طالب الدويك

رسام فلسطيني

طالب الدويك (1952) رسّام فلسطيني.

اقتباسات

عدل
  • كانت مدينة القدس وستبقى محور أعمالي، لسبب أنني طردت من البيت الذي عشت فيه أنا وعائلتي في "باب السلسلة" أحد أبواب الحرم القدسي، بعد حرب 1967 وكان عمري حِيْنذاك أربعة عشر عامًا، بحجة أنّ البيت هو في الأصل "كنيس يهودي".
  • أنا فنان ملتزم بقضايا وطني وأمتي، أفرح لأفراحهم وأتألم لآلامهم، ولأني أعيش وإياهم نفس المشاعر والأحاسيس في السراء والضراء، لذا لا بدّ أن يكون عملي مستمدًا من حيواتهم وموجهًا إليهم.
  • إنّ الفن الفلسطيني المعاصر كان فنًا مقاومًا في كل زمان ومكان، ونحن كفنانين قاومنا ونقاوم من خلال الفن والشعر والأدب والموسيقى والمسرح.
  • بالنسبة لنا فنون الشارع هي لوحات تعبير عن الهوية والمقاومة، رغم أنها تعتبر أسلوبًا قريبًا من الإعلانات. رأيي الشخصي أنّ فن الغرافيتي أسلوب حديث يخلو من مشاعر وأحاسيس الفنان، وغالبًا يلجأ إليه الفنان غير المتمكن فنيًا وأكاديميًا.
    • 8 أغسطس 2020 [1]

مراجع

عدل

وصلات خارجية

عدل
  اقرأ عن طالب الدويك. في ويكيبيديا، الموسوعة الحرة