سمرقند الجابري

شاعرة وقاصة وفنانة تشكيلية عراقية


سمرقند الجابري
(1973 - )

طالع أيضاً...

السيرة في ويكيبيديا

سمرقند الجابري (1973 ) شاعرة وقاصة وفنانة تشكيلية عراقية، ولدت في بغداد وتخرجت من كلية الفنون الجميلة عام 1998. كتبت الشعر منذ الثمانينات، ونشرت باسم مستعار حتى عام 1996. نالت عام 2008 جائزة الشارقة للإبداع العربي بالمركز الأول عن مجموعتها القصصية «دبان صغيران»

اقتباسات

عدل
  • أنا صوت إنساني عراقي واضح مبشِّر بالخير. أكتب الشعر عن الوطن وعن المرأة العراقية وما تحمله من هموم الطفولة ومعاناة الإنسان العراقي تحديداً، إضافة إلى كتاباتي عن المرأة العراقية المبدعة أينما حلّت، حتى لو تقوقعت داخل منزلها، تبقى مبدعة.
  • [من خلال حضورك فاعليات أدبية خارج حدود وطنك، كيف تنظرين إلى وجود الأديب والمثقّف والشاعر العراقي هناك؟] في الوطن جرح عميق، وخارجه جرح أعمق لا يلتئم، بل ينزف الدماء دائماً ومعها أيضاً الإبداع المتأصّل داخل المبدع العراقي يحمله معه كبصمة يده أينما ذهب، لأنه مؤمن تماماً بأن المجد ليس للشاعر بل للقصيدة. يشعر المثقف العراقي بمسؤوليته أينما ذهب، لذلك هو مأزوم لا يرتاح أبداً ولا يتنصّل من العراق بل يفرح عندما يتألم له لأنه بذلك يؤكد عظمة وطنه.
    • 24 نوفمبر 2008؛ مقابلة مع «الجريدة» [1]
  • عندما اغضب او احزن لاصديق لي غير الورق ، ودائما ماافضل الكتابة قرب البخور وهو يتراقص قربي وبقلم رصاص وعلى ورق ابيض غير مخطط ولابد من ان ارسم تخطيطا بسيطا قرب قصيدتي ربما لكي يتحدثا معا الرسم والكلمات .
  • انا اتاثر بالقصيدة لابالشاعر فكل شاعر طريقة في ايصال احساسه إلى قلبي ولكن هناك قصائد احسها قريبة لي أكثر من صاحبها ذاته واحب الشعراء العراقيين تحديدا وشعراء أمريكا اللاتينية فلهم طرقهم في ايقاد حواسي كلها . والشعر هو الطريقة الاروع لاكتشاف الذات والمطالبة بحقي في الحياة وهو اطلاق لمشاعري الحبيسة التي قد تركت التعبير عنها في الفن التشكيلي عندما غادرت الرسم والنحت على عالم الكتابة والتصوير الفوتوغرافي ، والمراة تستطيع ان تجد في كلماتها تجسيدا لكل مايدفنه عقلها اللاوعي .
    • 5 نوفمبر 2014؛ مقابلة مع «الزمان» [2]

مراجع

عدل