سليمان القانوني
عاشر سلاطين السلطنة العثمانية، وثاني من حمل لقب "أمير المؤمنين" من آل عثمان
سليمان القانوني عاشر السلاطين العثمانيين وصلت الدولة العثمانية في عهده إلى ذروة قوتها وازدهارها، تمكن من الوصول بجيوشه إلى قلب أوربا.
سليمان القانوني |
---|
طالع أيضاً...
|
السيرة في ويكيبيديا |
وسائط متعددة في كومنز |
من أقواله
عدل- "من يأخذ المال اليوم يأخذ الأوامر غدا"[1]
- وقال مخاطبا ملك فرنسا: أنا سلطان السلاطين وبرهان الخواقين، أنا متوج الملوك، ظلّ الله في الأرضين، أنا سلطان البحر الأبيض والبحر الأسود والبحر الأحمر والأناضول والروملّي وقرمان الروم، وولاية ذي القدرية، وديار بكر وكردستان وأذربيجان والعجم والشام ومصر ومكة والمدينة والقدس وجميع ديار العرب والعجم وبلاد المجر والقيصر وبلاد أخرى كثيرة، افتتحتها يد جلالتي بسيف الظفر ولله الحمد والله أكبر".[1]
- "الحكم ليس بالسيف بل بالعدل".[2]
- "أحب أن أموت غازيًا في سبيل الله"، قالها عندما خرج للجهاد عازما على فتح مدينة سيكتوار وكان عمره تجاوز السبعين عاما ونصحه الأطباء بالبقاء في العاصمة لكنه أصر أن يخرج على رأس ذلك الجيش.[3]
- "عندما أموت أخرجوا يدي من التابوت لكي يرى الناس أنه حتى السلطان خرج من هذه الدنيا ويده فارغة"[4]
- "أيُقتل سفير الإسلام وأنا حي ! غدا ستعلم أوروبا عاقبة أمرها" قالها بعد أن قتل ملك المجر السفير الذي أرسله القانوني للملك بعد نقض أوروبا لعهودها مع الخلافة العثمانية وبعد مقولته هذه جهز جيشا وهزم الجيوش الأوربية مجتمعة في معركة موهاج.[5]