فتحية النمر

طالع أيضاً...

السيرة في ويكيبيديا


فتحية النمر هي عضوة اتحاد كتّاب وأدباء الإمارات، التي صدر لها مجموعة من الأعمال منها «للقمر جانب آخر»، و«النافذة والحجاب»، و«سيف» وغيرها من الأعمال.[1] تحمل الكاتبة البكالوريوس في الفلسفة.[2]

من أقوالها

عدل
  • «أركز على المرأة لأنها نصف المجتمع، وأتمناها قوية مثقفة واعية تزخر بالأخلاق والقيم والمحبة، والسعي لوضع بصمتها الواثقة على كل شيء، أدافع عنها، أعلمها، أذكرها بأنها حفيدة الجدات الإماراتيات العظيمات، وابنة الأمهات الفضليات، وهبها الله قوة الموهبة التي تحتاج إلى صقل وتقوية وحساسية قوية بالأشياء والمشاكل والقضايا التي تحتاج العمل لأجلها».

    [3]
  • «ذكرت في لقاءات سابقة أن الرواية لم تكن من اهتماماتي، كان هذا في بداية المشوار الإبداعي والأدبي حين دشنت تجربتي التي أصبحت اليوم غنية وثرية، وهذا القول حين كنت أفكر وأقارن بين الأجناس الأدبية، وكنت أريد اختيار الجنس الأدبي الأقرب لطبيعتي وشخصيتي، كنت في حيرة حقيقة، ولكنني عندما أنجزت نصي الأول ولم أكن أعلم إن كان رواية أو قصة طويلة أو أي شيء آخر، فقد كتبته على خلفية روائية باهتة، لم أكن أقرأ روايات ولم أكن أهتم بالنقد الأدبي، كانت قراءاتي واهتماماتي متنوعة في الدين والفكر والفلسفة وعلم النفس والفنون والشعر، ولكن وبعد أن ظفرت بإشادة النقاد، وحين أطلقوا على النص الوليد وصف الرواية، قررت الاستمرار في الطريق الذي وجدته أكثر من ممتع، بل وصل بي إلى حد الشغف، وحين قررت أن عليّ القراءة المكثفة في كل مجالات المعرفة وفي مجال الأدب أكثر أسعدني الحال، وجعلني أمتلئ بما سيخدم عملي ككاتبة رواية وقصة، فأنا صرت أكتب انطلاقاً من الوعي المتطور العالي بما أنجز، ومن ثمار هذا الوعي أنني في كل مرة أضيف نقطة جديدة في المعمار الروائي».

    [4]
  • "لا أكتب بعشوائية، بل أضع خريطة ذهنية مدروسة بعناية، أرصد من خلالها الشخصيات وطبائعها وأحدد أدوارها ومدى تأثيرها، وأضع الفكرة الرئيسة وأحدد عدد الفصول، وأكتب الأهداف التي أرغب بتوصيلها، ثم أبدأ رحلة الكتابة.

    [5]
  • "دائماً ما كانت المرأة حاضرة وتلقى كل الدعم من الدولة، ولا أزال أذكر جدتي بقوتها وحكمتها وحشمتها متمثلةً أمامي، تماماً كما أرى فتيات الإمارات اللواتي يتصدرن المشهد اليوم بقدراتهن الكبيرة والمناصب التي حصلن عليها وتفوقن في إثبات جدارتهن فيها.

    [6]
  • "يجب أن تتسم رواياتنا بحس الجرأة بهدف عكس الواقع وكشف السلبيات لمحاربتها ولكن بأسلوب أنيق وراقٍ، وعلينا تشجيع هذه الروايات كونها تخدم المجتمع. وأستنكر الأعمال الفارغة التي ترتدي رداء الزينة اللفظية، لأنها لا تقدم أي جديد ولا تنفع القارئ.

    [7]

مراجع

عدل
  1. "فتحية النمر - الشارقة تقرأ". تمت أرشفته من الأصل في 2021-05-08. اطلع عليه بتاريخ 01 يونيو 2021. 
  2. "(مكتوب) للروائية الإماراتية فتحية النمر". تمت أرشفته من الأصل في 2024-09-02. 
  3. "فتحية النمر: الأدب توعية ورسالة لبث القيم الإنسانية الجميلة". 
  4. "فتحية النمر: الأدب توعية ورسالة لبث القيم الإنسانية الجميلة". 
  5. "فتحية النمر: أنحاز للجرأة في الكتابة وأرفض الروايات الفارغة". 
  6. "فتحية النمر: أنحاز للجرأة في الكتابة وأرفض الروايات الفارغة". 
  7. "فتحية النمر: أنحاز للجرأة في الكتابة وأرفض الروايات الفارغة".