سفيان بن عيينة

محدث الحرم المكي، شيخ الإسلام وشيخ الحجاز



سفيان بن عيينة بنِ أبي عِمرانَ مَيمونَ الهِلاليّ، الكوفيّ، ثم المكّيّ، مَولى مُحَمَّدٍ بنِ مُزاحِم، وقِيل هو مَولى عبد الله بن رُوَيبة من بني هِلال بنِ عامرٍ بنِ صَعْصَعَة، رهطِ ميمونة زوج النبي صلى الله عليه وسلم. كنيته أبو محمد، ولُقِّب بشيخ الإسلام وشيخ الحجاز. وُلِدَ بمدينة الكوفة سنة 107 هجرية، ليلة النصف من شعبان.

سفيان بن عيينة
(725 - 814)

سفيان بن عيينة
سفيان بن عيينة
طالع أيضاً...

السيرة في ويكيبيديا

وسائط متعددة في كومنز

من أقواله

عدل
من تزين للناس بشيء يعلم الله منه غير ذلك شانه الله.
إذا كان نهاري نهار سفيه وليلي ليل جاهل فما اصنع بالعلم الذي كتبت.
إذا وافقت السريرة العلانية فذلك العدل وإذا كانت السريرة أفضل من العلانية فذلك الفضل وإذا كانت العلانية أفضل من السريرة فذلك الجور.
لا يقبل قول إلا بعمل، ولا يستقيم قول وعمل إلا بنية، ولا يستقيم قول وعمل ونية إلا بمتابعة السنة.
إنما أرباب العلم الذين هم أهله الذين يعملون به.
من زيد في عقله نقص من رزقه.
لَيْسَ الْعَالِمُ الَّذِي يَعْرِفُ الْخَيْرَ مِنَ الشَّرِّ، إِنَّمَا الْعَالِمُ الَّذِي يَعْرِفُ الْخَيْرَ، فَيَتَّبِعُهُ وَيَعْرِفُ الشَّرَّ فَيَجْتَنِبُهُ.
ليس من حب الدنيا طلبك منها ما لا بد منه.

مراجع

عدل
  اقرأ عن سفيان بن عيينة. في ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
  توجد ملفات عن: سفيان بن عيينة في ويكيميديا كومنز.