك إلا أن نسلم به.
- هذا النوع لا يزيد علي أن يكون إنساناً سلبياً .. وجوده كعدمه.
- هل هناك خير للبلد من أن يكون أهل الفكر فيها مخلصين أحرار ؟!.
- هنا يرقد الرجل المجنون …والمرأه التافهه ..يالهما من تافهيين.
- وليس أدل على الغباء من التزمت وصنع الوقار وإدعاء الهيبة.
- وهل يصعب الاتفاق إلا على ذوى النفوس الخبيثة الطامعة التي تملؤها الأنانية ويغزوها الحقد ؟.
- يا أمة التعاسة… يا أمة الهزل… يا أمة الجهل. ((يا أمة ضحكت من جهلها الأمم)).
- يقولون : أن الأذن تعشق قبل العين احياناً وأزيد على قولهم أن الذهن قد يعشق قبل الأذن وقبل العين.