منى هاشم

صحفية مغربية


منى هاشم[1]،[2] كاتبة، صحفية ومترجمة ذات أصول مغربية. ولدت في الدار البيضاء عام 1967، المغرب. درست في جامعة الحسن الثاني، حيث حصلت على ليسانس في الأدب الفرنسي كلية الآداب والعلوم الإنسانية عين الشق ودبلوم دراسات عليا في الأدب المقارن (كلية الآداب والعلوم الإنسانية بن مسك. - سيدي عثمان). تطرقت أطروحتها على ذكر المسلمين في نشيد رولاند وكذلك عن إدارة مكافحة المخدرات حول المجاملة الفرنسية في العصور الوسطى مع أول أربعة أشخاص من شعب التروبادور في أوكستانيا. منذ عام 1992، عملت في الصحافة المغربية المكتوبة ومنذ عام 2008 عملت في صحيفة الإيكونوميست المغربية في فقرة «اخبار الامس واليوم». ولا زالت تنشط في مجال الإعلام، من 2007 إلى 2009، لها حصة يومية على إذاعة أتلانتيك بعنوان «أسرار الألقاب». بالتوازي، في يناير 2004 كتبت رواية بعنوان Les Enfants de la الشاوية ، وهي ملحمة عائلية تمتد لثلاثة أجيال، ويُنظر إليها على أنها نموذج مصغر للمجتمع المغربي في الاضطرابات منذ بداية القرن العشرين. في عام 2007، كتبت معجم أسماء العائلات المغربية[3] وهو عمل أكاديمي، عبارة عن نسخة منقحة وموسعة تم نشرها في 2012 من قبل دار الفنك للنشر.[4]

اقتباسات

عدل


  «منحتني قراءاتي ، مناحي جذابة لشخصية ابن تومرت ، والواضح أن الأمر يتعلق بشخصية مبهرة تحمل أوجها متعددة»   [5]


  «دعونا نقول ذلك بكل صراحة: على الرغم من دعوة الرسالة السامية التي تؤكد أنه لا فرق بين عربي وعجمي إلا بالتقوى، لم يقاوم الحكام العرب لشمال إفريقيا إغراءات الهياكل القبلية، والمحسوبية لصالح عشيرتهم، وممارسة سياسة الإذلال تجاه الزعماء المحليين، بما في ذلك المسلمين.»   [6]


  «فلنتذكر مصير الزعيم كسيلة الذي عانى من سياسة الإذلال العلني، التي دفعته إلى الثورة.»   [6]