محمد مصطفى البرادعي (17 يونيو 1942) دبلوماسي وسياسي مصري، كان يعمل مدير للوكالة الدولية للطاقة الذرية، حاصل على جائزة نوبل للسلام سنة 2005 أثناء عمله في الوكالة الدولية للطاقة الذرية كمدير لها. ومؤسس الجمعية الوطنية للتغيير وحزب الدستور، تم اختياره في يوليو ٢٠١٣ كنائب لرئيس الجمهورية حتى استقالته لاحقاً.
الدستور هو الضامن لحريات وحقوق كل مصري. الدستور هو حجر الأساس لأي نظام ديمقراطي. الدستور رؤية وفكر ومسئولية، وليس وجبة سريعة الإعداد
والدي علمني أن عليك الوقوف إلى جانب مبادئك.
نحن لسنا دوله قليلة الموارد عندنا السياحه والزراعه والصناعه وهناك دول ليس لها موارد من الأصل مثل اليابان وكوريا الجنوبيه ومع ذلك هم من أكثر الدول تقدما، الموارد ممكن أن يصنعها الانسان نحن نبدأ وننتهي من عند الإنسان ,إعطي الانسان الحريه والكرامه والسلام وسينطلق الانسان الي ارحب الافاق
متوسط دخل الفرد في النمسا 38 الف دولار ومع ذلك لا يوجد لهم واحد ضمن اغنى اغنياء العالم ال100 ، بينما متوسط دخل الفرد في مصر 1200 دولار ومع ذلك يوجد لمصر 9 افراد ضمن اغنى اغنياء العالم ال100، ثم قال: هنا تكمن الديموقراطيه، تكافؤ الفرص وتوزيع عادل للثروة.
آمل أن يعود الجميع إلى طاولة المفاوضات . لقد قلت دائما هذا هو السبيل الوحيد للمضي قدماً.
جائزة نوبل للسلام هو رسالة قوية . السلام الدائم ليس إنجازا واحدا ، ولكنه بيئة والتزام .
طالما البعض منا اختار الاعتماد على الأسلحة النووية ، فإننا نخاطر بأن هذه الأسلحة نفسها سوف تصبح جذابة للآخرين.
الاستباق من جانب واحد لا ينبغي بأي حال من الأحوال أن يكون نموذجا لكيف ندير العلاقات الدولية.
الديمقراطية هي أكثر من صناديق الاقتراع.
حتى مع أفضل النوايا، يمكن أن يكون هناك حرب نووية ، محرقة نووية ، من خلال سوء تقدير ، من خلال وقوع حوادث.
كل بلد له الحق في التكنولوجيا النووية طالما أنها تستخدمها بأمان ، سلميا وبطريقة آمنة .
الجميع في الشرق الأوسط يريد أن يكون مواطنا أمريكيا ، ولكن الجميع غاضب من السياسة الخارجية للولايات المتحدة .
كيف يمكنك الترشح للرئاسة إذا كنت لا تعرف وصف متطلبات الوظيفة
أنا لا يمكن أن اتصور أنني سوف اعيش بما يكفي لرؤية تتحرر مصر من عقود من القمع.
أنا قلق بشأن ديمقراطية تملك الأسلحة النووية بقدر ديكتاتورية تملك الأسلحة النووية .