فرانس فاندرلخت
فرانس فاندرلخت هو رجل دين مسيحي ينتمي إلى الرهبنة اليسوعية ولد في امستردام - هولندا (10 نيسان 1938) واستشهد في حمص - سوريا في (7 نيسان 2014).
من اقواله
عدل- الله اقوى من الشر ويستطيع أن ينتصر من خلالنا على الشر.
- في الطبيعة كل شيء واضح فلا يوجد قناع.
- كل إنسان هو اسير قشور قاسية واقنعة بسبب تربية معينة.
- الإنسان الذي يشرب باستمرار من نبع الحب يبقى حيا ومعطيا للحياة.
- القريب من الطبيعة قريب من الله.
- المهم أن ابحث عما يعنيني حقا ، عما يسرني وجوده في حياتي.
- الراحة النفسية مرتبطة بإمكانية سلام داخلي.
- إذا رفضني الآخر يجب أن ابقى كما انا -شجرة مثمرة- فانا موجود سواء قبلني الآخر ام رفضني.
- يستقبل الإنسان السلام من الآخر كهبة ويساعده هذا الاستقبال على أن يعيش مع خوفه.
- أن صمت المصغي يساعد على خروج كلام جديد من المصغى اليه.
- الإنسان يغدو محبا أكثر فأكثر من خلال اصغائه إلى كلمة الله.
- من أكبر نجاحات الإنسان أن يجد نبعا في نفسه ، يساعده على قبول فشله والعبور إلى الحياة الجديدة.
- امام كل ولادة جديدة نشعر بالسر ، تفوتنا لحظة الخلق ولكننا قادرون أن نفرح بها.
من أقواله بالعامية المحببة
عدل- إذا واحد بيعرف سوريا ، بحب سوريا من كل قلبو وبحب يشتغل لصالحا.
- نحنا منحب الحياة ومنحب نعيش.
- مافي حدا بالف خير ، ومافي حدا بالف شر.
- الطبيعة مابتقدر تكذب ، مابتقدر تخبي شي ، مابتلبس لبس تاني ، الطبيعة هي هي ....العصفور هو هو.
- خلي المصيبة تكون غيمة مو خيمة ، الخيمة بتخيم وبتخلينا جواتا بس الغيمة بتمر وممكن تمطر وتعطينا خير بس تمشي.
- نحنا لما منبكي عالميت كتير ما بكون بس لان منحبو ، لو بس منحبو لازم نفرحلو لان انتقل عالحياة الاحلى ، نحنا منبكي عحالنا وع يلي خسرناه بموتة هالشخص.
آخر ما كتبه
عدل" نُحضر أنفسنا للعيد الكبير … عيد العبور من الموت إلى الحياة … تتجلى الحياة من حفرة مظلمة ويُبصر الناس الموجودون في بقعة سوداء نوراً عظيماً ….. نتمنى هذه القيامة لسوريا …. وإلى الأمام"