لَعَمْرُ أَبِيكَ وَالْأَنْباءُ تَنْمِي

لَعَمْرُ أَبِيكَ وَالْأَنْباءُ تَنْمِي هي قصيدةٌ للشاعر، النُّعْمانُ بن زُرْعَةَ التَّغْلِبِيّ [1]

القصيدة كاملة [1] عدل


  «لَعَمْـرُ أَبِيـكَ وَالْأَنْبـاءُ تَنْمِي... وَقَـدْ تُجْلَى الْعَمايَةُ بِالسُّؤالِ... لَنِعْـمَ فَـوارِسُ الْهَيْجـاءِ تَيْمٌ... عَلَـى فَلْـجٍ صـَباحَ أِبـي أَثالِ... غَــداةَ رَأَتْ نَواصـِيَها تَمِيـمٌ... عِجـالَ الشـَّدِّ سـاقِطَةَ النِّعالِ... عَلَيْهــا... كُــلُّ أَصـْيَدَ مـالِكِيٍّ... مِـنَ الشـُّمِّ الشَّرامِخَةِ الطِّوالِ... فَـدارَتْ بَيْنَنـا رَحَيـا مُـدِيرٍ... يُســاقَوْنَ الْمَنِيَّـةَ بِالسـِّجالِ... طِعـانٌ تَخْـرُجُ النَّسـَماتُ مِنْـهُ... وَضـَرْبٌ يَخْتَلِـي هـامَ الرِّجـالِ... فَغُــودِرَ مالِـكٌ وَأَبُـو يَزِيـدٍ... وَقَعْقـاعٌ وَأُجْلُـوا عَـنْ عِقـالِ... وَأُبْنـا بِالنِّهـابِ وَبِالسَّبايا... وَبِالْأَســْرَى تُقَـوَّدُ فِـي الْغِلالِ... فَقُــولا لِلْأَراقِــمِ غَيْـرَ بَغْـيٍ... وَبَغْـيُ الْمَـرْءِ أَقْـرَبُ لِلسِّفالِ... أَلا إِنِّــي رَأَيْـتُ بَنِـي زُهَيْـرٍ... فَـوارِسَ... مالِـكٍ يَـوْمَ النِّـزالِ ... كَمـا أَنِّـي وَجَـدْتُ سـَراةَ غَنْمٍ بَنِي تَيْمٍ إِذا اخْتَلَفَ الْعَوالِي»  

  1. 1٫0 1٫1 التَّغْلِبِيّ، النُّعْمانُ بن زُرْعَةَ. لَعَمْرُ أَبِيكَ وَالْأَنْباءُ تَنْمِي. الموسوعة الشعريّة https://poetry.dctabudhabi.ae/#/poems/200298-%D9%84%D8%B9%D9%85%D8%B1-%D8%A3%D8%A8%D9%8A%D9%83-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%86%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D8%AA%D9%86%D9%85%D9%8A