لطيفة أخرباش



لطيفة أخرباش، سياسية مغربية ولدت عام 1960 بتطوان وقد كانت كاتبة للدولة لدى وزير الشؤوون الخارجية والتعاون في حكومة الفاسي. حصلت لطيفة أخرباش سنة 1978 على شهادة البكالوريا في العلوم الرياضية بمراكش. التحقت سنة 1979 بالمعهد العالي للصحافة بالرباط لمتابعة دراستها، فنالت دبلوم الصحافة سنة 1983 تلاه دبلوم الدراسات المعمقة في علوم الإعلام من المعهد الفرنسي للصحافة بباريس سنة 1985 ثم على دكتوراه في علوم الإعلام والاتصال سنة 1988 من المعهد الفرنسي للصحافة بجامعة باريس الثانية عن أطروحة حول صحف أحزاب اليسار بالمغرب بعد الإستقلال.

لطيفة أخرباش
(1960 - )

لطيفة أخرباش
لطيفة أخرباش
طالع أيضاً...

السيرة في ويكيبيديا

وسائط متعددة في كومنز

في 3 ديسمبر 2018، تم تعيينها رئيسة للهيئة العليا للاتصال السمعي البصري في المغرب خلفاً لأمينة المريني الوهابي.  أصدرت لطيفة أخرباش بالاشتراك مؤلفَين هما :
  • النساء ووسائل الإعلام.
  • النساء والسياسة.
 نشرت لها عدة مقالات ودراسات حول وسائل الإعلام والاتصال على مختلف الصحف المغربية باللغتين الفرنسية والعربية.[1]

اقتباسات

عدل


  «فضلا عن رصد وتتبع الإعلام خلال الانتخابات وإنتاج المعايير من أجل تغطية إعلامية عادلة وولوج منصف للأحزاب إلى وسائل الإعلام، لهيئة التقنين مسؤولية أساسية قبلية، تتمثل في تكريس التعددية الداخلية والخارجية للإعلام وتأمين باستمرار ولوج المواطنين لمضامين إعلامية تعددية»   [2]


  «يتعين أن يكون لإفريقيا دور هام في الحكامة العالمية للمنصات الرقمية الشمولية»   [3]


  «من الضروري الارتقاء بمستوى الدراية الإعلامية في مجتمعاتنا حتى نعمل أيضاً على صياغة سياسات عامة تحفظ حق المواطن سواء العربي أو الإفريقي، وحتى كل المستخدمين من دول العالم لهذه الشبكات الرقمية بما يضمن حقهم في الولوج إلى معلومات فيها صدقية وليس فيها تضليل أو ما يمس بالديمقراطية وبحقوق الإنسان»   [4]


  «« لا سيادة رقمية كاملة ومكتملة دون فضاء رقمي آمن وعرض ثقافي وإعلامي وطني ذي مصداقية ومؤهل لإيجاد موقع وجمهور ضمن الفضاء الرقمي الشمولي الجديد ».»   [5]


  «محاربة العنف القائم على النوع لا يمكن أن يتم بالتوصيف والاستنكار فحسب، بل من خلال دعم وإنعاش الممارسات الفضلى في مجال النهوض بثقافة المساواة ومحاربة الصور النمطية القائمة على النوع الاجتماعي»   [6]

مراجع

عدل