شريفة السيد
شريفة السيد |
---|
طالع أيضاً...
|
السيرة في ويكيبيديا |
شريفة السيد- كاتبة وشاعرة مصرية، مواليد 1959م، عضو أتحاد الكتاب، وشعراء العروبة.
الأقتباسات
عدل
«القلبُ لو يدري
...والله ما عشقا»
«يا مَنْ على سرِّي
...كمْ كنتَ مطِّلِعَا
الشوق في صدري ...والوصلُ ما انقطعا
في حُبِّكم قَدَري ...أن أكْتوي خفْقا»
«نَطَقَ الهوى فينا
...و بربِّنا أَقْسَمْْ
هل باتَ يشقينا ...و الله لا نعلمْ
السُّهدُ يكفينا
...رفقا ً بنا رِفْقا»
القلب لو يدري والله ما عشقا
«وذا الرمش يقتلُ ألفًا فألفًا
...له القَتلُ يُسمَحُ في كل آن ِ»
أريج الصبايا
«سوفَ أَحْتاجُ هذا الكِتابَ الذي
مَسَّهُ مَرَّةً
كَيْ أُعيدَ اكتِشَافَ
المُلامسةِ الناعمَةْ..»
«هُنا في مِصرَ
قَافِلَتي
ونافلتي..
وذاكِرَتي..
وقنْطرَتي وسينَائي.»
«أنا إذ جَاء أعدائي
رأيتُ الله قُدَّامي
فطوَّقني
وألهبني
وشدَّدَ في مُعاناتي
وأَطلَقَ مَارِدي مِنِّي
فَحَققتُ انتِصَاراتي»
«فقأوا جِسمي
لكنْ
عجزوا أن ينتزعوا
مِنْ ذاكرةِ العالمِ
رائحة اسمي..»
«يا وطني
يا جُزراً فقدتْ يابسَها
و.. طفتْ فوقَ الموجِ الحائرْ
إني عائدةٌ مِنْ توِّي
ثائرةً للجُرحِ الغائرْ
وملائكةُ الرَّحمةِ خلفي
عطرًا.. قنديلاً.. وستائرْ
سنَدقُّ الأوتادَ لأرضكَ
تستيقظ للحَقِّ ضمائرْ»
«فقد كُنتُ قبل ربيعكَ قفرًا
ضلالاً ووهمًا وصَمتًا رَدَى
وصرتُ بهمسكَ كالأقحوانِ
عبيري يُعطِّرُ هذا المَدَى
وأصبحتُ آخرَ نُقطةِ ضوءٍ
بغير وجودك لن تُوجَدا»
[1][2]