نوري الراوي (1925، راوة - 13 مايو 2014، بغداد) رسام عراقي.

انني وجداني التكوين بالدرجة الأولى.

اقتباسات

عدل
  • لا تناسب مجتمعاتنا العربية، وهي مجرد ظاهرة، استفادت من تطور التكنولوجيا، أو ما يعرف بالميديا الحديثة، يبحث من خلالها البعض عن آفاق، وأرى أنها لا تنسجم مع الإحساس العربي، وهي تتناسب أكثر مع المجتمعات الغربية.
    • 11 ديسمبر 2010 [1]
  • الفنان يزداد حرية مع اطلاعه على مناخات جديدة، إذ ان افق الفن غير محدود، ولا يتوقف عند الحدود الاكاديمية المتعارف عليها، فالبحث المتواصل طبع الفنان وبوصلته.
  • أرى ان كل فنان مدرسة، إذا كان مخلصاً لمغامرته الفنية الخاصة وعدم تقيده بنمط معين.
  • ان الفنان يعتبر بوصلة الحساسية في البناء الثقافي الانساني، وهذا دور عظيم يقوم به. ان الفنانين يقودون العالم إلى الجمال والتحديث والانفتاح والتغيير والتواصل الايجابي والمحبة.
  • لا يستطيع الفنان ان يفسر بالضبط لماذا يرسم، فالفن مشاعر انسانية، يرفدها الفنان وينميها بالمحبة والاحترام والاخلاص لابداعه.
  • ان الفنان يمثل رافعة للذائقة الجمالية، يسهم في اقتراح اشكال جديدة دائما تجعل الحياة البشرية أكثر لطفا واغنى معنى.
  • انني وجداني التكوين بالدرجة الأولى.
    • 31 ديسمبر 2011 [2]

مراجع

عدل

وصلات خارجية

عدل
  اقرأ عن نوري الراوي. في ويكيبيديا، الموسوعة الحرة