يارا

مغنية لبنانية

كارلا نزيه البرقاشي المعروفة بـيارا (1 يونيو 1983، دير الأحمر) مغنية لبنانية.

اقتباسات

عدل
  • لا شك في ان موهبتي الغنائية ساعدتني في تخطي الصعاب واختصار الطريق الطويل ليتعرَّف اليّ الناس عن كثب، الا ان اجرائي بعض التعديلات على شكلي الخارجي ساهم في تقريبي منهم. واقصد بالتعديلات في طريقة تصفيف شعري وادائي وطريقة تمثيلي
  • طبعاً أحب ان اصبح نجمة معروفة ولكني في الوقت نفسه، اخاف اذا لامست النجومية ان اخسر بعض خصوصية حياتي الشخصية، أو أن أخسر من حريتي فتقيدني. لكني متأكدة من انني لن اسمح لها بأن تحدث تغييراً جذرياً في تصرفاتي وطريقة تعاملي مع الآخرين.
  • أهم شيء ان احافظ على طبيعتي ولا انجرف وراء الشهرة لان الغرور مقبرة الفنان.
    • 1 ديسمبر 2005، «الشرق الأوسط» [1]
  • منذ الصغر أحب الغناء، وكنت دائما أردد أغنيات المطربين الكبار خصوصاً السيدة فيروز وماجدة الرومي، حتى تعرفت على الملحن طارق أبو جودة.
  • القريب مني يعرف تماماً بأن الغرور لا محل له في حياتي، ومستحيل أن أنكر فضل الاشخاص الذين وقفوا معي في بداياتي أو أتكبر عليهم.
    • 10 سبتمبر 2006، «الأنباء» [2]
  • ان الالقاب لا تصنع الفنان، واسمي الحقيقي هو «كارلا» لكن طارق أبو جودة هو من سماني يارا
    • 13 مارس 2008، «الراي» [3]
  • [اي مثل اعلى تتخذينه شعاراً لك؟]الست فيروز.
  • انا مثل اي فتاة طبيعية احب العائلة، احب جداً الاطفال. واذا كان هناك دعم وتفاهم واحترام وتقدير من الآخر، من الرجل، فبالامكان الزواج منه، والمزاوجة بين الفن والعائلة، والثقة أهم شيء.
    • 4 سبتمبر 2008، «الراي» [4]
  • صحيح أن هناك فنانين حققوا نجومية كبيرة وجماهيرية واسعة يصعب الوصول اليها أو تكرارها مع فنان آخر، لكنّ أحداً لا يستطيع أن يعلم ما في الغيب. ولسنا نحن من يقرر إن كنّا سنصبح نجوماً أم لا، بل الأمر عطيّة من الله. دون شك النجومية ليست أمراً سهلاً، ولا تتحقق في سنة أو اثنتين. بل هي في حاجة إلى جهد وكدّ وتعب وأعمال ناجحة متتالية وتراكم خبرات.... أنا شخصياً لا أعرف إلى أين يمكن أن أصل، لكني أقوم بواجباتي تجاه فني، والتوفيق من عند الله، مع العلم أني أتمنى طبعاً ان ترسخ أعمالي في اذهان الناس وأن أترك بصمة.
    • 16 سبتمبر 2008، «مجلة لها» [5]
  • ثمة من يعتقد بأن الفنان يجني مالا وافراً وبأن الفن هو عنوان للثراء، والصحيح، أن الفن مكلف خصوصاً اذا قرر الفنان الوصول بفنِّه إلى درجة الكمال، رغم أن الكمال هو لله وحده. أما بالنسبة إلى الشهرة فهي لم تغيّر في نفسي شيئًا، ربما الشيء الوحيد الذي أفقدتني إياه هو عدم وجود أصدقاء لدي، لكثرة الأسفار والعمل المستمر، أعتقد أنه أمر سيئ خصوصاً بالنسبة إلى إنسانة مثلي تحب الناس والأصدقاء، لكن ما يعوّضني هو وجود عائلتي إلى جانبي باستمرار .
  • لست من الذين يرتدون الأقنعة، أميل بطبعي إلى الهدوء وذلك لا يمنع من أنني قد أبدو أحياناً عصبية وقلقة بسبب الضغوط اليومية على غرار أي إنسان، وعندما أشعر بالعصبية انفرد بنفسي.
    • 6 أغسطس 2008، «الجريدة» [6]
  • «ما في أحلى من لبنان»... قلتها وسوف أردّدها دائماً... لبنان أرض مقدّسة بالنسبة إليَّ. في طريقي من الكويت إلى بيروت، كانت الطائرة ممتلئة، فحتى في ظلّ الظروف غير المستقرة وغير الآمنة، يقصد الناس هذا البلد لما فيه من سحر. فيه سحر يجذب الناس بطريقة غير طبيعية، وسوف يبقى يقصده السيّاح، وسنبقى نردّد «ما في أحلى من لبنان».
  • علاقتي بقريتي وبالمنطقة التي أنتمي إليها، البقاع، جميلة جداً. فأنا متمسكة بهما مهما حاولت المجموعات الإرهابية تخريبهما. في قريتي سحر يجذبني وإن كنت بعيدة عنها، أعشق أجواءها وناسها الذين أنتمي إليهم.
    • 15 أكتوبر 2014 [7]

مراجع

عدل

وصلات خارجية

عدل
  اقرأ عن يارا. في ويكيبيديا، الموسوعة الحرة