من أقوالها :
صاحت شيماء في مكتب القاضي قائلة: " هل هذه هي تونس التي درسنا فيها أنا وأنت؟ هل هذه هي تونس التي حلما بها؟". وأثناء اقتيادها إلى السجن محاطة بضباط الشرطة، ابتسمت شيماء ورفعت قبضتها وغنت النشيد الوطني.