هملت (وليم شيكسبير)

هملت (1603) هي مسرحيةٌ للكاتب، والممثل، والشاعر، وليم شيكسبير [1]

من الاقتباسات عدل


  «نحن جميعًا مجرمون سفلة فلا تصدقي أحدًا منا»  


[2]
  «أجل لم يُخلق الإنسان للطعام والمنام، وإنما منح الذكاء الذي به ينظر ما وراء وما أمام، ليستخدمه في أبعد من هذه الغاية الزرية»  


[3]
  «لولا هذا الخوف لما صبر أحدٌ على المذلّات والمشقَّات الراهنة ولا على بغي الباغي، ولا على تطاول الرجل المتكبر، ولا على شقاء الحب المرذول، ولا إبطاء العدل ولا سلَاطَةِ السُلْطَة، ووقاحة القدرة، ولا على الكوارث التي يُبتلى بها الحَسَبُ الصحيح والمجدُ الصريح بفعل الجَهَلة، وتهجُّمِ السَفَلَة»  


[4]
  «في هذا العالم الفاسد قد يُتقى العدلُ بزخْرُفِ القول، ويستخدمُ ما نُهبَ في الكَفَّارة عن ذنب الذي نهب، أمَّا بين يدي الله فلا تُجْدِي الحيلةُ ولا المُغَالطة، ولا يلقى الإنسان إِلا صريح عمله. ويلي من شقي … سأحاول أن أتوب، أيتها الملائكة أعينيني. يا ركبتيَّ العصيَّتَيْنِ، اجْثُوا لَيِّنَتَيْنِ أمام جلال الله، ويا قلبي المقدود من الفولاذ كن طَريًّا كقلب الطفل الوليد، عندئذ تستقيم الحال أو تؤذنُ بالصلاح»  


[5]
  «ارتابي في أنّ النجوم من نار .. ارتابي في أنّ الشمس تدور .. ارتابي في أنّ الحقيقة تلابس أحيانًا الكذب، ولكن لا ترتابي أبد الدهر في حُبّي»  


[6]

  1. https://www.hindawi.org/books/73592460/هملت. وليم شيكسبير.
  2. شيكسبير، وليم. هاملت. مؤسسة هنداوي، 2014. ص52
  3. شيكسبير، وليم. هاملت. مؤسسة هنداوي، 2014. ص67
  4. شيكسبير، وليم. هاملت. مؤسسة هنداوي، 2014. ص50
  5. شيكسبير، وليم. هاملت. مؤسسة هنداوي، 2014. ص60
  6. شيكسبير، وليم. هاملت. مؤسسة هنداوي، 2014. ص13