رجوع إلى الطفولة

رواية

اقتباسات

عدل

«عندما كتبت أول مقال في أواخر الستينيات، لم تكن عندي الجرأة حتى على توقيعه باسمي الحقيقي. وعندما كتبت أول رواية تركت بلدة البطلة بدون اسم، لأنها بلدتي. بعبارة أخرى، كان علي أن أنتظر سنوات عديدة قبل أن أجرؤ على كتابة سيرتي الذاتية. وحتى عندما فعلت ذلك لم أفعله من تلقاء نفسي، ولكن لأن الأستاذة إليزابيث فرنيا، الخبيرة الأمريكية المعروفة في شؤون الشرق الأوسط، طلبت مني، بالإضافة إلى أنه موجه إلى جمهور أجنبي، وأنه يمنحني الفرصة لتصحيح ما يمكن تصحيحه من أفكار مسبقة عن الإسلام والمرأة المسلمة».[1]

«"كان مستقيما في مولاي علي الشريف، أرض الذكر والبركة" كما تقول "حيث لا ترى المرأة في الشوارع، وحيث إذا خرجت ثار العجاج خلفها كالسيارة..."»[1]

«كل الرجال كذلك. إنها لا تستطيع أن تشتكي. لا ينقصها شيء ونحن دائما معها. كيف تشتكي؟»[1]

المراجع

عدل
  1. 1٫0 1٫1 1٫2 ليلى أبو زيد (2007). رجوع إلى الطفولة (الطبعة 8). الدار البيضاء: شركة النشر والتوزيع -المدارس-. صفحات 4–5.