فرانتس كافكا
فرانز كافكا، أحد أفضل الكتاب في القرن العشرين والذي كان روائياً باللغة الألمانية ، وهو للتوضيح "كان يهودياً" لكن كتاباته لم تحمل أي شيء يتعلق بأهداف الصهيونية وهناك اختلاف كبير حول دخول الأثار الدينية لفرانز كافكا في الكتابة ولكننا لا نناقش هنا سوى بعض أقواله الجميلة ووجب التوضيح للجميع منعاً للاتهام المعتاد في فضائنا العربي الإلكتروني، فرانز كافكا توفي عن عمر يناهز 40 عاماً....ونذكر بأن هذا الموضوع يأتي ضمن مشروعنا نحو بناء أكبر قاعدة للحكمة في العالم العربي.
ملاحظة : ستلاحظ عزيزي القارىء تناقضاً كبيراً في أقوال الرجل وذلك بسبب نشأته كطفل لدى أب ظالم جعله يشعر بالخوف مما سبب لديه اضطراب واضح في القناعات.
اقتباسات
عدلابدأ بما هو صحيح وليس بما هو مقبول. |
يجب أن يكون الكتاب فأساً للبحر المتجمد فينا. |
الكتابة انفتاح جرح ما. |
أول علامات بداية الفهم أن ترغب في الموت. |
أن نكتب يعني أن نهجر معسكر القتلة. |
1- الكتب هي نوع من المخدرات
2- من يحافظ على رؤية الجمال لا يهرم
3- لا أشعر بحقيقة نفسي إلا عندما أصاب بحزن لا يطاق.
4- يكمن معنى الحياة بأنها تتوقف.
5- أنت حر لذلك فأنت تائه!.
6- من يدرك الجمال لا يعيش طويلاً!
7- في الحرب بينك وبين العالم ... ادعم العالم!
8- ابدأ بالصحيح وليس بالمقبول!
9- كل ثورة جديدة تتبخر ويبقى خلفها وحل اسمه "البيروقراطية".
10- الكتب هي فأس للجليد يكسر التجمدات حول روحنا.
11- من الأكثر سلامة أن تكون في سلسلة بدلاً من أن تكون حلقة حرة.
12- لا تيأس .. حتى من حقيقة أنك لا تيأس!
13- لن يكون هناك دليلاً بأنني كنت كاتباً يوماً ما!
14- ما المشترك بيني وبين اليهود ؟ ليس لدي شيء مشترك مع نفسي لأجده معهم!
15- خوفي هو أهم مادة في تكويني
16- الكتابة هي مكافأة جميلة ومدهشة.
17- الله يعطينا البندق لكنه لا يكسره لنا.
18ـ إنسان غير سعيد ولا يرغب بإنجاب أطفال تعاسته لا توصف.
19ـ أن غير دقيق بالمواعيد لأني لا أشعر بألم الانتظار فأنا على استعداد للانتظار كما لو أنني كنت بقرة واقفة.
20ـ أؤمنُ أننا يجب أن نقرأ فقط تلك الكتب التي تعضّنا وتغرز أنيابها فينا. فإذا كان الكتاب الذي نقرأه لا يهوي بقبضته على أدمغتنا فيوقظها فلماذا إذاً نقرأ ذلك الكتاب؟ هل لأنه سيجعل منا سعداء؟ يا إلهي, سعداء كنا سنكون حتى لو لم تكن لدينا كتب, بل أننا كنا سنكتب تلك الكتب, التي ستجعلنا سعداء، بأنفسنا إذا إقتضت الضرورة إليها. لكننا نحتاج إلى تلك الكتب التي يكون لها وَقْع المصيبة علينا, التي تؤلمنا غاية الألم كما لو أننا نفقد شخصا عزيزا ً نحبه أكثر مما نحب أنفسنا, كما لو أننا وجدنا أنفسنا في غابات ليس فيها أثر لإنسان, كما الانتحار. الكتاب يجب أن يكون تلك الفأس التي تعالج البحر المتجمد في دواخلنا.
21 ـ كل إنجازاتي حتى الآن هو نجاحي في أن أكون وحيدا.
22 - إن الحياة قد تبلغ من القسوة أحياناً أن تجعل المرء يمد لسانه مستهزئاً بها حتى في العربة التي تقوده للإعدام.
23 - أحياناً أكون مقتنعاً تماماً بأنني غير مؤهل لأي علاقة بشرية !
24 - أنت مرغم على الاستمرار في العيش مع جماعة من المنافقين والموهومين والكذابين, مع عدم وجود طاقة تكفيك لاحتمال كل هذه السفاهات !
25 - السخرية هي الملاذ الأخير لشعب متواضع وبسيط
26- لا أستطيع تخليص نفسي من الشعور بأنني لست في المكان المناسب .