زياد الرحباني

موسيقى وكاتب لبناني


زياد الرحباني (1 يناير 1956 -) هو فنان وملحن لبناني اشتهر بموسيقاه الحديثة وتمثلياته السياسية الناقدة التي تصف الواقع اللبناني الحزين بفكاهة عالية الدقة. تميز أسلوب زياد الرحباني بالسخرية والعمق في معالجة الموضوع، كما أنه يعتبر طليعيا شيوعياً وصاحب مدرسة في الموسيقى العربية والمسرح العربي المعاصر.

زياد الرحباني
(1956 - )

زياد الرحباني
زياد الرحباني
طالع أيضاً...

السيرة في ويكيبيديا

وسائط متعددة في كومنز

أشهر اقتباساته عدل


  «كل ما تسالني كيفك بتذكر اني مش منيح»  


  «اخترتُ يا ربّي اسماً مغيَّراً حتى إذا ندهتني صرختُ وحدي: نعم وما ظننتُ النداءَ لغيري.»  


  «أفقت هذا الصباح علي صوت آخر البلابل فالشتاء أتي اليوم وتناديها أمي أتي فصل التشرد والبعد»  


  «البسيط متى عرف أنه بسيط لم يعدْ بسيطا الإنسانُ متى عرف الحقائق سقط عن سرير الأحلام»  


  «أليس في كل ثانية من الحياة إنسان يضحك؟ إذن في الأرض ضحكٌ متواصل»  


  «إن لم أكن فرِحاً لا أستطيع أن أصلّي»  


  «آه لو كان الكلام كالخبز يُشرى»  


  «حائرٌ أنا بين أن يبدأ الفرح وألاَّ يبدأ مخافةَ ينتهي»  


  « صرت أخاف أنْ أطيل النوم كي لا يذهب الجميع وأظل وحدي.»  


  «في الأرض ليس من كتّاب كلنا كتّاب نكتب حياتنا على الأيام وكل يخاف على حبره ولا يعطي منه الآخر»  

  «في دنيانا يا أمي لا يوجد فستانٌ بشع ما دام لكلّ فستان واحدةٌ تُحب أن ترتديه.»  


  «كيف أُفْهِمك يا عصفورَ قَفَصِنا إنني أنا غيرُ أَهلي لا أُحبُّ أن أقتني .لا أقفاصا ولا عصافير»  


  «لا يعود شئ يخيف إن صرناه»  


  «ليتني لا أعرف ما أعرف »  


  «ليتهما يعرفان أن لحظة العمر الأاخيرة قد تنزل علينا تأخذنا ونحن نتخاصم ليتني لا اعرف ما أعرف !»  


  « ما اتصور إذا واحد ما عنده شي الا يحكي قديش ممكن يحكي وخاصة إذا الله طول بعمره»  


  «وسألت أمي: أين الكروم؟ قالت : هناك وكل ما ليس هنايكون هناك»  


  « وطرق السفر يقف عليها أناس كثيرون لا يبكونلا يضحكون إنهم مسافرون»  


  «وقلت لهم: ألا تسكرون الأبواب؟ فقالوا: يا ليت كل همومنا أبواب للتسكير»  


  «وأقول : ما دمت أنا لا أحب أن أرحل وأنت لا تحبينفلماذا أرحل ؟ وتقول : لست أدري !»  


  «وظللنا نمشي لا أعرف لماذا لكننا لم نضجر»  


  «وقيل لا تخافوا والقائل يرتجف.»  

  هناك ملفات عن Ziad Rahbani في ويكيميديا كومنز.