سميح شقير
فنان سوري
اقتباسات
عدل- في البعد تحبّ أكثر مكانك الذي غادرته وتصبح أقلّ وجعًا حتى من الذكريات القاسية، وفي البعد يصبح من أجمل ما يحصل لك هو أن يذكرك وجه هنا بوجه هناك، رائحة هنا برائحة هناك، ويثير انتباهك أي مكان يذكرك بأمكنة هناك، ولكن في البعد أيضًا شيء من امتلاك رؤية شاملة أوضح، لكن أهم ما بالأمر أنك ستتخلص بعد حين من وجودك خارج البلاد من مشاعر التوفز، كلما مرّ قربك شرطي أو شخص يمثل السلطة، وستشعر باحترام وإنسانية لم يسبق أن شعرت بها هناك.
- كم هو شرف عظيم أن يدخل أثرٌ فني أو أدبي إلى وجدان الناس، لأنه سيكون قد حجز مكانًا له في المستقبل، لأن الذاكرة الجمعية لا تموت .
- 2 يوليو 2020 [1]