علي بن الحسين الهاشمي (سياسي عراقي)
سياسيٌ عراقي، رأس الحركة الملكية الدستورية العراقية
الشريف علي بن الحسين الهاشمي (1956، بغداد) سياسي واقتصادي عراقي، ينتمي إلى العائلة الملكية الهاشمية العراقية، وهو زعيم الحركة الملكية الدستورية العراقية.
اقتباسات
عدل- [هل تريدون العودة إلى العراق كملك ام كمواطن اعتيادي؟] هذا يعود لاختيار الشعب العراقي، اذا كان يريدني او يختارني كملك فسوف اكون مستعدا لخدمة شعبي وبلدي كملك، وان لم يكن هذا اختياره فسوف اعود كجندي لخدمة وطني.
- نشأت مثل اي فتى عراقي اعتيادي.
- 3 أغسطس 2002 [1]
- منذ ما قبل قيام الحرب لتحرير العراق قلنا بان قوات التحالف سوف تحكم العراق سواء بصورة مباشرة او غير مباشرة ولكن لأي مدى؟ والى متى؟ لهذا السبب كان موقفنا ولا يزال يركز على قيام حكومة عراقية حرة مستقلة تنتخب من قبل الشعب العراقي، ولم نتحدث عن سلطة انتقالية وحكومة مؤقتة معينة من قبل الادارة الاميركية او الامم المتحدة. اننا نؤكد على ضرورة قيام حكومة عراقية منتخبة باسلوب ديمقراطي دستوري حر.
- للعائلة العراقية المالكة خصائص لا تتوفر في غيرها كونها غير محسوبة او منحازة لطائفة او مذهب او قومية ولا تنحاز للشيعة او السنة، او انها تفضل العرب على الاكراد او التركمان او تنحاز للمسلمين على حساب الاديان الاخرى. ومن هذا المنطلق أؤكد على ان للعراقي وحده الحق في إدارة بلاده وان على أي طرف في الخارج ألا يفترض ان له الحق في ان يفرض نفسه لخدمة العراق.
- الملك يجب ان يكون طرفا محايدا ولا يتدخل في الشؤون والتفاصيل اليومية في شؤون الحكم وادارة البلاد، وهذا الموضوع يترك للاطراف المنتخبة من قبل الشعب العراقي. وأهم دور للملك هو منع ظهور احزاب او شخصيات استبدادية من خلال سلطات دستورية قوية تحول دون اية اختراقات للدستور والحيلولة دون وصول اية اطراف استبدادية إلى السلطة من خلال الغاء منافسيهم وكبت الحريات.. ومن المعروف ان النظام الملكي في العراق كان ديمقراطيا، فالحياة السياسية والثقافية والصحافة والبرلمان كانت تتمتع بحرية وفق دستور ثابت.
- على العموم نحن لسنا مع الفيدرالية التي تقسم العراق على اسس قومية او مذهبية بل على اسس جغرافية وادارية.
- لو كان الامر يتعلق بعائلتي وبي لما تركنا العراق ولو كنا قد بقينا لكنا اليوم في عداد المقتولين شأننا شأن العائلة المالكة.
- نعم تركت العراق مع عائلتي وعمري عامين وكنا نأمل بعودة سريعة لوطننا لكن الانقلابات العسكرية العديدة في العراق ومن ثم سيطرة نظام قاس على مقدرات البلاد أخر في هذه العودة.. كما انني لم انقطع عن العراق والعراقيين فانا ترعرعت ونشأت في جو عراقي ووسط عائلة تنتمي وتحب العراق والعراقيين وانا على اطلاع كامل وبكل تفاصيل الاحداث التي تجري في داخل العراق.
- 29 مايو 2003 [2]