بالنسبة لي، في شعري يمتزج الآني بالأبدي، فأنا ابن الآني الحالم بالأبدي المغمور بالنور.
المستويات بين المدينة والريف، في سوريا، على مستوى الوعي ليست على درجة كبيرة من التباين كمقاطع اجتماعية، والفروق حين تتمايز هي فروق فردية، وليست فروقاً مدنية وريفية.