مملكة العذارى

مملكة العذارى لأحمد زكي أبو شادي، قصة تقدم نمطًا جديدًا من الحب الذي لا يحتكم إلى الغريزة وحدها؛ فالحب في هذه القصة حب أفلاطوني تتجلَّى رومانسيته في صومعة العلم. فأحداث القصة تتألف من البطلة « بثينة» وابن عمها أمين الذي أحبها بذكاء العالِم لا بعنفوان المحب.

اقتباسات من القصة[1] عدل

  • "فهكذا خلقت ... هكذا تكويني وميولي ... هكذا أنظر إلى ُ الحياة، ولست شاكية".
  • "لم تكن رائعة الجمال ولكنها في مجموعها بشخصيتها وتكوينها كانت نموذجا خلابًا لأنوثة مهذبة، وهي هي التي تتبرأ من أنوثتها".
  • "هذه يا بثينة مملكتي الرئيسية وإن تحدتني النحل في هذا الادعاء، وسأحاول يا عزيزتي أن أجعلك شريكتي في حكمها وفي التآلف معها".
  • "الحقيقة يا أمين، أنكم معشر الرجال إذا ما تعلقتم بالأنوثة عادة فإنكم تعشقونها أكثر إذا امتزجت ببعض الرجولة، فإذا لم تجدوها في النفس تلمستموها في الملبس".
  • "إن من يتذوق الحب كما تذوقته لا يقنع بما يشرب من خمره ولا يثمل منها ولا يتوقف عن طلب المزيد".
  1. مملكة العذارى | أحمد زكي أبو شادي | مؤسسة هنداوي (hindawi.org)