رفاعي سرور
(1947 - 2012)

طالع أيضاً...

السيرة في ويكيبيديا


رفاعي سرور من الرعيل الأول لحركات "السلفية الجهادية"

من أقواله

عدل

لمواجهة الأخيرة ستكون بين حازم والعسكر على أساس أن حازم هو الدعوة المباشرة للمشروع الإسلامي.. وكان آخر ما كتبه قبل أن يموت لابد أن نبايع لا على الجهاد بل على الموت..

أقواله ابنائه عنه

عدل

رحم الله الشيخ رفاعي سرور، كنت معه تلميذاً، مع أني التقيته بعد شوطٍ من طلب العلم. لم أستطع أن أقدم بين يديه رأيا يسبق رأيه، ولا شيئا لم يهتدِ إليه، وكان يعاملني – وغيري – كأصدقاء، يعرض علينا ما يكتب، ويقرأ ما نكتب ويبدي إعجابًا كأننا أتينا بما لم يأت به الأوائل، وضمنًا يصوب ويوجه!! لم أسمع منه قط غير جميلٍ من اللفظ في حق العدو قبل الصديق. لا تكاد تفارقه الابتسامة. ضحوك في أحلك الظروف، وحين تشتد يقول: هتعدي. هتعدي. يحيى رفاعي سرور.