لطيفة باقا (ولدت في سلا سنة 1964) هي روائية وقاصة مغربية.

لها مجموعات قصصية.

  • ما الذي نفعله؟ (منشورات اتحاد كتاب المغرب 1992): حازت جائزة الأدباء الشباب (دورة 92).
  • منذ تلك الحياة (منشورات وزارة الثقافة المغربية، 2005)
  • غرفة فرجينيا وولف (دار توبقال، 2015).

نالت جائزة القراء الشباب للكتاب المغربي في صنف القصة القصيرة، عن مجموعتها القصصية «غرفة فرجينيا وولف» (2017).[1]


اقتباسات

عدل


  «التقاطع بين كاتبة أدركت أهمية الاستقلالية في فضاء ثقافي مغاير وكاتبة في فضاء مختلف، يعني استمرارية الحاجة إلى الاستقلالية على اعتبار أن الكتابة بالنسبة للمرأة تجربة مختلفة.»   [2]


  «ما دام أمامنا حائط قصير فلماذا لا نقفز عليه وتستمر الحكاية؟»   [3]


  «إذا كان الطريق إلى الجحيم مفروشا بالنوايا الحسنة فالطريق إلى الزيف يكون أحيانا مفروشا باللون الوردي.»   [4]


  «ينبغي أن أغادر… قبّلتها و قلت لها ألا تنس الكيس الذي جلبته لها .. أخذته ووضعته فوق ركبتيها رأيتها تحضن “المهرّج الحزين” و انتبهت فجأة للقلب الكبير الأحمر المرسوم على وجه الكيس ثمّ إلى عبارة أسفله بنفس اللون تقول: ” j’aime le maroc”»   [5]


  «كان حلمي مستحيلا.. ولم أكتشف ذلك في وقته، لكن توقف معي قليلا عند هذه السطور “أنظر عميقا، عميقا جدا في هذا المكان السري للأنا حيث لا ينفذ أحد. لا أحد يستطيع اكتشافها، النفاذ إليها لأنه لا أحد يشبهني لأنه لا أحد يفهم أحدا»   [6]