سلمان بن عبد العزيز
الملك سلمان
عدلسلمان بن عبد العزيز (5 شوال 1354 هـ / 31 ديسمبر 1935 ) ملك المملكة العربية السعودية السابع
[[
|إطار|يسار]]
أقواله
عدل* إن الأمن نعمة عظيمة وهو الأساس في رخاء الشعوب واستقرارها وعلى الدوام اظهر المواطن السعودي استشعاراً كبيراً للمسؤلية وشكل مع قيادته وحكومته سداً منيعا أمام الحاقدين والطامعين.
- استثمرت المملكة بشكل كبير للاحتفاظ بطاقة إنتاجية إضافية لتعزيز استقرار أسواق الطاقة العالمية وبالتالي دعم النمو الاقتصادي العالمي وتعزيز استقراره
- إن من يعتقد أن الكتاب والسنة عائق للتطور أو التقدم فهو لم يقرأ القرآن ولم يفهمه
- إننا نعيش في مرحلة تفرض الكثير من التحديّات، مما يتطلب نظرة موضوعية شاملة لتطوير آليات الإقتصاد، وهو تطوير يجب أن يكون مبنياً على الدراسة والأُسس العلميّة الصحيحة.
- إن الدولة دأبت منذ عهد الملك المؤسس ـ رحمه الله ـ على سياسة الباب المفتوح وسار عليها أبناؤه من بعده كمظهر من مظاهر الحكم في المملكة، وأضحت هذه المجالس المفتوحة صورة صادقة للعلاقة بين ولاة الأمر والمواطنين.
- نقول دائما نحن بشر نخطئ ونصيب ونتقبل النصيحة ولكن وفق ضوابطها بأن تكون بين ولي الأمر ومن يرى الخلل،أما التشهير أمام الناس فلا ينبغي، فنحن أسرة نبتت من تربة وأرض هذه البلاد، دماؤنا حمراء ليست زرقاء ولم نأت من فوق، لا من استعمار ولا غير استعمار، فقد نبتنا من هذه الأرض فمن محمد بن سعود إلى اليوم، ونحن عدنانيون من نسل هذه البلاد الطاهرة.
- المملكة ستواصل انتهاج سياسة متوازنة لتعزيز استقرار سوق النفط العالمية
- يجب على شبابنا أن يعرفوا كيف تكونت هذه الوحدة، المبنية على العقيدة الإسلامية، وحدة عربية إسلامية
- إن التعليم في السعودية هو الركيزة الأساسية التي نحقق بها تطلعات شعبنا نحو التقدم والرقي في العلوم والمعارف
- ملوكنا منذ عهد الملك المؤسس، والملك سعود، والملك فيصل، والملك خالد والملك فهد والملك عبد الله بن عبد العزيز(رحمهم الله)، على نهج أسلافهم ووالدهم، النهج الذي يجمع ولا يفرق، وهذه الدولة، ولله الحمد يسهر مُلوكها على مصالح شعبها، فالحمد لله مُلوك متعاونون، وشعب مُتجاوب، وهذه نعمة من الله
- أسأل الله أن يوفقنى لخدمة شعبنا العزيز وتحقيق آماله، وأن يحفظ لبلادنا وأمتنا الأمن والاستقرار، وأن يحميها من كل سوء ومكروه
- إننا على ثقة بقدرات المواطن السعودي، ونعقد عليه، بعد الله، آمالاً كبيرةً في بناء وطنه، والشعور بالمسؤولية تجاهه، إن كل مواطن في بلادنا وكل جزء من أجزاء وطننا الغالي هو محل اهتمامي ورعايتي، ونتطلع إلى إسهام الجميع في خدمة الوطن
- جميع الحقوق التي تسعى البشرية لها من إسعاد البشر ومن رفع مستوى المعيشة ومن التراحم بين الناس ومن الشورى ومن حفظ حقوق الإنسان من كل المقاييس والمعايير التي يدعيها ويقول بها الناس في هذا الزمان فهي محفوظة في كتاب الله وسنة رسوله
- إن عليكم أيها الأبناء واجباً عظيماً تجاه دينكم ثم وطنكم فحافظُ القرآن لابُدّ أن يكونَ قدوة فاعلة وأن يتخلقَ بأخلاق القُرآن وبسيرة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم حتى يكون نافعاً لدينه ووطنه ومجتمعه
- على الدوام أظهر المواطن السعودي استشعاراً كبيراً للمسؤولية، وشكل مع قيادته وحكومته سداً منيعاً أمام الحاقدين والطامعين، وأفشل بعد توفيق الله، الكثيرَ من المخططات التي تستهدف الوطن في شبابه ومقدرات
- المملكة العربية السعودية ماضية نحو تحقيق كل ما يعزز رخاء المواطن وازدهار الوطن وتقدمه وأمنه واستقراره، والتيسير على المواطن لتحقيق مختلف المتطلبات التي تكفل به حياة كريمة بإذن الله.