سعيد فائق عباسي

كاتب قصص وروائي وشاعر تركي


سعيد فائق عباسي
(1906 - 1954)

طالع أيضاً...

السيرة في ويكيبيديا

سعيد فائق عباسي يانيق ولد في نوفمبر العام 1906 في سقاريا أيام الدولة العثمانية وتوفي في مايو 1954 في اسطنبول. وهو كاتب قصص، وروائي، وشاعر. كما يأتي في مقدمة أمهر القصاصين الأتراك،ويعتبر بإسهاماته التي قام بها في فن القصة نقطة تحول في الأدب التركي في العصر الحالي.

من اشهر اقتباساته

عدل
  • ما فائدة الأعمال الأدبية إذا لم تكن تساعد الإنسان تنقل الإنسان إلى عالم جديد وسعيد وجميل.
  • لن أفكر في أشياء مختلفة عنكم لإني قصاص، لا يمكن أن أفكر في شئ غير الذي تفكرون فيه، وعليه فماذا يمكن أن تكون حكاية هذا الرجل؟! فرجاءً لا نتنظروا مني أحداثاً كبيرة أبداً.
  • إن النوم مثل حبيبٍ للإنسان عندما لا يأتي، يجعله عصبياً.
  • لن تولد من جديد، وحتى لو ولدت فما الذي سيحدث؟ نجعلك في سنتين، ليس سنتين، في يومين نفس الإنسان. تكون نفس الأحمق، نفس السكير، نفس سيئ الطباع، نفس الحسود، نفس الطماع، نفس المفكر في نفسه.
  • كنت قد وعدت نفسي : لن أكتب حتى مقالاً، فماذا كانت الكتابة بخلاف الغضب؟ كنت سأنتظر موتي هنا بين الشرفاء الهادئين. لا يهمني الغيظ والغضب. ولكن لم أستطع. فهرولت إلى بائع الدخان وأخذت قلماً وورقة. وجلست. وإن سئمت أثناء تجولي في طرق الجزيرة المقفرة أخرج البرق (كماشة) من جيبي لبري الفروع الصغيرة، وأمسكت بقلمي بعد بريه، وقبلته. لو لم أكتب لصرت مجنوناً.
  • أنا لا أحب الأعلام، أحب الإنسان.
  • إن وقف أحدهم بجانبي أثناء لعبي الورق (كوتشينه) أصير سعيداً جداً، وألعب أيضاً بشكل جيد.
  • للعشق جناح أحمر يثقب فينذف دماً، وجناح آخر أخضر سام..
  • قد ملئت الوحدة العالم، يبدأ حب كل شيء بحب إنسان. وهنا ينتهي كل شيء بحب إنسان.
  • الذين لا ينسون أصغر الأشياء هم الذين لا ينسون أقدم الذكريات.
  • منذ أن بدأنا نفكر لم نضحك يوماً من دون السكر.
  • لا يوجد الحب حين لا يوجد الشعر، لا يحبب الإنسانُ في الإنسانِ إلا الشعر. فالشعر هو الذي يقرب الإنسان من الإنسان.[1]

مصادر

عدل
  اقرأ عن سعيد فائق عباسي. في ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
  توجد ملفات عن: سعيد فائق عباسي في ويكيميديا كومنز.
  1. Aktaran: Derya Çolpan, "Şiir", Epigraf.com.tr