سارة بنت يوسف الأميري


سارة بنت يوسف الأميري (1987)، هي وزيرة الدولة للتكنولوجيا المتقدمة في وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة في حكومة دولة الإمارات العربية المتحدة. ورئيس مجلس وكالة الإمارات للفضاء ورئيس مجلس علماء الإمارات ورئيس مجلس الإمارات للثورة الصناعية الرابعة ونائب مدير مسبار الأمل.

سارة بنت يوسف الأميري
(1987 - )

سارة بنت يوسف الأميري
سارة بنت يوسف الأميري
طالع أيضاً...

السيرة في ويكيبيديا

وسائط متعددة في كومنز

أقتباسات

عدل

أولاً: في مجال الفضاء[1][2]

عدل
  • "التعاون الدولي أمر حاسم من أجل الاستكشاف السلمي للفضاء، والاستفادة من إمكاناته اللامحدودة".
  • "انتقلنا من عالم ثنائي القطب في فترة تاريخية سابقة إلى واقع جديد تمتلك فيه 70 دولة القدرة على استخدام الفضاء".
  • "حوار أبوظبي للفضاء فرصة مهمة لتطوير الشراكات في قطاع الفضاء، وتعزيز التعاون العالمي في جميع المجالات ذات الصلة بالفضاء وتعزيز التنمية الاقتصادية المستدامة، وهو ما تعكسه الأهداف الرئيسية للحوار للخروج برؤية موحدة لدعم برامج الفضاء".
  • " أن حوار أبوظبي للفضاء، يعكس الثقة الكبيرة بإمكانات دولة الإمارات، التي تعتبر علوم الفضاء ركيزة رئيسية لتحقيق تنمية مستدامة وبناء مستقبل أفضل للأجيال المقبلة".
  • "لا عذر لأحد بالتأخر عن المشاركة في التحديات التي يمثلها عصر الفضاء الجديد".
  • "إن تكنولوجيا الفضاء واستكشافه محور رئيسي لإحداث التغيير على المجتمعات والاقتصاد العالمي"

ثانياً: في مجال التعليم[3][4]

عدل
  • "التطبيقات التقنية الحديثة يمكن توظيفها في العملية التعليمية وذلك عبر برامج تدريبية تواكب آخر المستجدات في ممارسات التعليم والتعلم وتعزز من دور المعلمين والقيادات المدرسية في توفير البيئة التعليمية المثلى لأبنائنا الطلبة"
  • "نظام مدارس الأجيال يأتي في إطار سعي مؤسسة الإمارات للتعليم المدرسي إلى تطوير نماذج تعليمية متميزة في منظومتها التربوية، بما يخدم خطط التطوير والتحديث التي تمضي بها المؤسسة من أجل تحسين جودة مخرجاتها التعليمية".
  • "نؤمن إيماناً كاملاً بأن المعلم حجر الأساس في أي نظام تعليمي كفؤ"

أقتباسات متنوعة[5]

عدل
  • "نحن بحاجة إلى إحداث تغيير في الأسس وتقديم نماذج مناسبة ونشر رسائل صحيحة مستمدة من حياتنا اليومية عبر وسائل التكنولوجيا والتواصل الاجتماعي لبناء جيل جديد لا يحمل ثقافة التحيز، ما من شأنه تحقيق تحوّل جذري في قضية المساواة بين الجنسين".
  • "على مدار 3 عقود قدمت دولة الإمارات بفضل الرؤية الحكيمة للقيادة الرشيدة، نموذجاً عالمياً رائداً في جهود العمل المناخي على المستوى الإقليمي والدولي، وكانت الإمارات في مقدمة دول المنطقة للتوقيع على اتفاق باريس للمناخ 2015، والدولة الأولى التي أعلنت مبادرة استراتيجية لتحقيق الحياد المناخي بحلول2050، واليوم ومن خلال (COP28) تستمر جهودنا بإطلاق مسار وطني شامل لخفض الكربون بشكل تدريجي ومرحلي، وصولاً للحياد المناخي بمشاركة كافة القطاعات”.

المراجع

عدل