الفرق بين المراجعتين لصفحة: «العراق»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
Ruwaym (نقاش | مساهمات)
Ruwaym (نقاش | مساهمات)
سطر 10:
* أنا ضد تهميش أي عراقي بغض النظر عن خلفية الدين أو الطائفة أو القومية، العراق يجب أن يكون دولة مواطنة، دولة مدنية يتمتع بها الجميع بالعدل والمساواة ولا نستثني إلا من خرج عن مألوفات المجتمع ومن التحق بالإرهاب أو دعمه.
** ''[[إياد علاوي]]''، [http://www.alriyadh.com/1648994# علاوي لـ«الرياض»: أدعو المملكة للوقوف مع العراق من زاخو حتى الفاو (24 ديسمبر 2017م)]
* العراق، بعد الاحتلال، تحوّل إلى مسرح لصراعات الدول، فهناك من يرغب بدعم السنّة، وهناك من يرغب بدعم الشيعة، ونحن هنا لا نعني كل السنّة أو كل الشيعة، فالمنخرطون في الإسلام السياسي والطائفية السياسية لا يُشكّلون، في أحسن الأحوال، أكثر من 5 في المئة من عموم العراقيين.
* ما لم تتحقق المواطنة التي تقوم على العدل والمساواة في أي مجتمع، وخاصة المجتمع الذي فيه شرائح متعددة، فلن يعرف الاستقرار.
** ''[[إياد علاوي]]''، [https://www.alquds.co.uk/رئيس-ائتلاف-الوطنية-إياد-علاوي-نحو-خر/ رئيس “ائتلاف الوطنية” إياد علاوي نحو خريطة طريق تنقذ المنطقة من الكارثة: موازين القوى في البرلمان تسير باتجاه إخراج القوات الأمريكية والاتفاقية الواضحة قد تغيّر المشهد (9 فبراير 2019)]
* نحن نحتاج في العراق إلى شيئين أساسيين، أولا وثيقة أساسية لضمان حقوق المواطنة مبنية على العدل والمساواة، وثانيا سيادة القانون، وهاتان القضيتان تحديدا تقودان إلى ديمقراطية حقيقية وناجزة.
** ''[[إياد علاوي]]''، [https://www.aljazeera.net/news/politics/2020/1/3/إياد-علاوي-الجزيرة-نت-العراق-سليماني-ساحة-صراع-أميركا-إيران إياد علاوي للجزيرة نت: العراق تحول لساحة صراع أميركي إيراني (3 يناير 2020)]
 
* الوفاء للوطن ليس منّة ومجرد واجب بل هو حق. فكيف إذا كان الوطن أرضاً للعراقة والثقافة والخصب والرفاهية وحلاوة العيش؟ أنا مدينة للعراق بكل ما أنا عليه من تعليم وخبرة مهنية وثقافة أدبية. وبالمقابل فقد وضع على عاتقي سلة من الخوف والقلق والأحزان. ومهما ابتعد المرء عن مسقط رأسه فإن لغته وذاكرته ومذاقاته وصوره وأغنياته تظل تشده إلى هناك. ولدت عراقية وأموت عراقية...
** ''[[w:إنعام كجه جي|إنعام كجه جي]]''، [https://www.albayan.ae/books/author-book/2018-02-13-1.3184787 إنعام كجه جي: أكتب لأدوّن سيرة عراقٍ زلزلته الحروب (13 فبراير 2018)]