شعر حافظ (1915) هو كتابٌ للشاعر والروائي والناقد المِصري، إبراهيم عبد القادر المازني [1]

اقتباسات عدل


  «(عن) معانٍ يود لو صاغها المرء وحلى بها وجوه البيان

لن تراها بالرأي حتى تراها بفؤاد موفق يقظان

طالما نالها أخو الصمت والصمـ ـت كريم البيان جم الأمان»  

[2]


  «يحدث النفس بأمر الهوى ويسأل الأرواح رجع السؤال»  


[2]


  «جرائد ما خُط حرف بها لغير تفريق وتضليل

يحلو بها الكذب لأربابها كأنها أول أبريل»  

[3]


  «وجدوا السبيل إلى التقاطع بيننا والسمع يملكه الكذوب الحاذق

لا تجعلي الواشين وسلك في الهوى فلأصدق الرسل الجماد الناطق»  

[3]


  «هل علم الغريد في وكره شأن الذي خفض من قدره

وهل درى المطرب ماذا الذي يستحضر الملحود من قبره

يا عجبًا من ناطق أبكم تأتلف الألحان في صدره

يستخرج اللحن بمسنونة تزيل ذاك اللبس عن أمره

تخط في إعطافه أحرفًا كأنها تبحث عن سره

يروي أحاديث أناس مضوا كأنها مرت على فكره»  


[4]

  1. الكتب، مؤسسة هنداوي. شعر حافظ https://www.hindawi.org/books/52928208/
  2. 2٫0 2٫1 المازني، إبراهيم. شعر حافظ. مؤسسة هنداوي، 2014 ص10
  3. 3٫0 3٫1 المازني، إبراهيم. شعر حافظ. مؤسسة هنداوي، 2014 ص12
  4. المازني، إبراهيم. شعر حافظ. مؤسسة هنداوي، 2014 ص13