خولة حمدي

كاتبة تونسية


خولة حمدي- خولة حمدي، روائية وباحثة وأستاذة جامعية ومهندسة تونسية. حققت نجاحات مبهرة في عالم الكتابة الأدبية وهي في بدايات الثلاثينات من عمرها، وأثبتت نفسها كروائية استثنائية، وفي فترة بسيطة، لتؤكد أنها لم تكن مجرد ظاهرة، بل كاتبة مجتهدة.

الأقتباسات

عدل


  «لا يدرك المرء أن الأمور قد تصبح أكثر سوءًا مما هي عليه إلا حين تسوء أكثر بالفعل »  


  «هناك أزمات تدكنا .. وأخرى تُخرج من الأعماق أفضل ما فينا»  


  «لا تحكم على الإسلام هكذا! لا تنظر إلى ما يفعله المسلمون, بل انظر إلى ما تنص عليه تعاليم الإسلام! أنت تعلم أكثر مني أن الإسلام يقوم على الأخلاق الحميدة.. على النظام والأمانة وإتقان العمل والنظافة. الإسلام بريء من كل هؤلاء: من الكاذب والمرتشي والمحتال والظالم والمبذر!»  


  «ين خبطة وخبطة من خبطات الزمن الذي يهوى صفعي في الفترة الأخيرة، أقف متدبرا أمري »  


  «هل يجب أن نموت ليحيا الوطن؟ ألا يمكن أن نحيا ويحيا معنا الوطن؟»  


  «ليست كلّ التجارب مريحة، وليس من الهيّن أن تدخلَ إليها كلّها وتغادرها في أمان »  


  «هل تعرف ما مشكلة هذه الحياة؟! أننا نعيشها مرة واحدة..! أخطاؤك وهفواتك، سقطاتك وذنوبك ... قد تكررها عن غباء وسفاهة أو تكَبُّر وجهل .. لكنك لا تملك الرجوع إلي الوراء في خط الزمن لتمحوها وتغير أثرها..!»  


  «في الطبيعة، وفي العلاقات الإنسانية خاصة، من الخطر محاولة تغيير الآخرين. ذلك يسمى "الحب المشروط"، وهو يؤذي من يحب »  


  «إنني احمل ذاكرتي على كفي، تلك اللعنة ظلت ترافقني لعلني لم أُرزق نعمة النسيان مثل كل البشر»  


  «لصدف هي جزء من قدر مسطور»  


  «هذا تاريخك، ميراثك … احمله على عاتقك وسر به في الطريق الذي تختاره، لكن لا تهمله ولا تتخل عنه، فأنت لا شيء من دون ماضيك وجذورك»  


  «حاول ألا تحكم على الإسلام من تصرفات المسلمين … أو على الأقل لا تحكم من تصرفات أولئك الذين ينتمون إليه بالوراثة»   [1][2]
  «الصداقة بين غريبين تبدأ أحياناً بكلمة، بلفتة حانية، بلحظة صراحة نادرة، في اللحظة التي تليها يصبح الغريب صديقا»   [3]