صالح المغامسي

شيخ سعودي وإمام وخطيب مسجد قباء سابقًا


صالح المغامسي
(1963 - )

طالع أيضاً...

السيرة في ويكيبيديا


صالح المغامسي (17 نوفمبر 1963)، داعية إسلامي سعودي وإمام وخطيب مسجد قباء في المدينة المنورة.

اقتباسات من أقواله عدل


  «التوبـة وظيـفة العـمر»  


  «في طريقك إلى الله أظهر ضعفك وعجزك»  


  «الـقرآن يربي في الناس فقه الأولويـات»  


  «المؤمن الحـقّ من خلع جميع المعبدات غير الله»  


  «لن نقيم الإسلام بالارض حتى نقيمه في انفسنا»  


  «بالعبادة تُستدر رحمة الله، وبالضعف تستبعد نقمة الله»  


  «أعظم ما يُـطلب من الله أن يطلب منه رضاه، ونيل محبّـته»  


  «لا ييأس أحدٌ من هداية أحد، ولايدري أحدٌ أين الخواتـيـم»  


  «لن تنال شيئا في الظاهر حتى تربي نفسك عليه في الباطن»  


  «والله أن البشر لَيَقَعُ على وجهك حين ترى والديك فكيف بربك ورب والديك»  


  «الإنسان الذي يريد أن يكون قريبا من الله لا بد أن يكون له حظ من الطاعة»  


  «أعظَمُ ما يُعينُ اللهُ به على الثَّباتِ على طَريقِهِ وهَدْيِه؛ أن يفرَحَ الإنسَانُ بطاعَةِ الله»  


  «لا يُقْبَلُ مِن مُؤمِنٍ أنْ تَمُرَّ عَلَيْهِ أيَّامٌ ولَيَالٍ لَم يَفْتَحْ فيهِنَّ مُصْحَفًا، ولَم يَقْرَأ فيهِنَّ آيَةً»  


  «إنَّ مِنْ أعْظَمِ ما يُمْكِنُ أنْ يَنْهَلَهُ المُؤمِنُ مِن مَعِينِ القُرْآنِ؛ أنْ يَزِيدَهُ القُرْآنُ مَعْرِفَةً بِالله»  


  «كُلُّ مَن أدْرَكَ بِعَيْنَي بَصِيرَتِهِ وبَصَرِهِ عَظَمَةَ الوُقُوفِ بَينَ يَدَي اللهِ؛ هانَتْ عَلَيْهِ أمُورُ الدُّنْيَا»  


  «مِن أَعظَمِ أَسْبابِ التَّوفِيقِ أنْ يَكُونَ لكَ وَالِدةٌ تُرزَقُ بِرَّهَا، وتُحقِّقُ لَهَا مَقصُودَهَا قَبلَ طَلَبِهَا»  


  «إنَّ مِن أمَارَاتِ السَّعَادَةِ؛ الإقْبَالَ عَلَى اللهِ بِالعَمَلِ الصَّالِح، والحَيَاءَ مِنْهُ، والشَّوْقَ إلَى لِقَائِه»  


  «إن استصحاب صفات الرب تبارك وتعالى تعين العبد على أن يـصـل بنفسه إلى طريق النجاة»  


  «القلوب لا يصلحها شيء أعظم من كلام ربها، فتدبر القرآن السبيل الأول إلى صلاح القلوب»  


  «أقربُ النَّاسِ مَنزِلةً مِن الله عزّ وجلّ؛ مَن كانَ آخِر ليلِهِ فِي جَوْفِ اللَّيلِ قَد اصْطَفَّت قَدَماهُ بينَ يَدَي رَبِّه»  


  «مناجاة الله جل وعلا مطلبٌ عظيم جليل يُـتوصّـل به إلى جلـيل الغايات، وعظيم الأماني، وأعذب الآمال»  


  «كنْزُ الدُّنيا المعْرُوفُ المبذُول، وكنْزُ الآخرَةِ العمَلُ المقْبُول، وخَيرُ النَّاس مَن جَمعَ الله لهُ هَذَين الكنْزَين»  


  «مَن مَنَّ اللهُ عَلَيْهِ وهَدَاهُ وسَاقَ قَدَمَيْه إلى بيتٍ من بُيُوته؛ فليعْلَم أنَّ هذا اجتباءٌ واصطفاءٌ ونعمَةٌ عظيمةٌ من الله»  


  «أحدث الناس عن علمي لا عن عملي ، ولا أرقى لأن أكون قدوةً ... ليس تواضعاً وإنما أنا أعلم الناس بنفسي»  


  «إنَّ حظَّ المسلم ينبغي أن يكونَ في صَلاة الليل، فإنَّ الله أثنى على أهلها كثيرًا، وأخبر أنها من أعظم خِصَال أنبيائه ورُسُله وعبادِه الصَّالحين»  


  «من دلالة كمال الإيمان، وجلال اليقين، وعظيم الأدب مع الله؛ أن الإنسان لا يبدأ بالأدب مع أحد قبل أن يبدأ بالأدب مع ربه، ولا يُعظِّم أحدًا تعظيمًا يصرفه إلى ربه»  


  «العبد ينبغي أن يعلم أن خزائن الله لا تُحصى، وفضله تبارك وتعالى لا يُعد، فليفزع إلى الله جل وعلا، العبد، وليظهر ذلته وفقره ومسكنته إلى الله، وليُصاحب ذلك العمل صالح»  


  «إذا أراد الإنسان بنفسه خيرا، وعند الله قدرا، شد الرحال إلى بيت الكبير المتعال، وأسلم لله جل وعلا قلبه، ورفع لله جل وعلا كفه، وذرف لله جل وعلا دمعته، وخشع لله قلبه، هنالك تُمح خطاياه وتُزال»  


  «لا يُمكن لأحدٍ أن يرقى قلبه إلى عالم الملكوت الأعلى، ولا أن تستقيم طريقته، ولا أن يخشع فؤاده، ولا أن تذرف عينه؛ إلا إذا كان يعلم أنه لا سبيل إلى الله إلا بالقرآن والسنَّة، والسنَّة كلها في آية واحدة: وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا»  


مصادر عدل