عثمان بن عفان
ثالث الخُلفاء الرَّاشدين (حكم 23 – 35هـ / 644 – 656م)
عثمان بن عفان ويلقب أيضاً بذي النورين هو ثالث الخلفاء الراشدين، وثالث العشرة المبشرين بالجنة. ولد سنة 47 قبل الهجرة، أسلم وعمره فوق الثلاثين عاماً، ثم تولى الخلافة في سنة 23 هـ، وظل الخليفة حتى مقتله في سنة 35 هـ.
عثمان بن عفان |
---|
طالع أيضاً...
|
السيرة في ويكيبيديا |
اقتباسات
عدل- لو أن قلوبنا طهرت ما شبعنا من كلام ربِّنا، وإني لأكره أن يأتي عليَّ يوم لا أنظر في المصحف.
- همّ الدنيا ظلمة في القلب وهمّ الآخرة نور في القلب.
- من ترك الدنيا أحبه الله تعالى، ومن ترك الذنوب أحبته الملائكة وأحبه المسلمون.
- ما يَزَعُ الله بالسلطان أكْثَرُ مما يَزَعُ بالقرآن.
- الْهَدِيَّةُ من العامل إذا عُزل مثلُها منه إذا عمل.
- يكفيك من الحاسد أنه يغتمُّ وقتَ سرورك.
- خيرُ العباد مَنْ عَصَم واعتصم بكتاب الله تعالى، ونظر إلى قبر فبكى، وقَالَ: هو أولُ منازلِ الآخرة وآخر منازل الدنيا، فمن شُدِّد عليه فما بَعْده أشد، ومن هُوِّن عليه فما بعده أهون.
- أنتم إلى إمام فَعَّال أحْوَجُ منكم إلى إمام قَوَّال - قَالَه يوم صَعِدَ المنبر فأُرْتِجَ عليه.
- وجدتُ حلاوة العبادة في أربعة أشياء: أولها في أداء فرائض الله، والثاني في اجتناب محارم الله، والثالث في الأمر بالمعروف ابتغاء ثواب الله، والرابع في النهي عن المنكر اتقاء غضب الله.
- أربعةٌ ظاهرهنّ فضيلة وباطنهنّ فريضة: مخالطة الصالحين فضيلة والاقتداء بهم فريضة، وتلاوة القرآن فضيلة والعمل به فريضة، وزيارة القبور فضيلة والاستعداد لها فريضة، وعيادة المريض فضيلة واتخاذ الوصية فريضة.
- لأن أقْتَلَ قبل الدماء أحب إلى من أقتل بعد الدماء (عند حصار منزله من قبل قتلته).
- لو طهرت قلوبكم ما شبعتم من كلام الله عزوجل .[1]
- ↑ الزهد لأحمد بن حنبل 363