الشيخ فرح ودتكتوك هو عالم دين وحكيم سوداني، عاش في القرن السابع عشر الميلادي، ولد وتوفي بسنار جنوب السودان، وتنسب إليه الكثير من الأمثال والأقوال الحكيمة والخالدة.

من أقواله: عدل
فى الخريف كتر حشيشك وفى الصيف كتر طشيشك كان ختيت خمارة دريشك المهانة والدنائة ابتعيشك
ياواقفا على ابواب السلاطين ارفق بنفسك من هم وتحزين مالى ازل لمخلوق واسأله فاذا سألت الذى اعطاه يعطينى يامن رزقه بين الكاف والنون
من قمنا ونشأنا اولاد ملك وادارة والجات في البلد فينا ماها خسارة كان جابت حلو بنقسمو بالمحارة

وان جابت خسام او لطام تيران وما بننضارة الزول كان عزيز اصلا عزيز في داره واحسن يمشى بالدرب المشوه كباره يا حليلهم ملاك صقايع الفودة وتيران اللطام الوصلوه هلودا انصموا الجميع ما انفلوا في المقدودة ونقوها البلد من الوسخ والبودة

من قمنا ونشأنا اولاد ملك وادارة والجات في البلد فينا ماها خسارة كان جابت حلو بنقسمو بالمحارة

وان جابت خسام او لطام تيران وما بننضارة الزول كان عزيز اصلا عزيز في داره واحسن يمشى بالدرب المشوه كباره يا حليلهم ملاك صقايع الفودة وتيران اللطام الوصلوه هلودا انصموا الجميع ما انفلوا في المقدودة ونقوها البلد من الوسخ والبودة

ياست الديار انتى عندى عزيزة بهواك الجميع من وقتك التلميذة وفى ربوعك سكنا وباقية لينا ركيزة واللقمة البراك بنضوقها ماها لذيذة يا حليلك قبيل قبال تضوقى المآسى وكان فيك الحريق ما انجر فيك دكاسى
يا إيـد البدري قومـي بـدري اتوضي بـدري صـلى بـدري أزرعي بـدري حـشـي بـدري أحصدي بدري شوفي كان تنقدري
من قمنا ونشأنا اولاد ملك وادارة والجات في البلد فينا ماها خسارة كان جابت حلو بنقسمو بالمحارة

وان جابت خسام او لطام تيران وما بننضارة الزول كان عزيز اصلا عزيز في داره واحسن يمشى بالدرب المشوه كباره يا حليلهم ملاك صقايع الفودة وتيران اللطام الوصلوه هلودا انصموا الجميع ما انفلوا في المقدودة ونقوها البلد من الوسخ والبودة

ياست الديار انتى عندى عزيزة بهواك الجميع من وقتك التلميذة وفى ربوعك سكنا وباقية لينا ركيزة واللقمة البراك بنضوقها ماها لذيذة يا حليلك قبيل قبال تضوقى المآسى وكان فيك الحريق ما انجر فيك دكاسي
يا أبـَّان طـريقةً مضـللة يا أبان عملاً ما هو لي الله وقت العنقريب فوقكم انبله ما بينفعكم كرين ود عبدالله
الرجال فيهم بحور وفيهم رخم فيهم صقور وفيهم ردى ولد تكور ضيع عمره في شرب الخموره
تب الامير أن ما صدق وترك المغايس والحنق تب للامير أن ما عرف من العديل ما بنحرف

مراجع عدل